قرأت منذ زمن قصيدة و لم يعلق منها فى ذاكرتى سوى تلك الكلمات:: ========== خوفى من خوفى فأخاف . . ماذا غنم انسان خواف ؟ إلا أن يقف كما وقف رجال عند الأعراف . . فلا هو دخل الجنة فاستمتع بنمير و قطاف . . و لا هو دخل النار . . فلاقى ما روعه عمرا . . . . و أخاف .
مواضيع مشابهة:
أنا عمر بلا شباب وحياة بلا ربيع . . اشترى الحب بالعذاب اشتريه فمن يبيع . . م/محمد آدم
بسم الله الرحمن الرحيم
يعتبر الخوف أهم عوامل تخدير الشعوب وكما يقال الخوف من الفشل أول مراحل الفشل فالذي يخاف لايمكن أبدا بأي حال من الاحوال أن ينجز شيء
كل الإحترام والتقدير إلك
( وما أوتيتم من العلم إلا قليلا )
احترم رأيك . . و كل الشكر لمرورك . . .
مـــيـــــرســــــى تــــــســــلــــــم ايـــــدك
أنا اختلف مع المشرف محمد ابوصالح مع احترامي له طبعا و تقديري بأن الخوف أول مراحل الفشل
غير صحيح
أن الإنسان عندما يخاف من شيء فهو يتحسب له و يعد العدة له فهو أمر مجهول مخيف لذلك ينجح و نحن نقول أن الخوف هو اول خطوة في طريق النجاح
و الأمر الذي تتحدث عنه أستاذ محمد لا يعرف بالخوف بل بالجبن ( ليس جبن الصناعات الغذائية) و تللك الشعوب التي تعنيها بكلامك هي الشعوب الجبانة
فمارأيكم أستاذ أدم و استاذ محمد
اقتباس