الموضوع: لا أعرف متى أسقي الالوفيرا

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

ممكن تساعدوني بمعلومات عن طريقة الاهتمام بالالوفيرا ، خصوصاً كيفية سقايتها
كلما بحثت عن معلومات بالنت أجد أشياء غير مفيدة و لا أحد يذكر متى و كم مرة نسقي هذا النبات
لدي مجموعة من نبات الألوفيرا أسقيها عندما أجد التربة جافة
متأكدة إن طريقة اهتمامي بها خطأ لأن لونها متغير و حجمها ينمو بشكل بطيء جداً

هذه صورة توضح المشكلة و ممكن ملاحظة تغير اللون وضعف النبات



مواضيع مشابهة:

• استفسار بخصوص نبتة الالوفيرا
• صبار(الالوفيرا)
• اريد تايمر لسقى الزراعة
• باركولي لنباتي الالوفيرا
• أسقي في المساء بعد الغروب .. أم في الصباح؟

هذا نوع من انواع الصبارت وهو يحتج لي الشمس علشان يزهر بعد لانه عندي وهو يزهر بس لم غبات عنه الشمس لاني كنت زرعه تحت نخلة الوشونطوني وكبرة و غطت عليه بي اورقه الكبيره توقف عن الازهار و بد لونه يتغير ومات

بس الي اشوفه في الصوره عندك انه يحتج لي الشمس و اشوف اغصان جديده طلعه له وهو بي طبيعته بطيى النومو لانه من انوع الصبارت ومعروف عن الصبارت ان نموه بين البطئ الي متوسط

السلام عليكم
كنوز اعتقد الخطأ مو بالسقي
يمكن يحب الشمس
حلوين ديري بالج عليهم
احب الصبار بكل انواعه

شكراً لمن رد عليّ

إن شاء الله في ردود أخرى بالموضوع

ما في أحد يعرف جواب لسؤالي بالموضوع؟؟؟

من تجربتي انا ازرعها في ارض الحديقة واسقيها في هذه الفترة يوميا

وحالتها جيدة احاول اضافة صورة لها

بامكانك ريها بالقليل من الماء يوميا وفي الشتاء كل ثلاثة ايام الى اسبوع تقريبا

هل تضيفي لها السماد والمكان الذي تضعينها فيه هل هو مشمس

وماشاء الله النموات الجديدة تبدو بحال جيده

وننتظر ردود اهل الخبرة للوقوف على سبب المشكلة ؟؟

شكراً دراسينا على الرد المفيد

أنا أزرع في سطح المنزل و عندي صوبة زراعية متواضعة و الحمد لله
تقريباً من سنة أو أكثر أحضرت الالوفيرا و كانت بحجم الموجودين بالصورة
و نقلتها بحوض أكبر فوق السطح
بعدها أخذت تنمو لها صغار و قمت بنقلهم و كبروا مثل ما تلاحظوا بالصورة
و بصراحة منذ الأيام الأولى التي اشتريت فيها الألوفيرا لم أعرف كيفية سقايتها
كنت أسقيها كلما وجدت التربة جافة و لا أعرف إذا هذه الطريقة صحيحة أم لا
و قد خسرت بعضها و لا أريد تكرار ما حصل معي بالسابق

بعد الردود بهذا الموضوع أخذت مجموعة منها و وضعتها خارج الصوبة لتصل إليها أشعة الشمس المباشرة
تلاحظوا بالصورة الشبك الأخضر
هو يحمي النباتات من أشعة الشمس القوية و الحارقة بالصيف لكن الشمس تصل للنباتات
ربما هي غير مناسبة للألوفيرا لذا تأثرت بوضعها بالداخل

سأعمل بكلامك دراسينا
سأضيف سماد و أضعهم بمكان مشمس و أسقيهم بالطريقة التي ذكرتها

شكراً لكم جميعاً ، و لا بأس بآراء و ردود أخرى

صبار الالوة الالوفير( aloe ) في ظني يمكن ان تعيش بالظروف التي ذكرتيها تحت الصوبة ذلك من خلال تجربتك

انا اضع بعضها في الداخل بجانب النافذة

لكن لم اجرب النوع الذي يشبه النوع الذي لديك باختلاف بسيط في الداخل بل ااضعه في الخارج في ارض الحديقة وهذه صورته




بالنسبة للتسميد ضعي في جانب الاصيص كمية قليلة بين فترة واخرى فالصبارات لاتحتاج الى عناية كبيرة فهي تتعايش

في الظروف الصعبة لكن العناية المعتدلة بها تزيدها صحة وجمال

سابحث لك اكثر ان وجدت مايفيدك اضفته لك

هذا صبار الالوة نوع اخرعندي يعيش في الداخل بجانب النافذة احيانا لااسقية الامرة في الاسبوع ولاانتظم في تسميده ونموه جيد



وننتظرراي اهل الاختصاص لمساعدتك

-----||-- الدمج الآلي للمشاركات المتعاقبة - المشاركة التالية أضيفت الساعة 04:21 PM -----||----- المشاركة السابقة أضيفت الساعة 03:53 PM --||-----

هذا الرابط سبساعدك ان شاءالله وبما انها في حوض اسقيها كلما جفت التربة احتياطا وجربي الطريقة التي ذكرتها لك في اصيص واحد فقط حتى تري الفرق القليل من الماء يوميا

http://f.zira3a.net/showthread.php?t=24060&page=4

شكراً على المعلومات
نباتاتك جميلة ما شاء الله
الله يخليها لك و يحفظها

جاري المحاولة بالتسميد و الري

جزاك الله خيراً

الألوة فيرا

هو نبات عصاري من أسرة الزنبق ويرجع أصله إلى رأس الرجاء الصالح وينمو بشكل بري في كثير من دول أفريقيا ومدغشقر. وينتج النبات حلقة من الأوراق على شكل خنجر سمين ينمو من قاعدة النبات. كل ورقة يمكن ان تنمو الى 2 كغ. ويمكن استخراج عصير مهدئ من هذه الأوراق.
الألوة فيرا مقاومة للجفاف وتنمو بشكل رئيسي في الصحاري شبه الاستوائية مثل السافانا. الألوة فيرا يمكن أن تنمو إلى ارتفاع20 متراً ولكن عادة ما تنمو فقط إلى حوالي 1،5 متر. كل نبتة لديها نحو 15 ورقة وتزهر بشكل متقطع. وتعطي أزهار حمراء برتقالية انبوبية صغيرة على عود خشبي طويل.

تم العثور على أول دليل مسجل عن الخصائص الشفائية للألوة فيرا في النصوص المصرية القديمة التي يرجع تاريخها الى 1500 قبل الميلاد. وأشار المصريين إلى الألوة فيرا باسم "نبات الخلود".

اشتهرت لأن أرسطو أن أقنع تلميذه الاسكندر الأكبر للاستيلاء على جزيرة Socorra لأن الألوة فيرا كانت تنمو هناك. حيث كان يمكنها البقاء على قيد الحياة غير مزروعة لسنوات عديدة حتى يمكن استخدامها في حالات الطوارئ لعلاج الجروح التي يعاني منها جنود الاسكندر.

في القرن الأول الميلادي كتب الطبيب اليوناني ديسقوريدرس في المواد الطبية التي تستخرج من الألوة فيرا حيث يمكن ان تستخدم لعلاج الجروح ومشاكل المعدة ، والإمساك ، والبواسير ، والصداع ، ومشاكل الفم ، وفقدان الشعر ، ولدغ الحشرات ، وأمراض الكلى وتهيجات الجلد .

في أفريقيا كانت تستخدم لأوجاع المعدة وللوقاية من العدوى من لدغات الحشرات.

استخدم الصينيون الألوة فيرا لعلاج الأكزيما خلال عهد اسرة سونغ.

في الهند خلال القرن الرابع قبل الميلاد اعتقد الناس أن الألوة فيرا نبتت في جنة عدن. ووصفوها بأنها "الصمت الشافي" وانها تستخدم لعلاج الأمراض الجلدية والالتهابات.

في أوائل العصر المسيحي عثر على الألوة فيرا في جميع النصوص الطبية المتقدمة.

في المكسيك تم استخدام عصير الالوفيرا لعلاج امراض الجلد والجروح.
وتم بيع الألوة فيرا في أسواق أمريكا اللاتينية كمنشط جنسي.

وجرى تشجيع الآباء اليسوعيين لاتخاذ الألوة فيرا معهم عند الذهاب الى العالم الجديد لنشر الكتاب المقدس. كما ان شعبيتها زادت خلال القرن 18 حيث نشبت حرب تجارية بين بريطانيا وإسبانيا وهولندا لإنشاء مزارع لها في العالم الجديد


هذه نبذة ونتيجة بحث وترجمة قمت بها شخصيا عن هذه النبتة الساحرة وقريبا سأضع لكم فوائدها العظيمة