الخيار الأنسب
... دائماً أتساءل في كل شيء أختاره ،
هل هذا الخيار الأنسب؟
قبل الاختيار عادة أكون شبه متأكدة انه فعلاً الأنسب
و لكن كثير من الأحيان قد أغيّر رأيي بعد ذلك
ربما هناك مرة لم اندم عندما اخترت ان لا أفعل شيئاً !
فعندما لا أفعل شيئاً يكون هذا أسلم و بعيد عن وجع الرأس
و لكني أعلم انه عندما لا تفعل شيئاً تكون قد قتلت وقتك
هدرت عمرك...
ففي كل الأحوال...
لا أسلم...................
مواضيع مشابهة:
الخيار الانسب هو ماقد قدرة الله عز وجل لنا
ليس ما اخترناه نحن
فلو علمنا الغيب لاخترنا الواقع
تحياتى
معك حق في كل حال سيكون الخير في ما اختاره الله
و لكن ما كتبته فوق هو نوع من مراجعة النفس ووقفة معها ، أحياناً أقفها
ثم اتذكر و اذكر نفسي و اراجعها..
ما خاب من استخار و ما ندم من استشار
فالاستخارة مطلوبة في كل الأمور
و من جهة أخرى الاستشارة كذلك مرغوبة
انما الواحد ينبغي أن يعرف من يستشير
{ وشاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله}
اعرف ماتقولين جيدا
ولم اعنى من كلامى عدم المشورة لكن
اردت ان ابين اننا نحاول الانندم على اختيار اخترناه
لان كل ماعلينا هو اننا نفكر فيما نختار
لكن النهاية تكون لما اختارة الله سبحانة وتعالى لنا
لانة اعلم بشئوننا من انفسنا
تحياتى
اقتباس