الفيديو السابق لمصنع صغير يصنع الصابون بطريقة بعيدة عن الكيماويات وأعتقد أنة مشروع ممتاز للفنادق وصالونات التجميل الفاخرة
وقد فكرت جديا فية والسبب أني بعد أجراء جراحة كان لدي ندبة كبيرة في الركبة 10 سم فأ هدانى أحد الاخوة من نابلس قطعة صابون بلدي بزيت الزيتون وبعد شهر من الاستخدام ألتأم الجرح بشكل أسرع وأختفت الندبة بشكل أستغرب لة الدكتور وبالمداومة علية أصبحت الندبة خفيفة جدا .
المهم أرجو من الاخوة فتح هذا الموضوع للنقاش العملي هذة هدية منى كتاب لصناعة الصابون الطبيعي بلغة أنجليزية بسيطة جدا أرجو عموم الفائدة http://www.mediafire.com/file/eoi4g3...al%20Soaps.pdf
شكرا مهندس عمرو ......بارك الله فيك ....دايما الناس بترجع للاصل تانى من الصناعى للعضوى خوفا مما حل بها من امراض وغيره واعتقد السنتر او الفندق بيكون ليه منظفاته الخاصه المصنوعه بمواصفاته المطلوبة للتميز ............ومازال الصابون البلدى ليه مميزاته ولكن بيستخدم بكثرة فى الريف عنه فى المدينة
سناتر التجميل والمساج و تجهيز العرائس الراقية المحترمة بتوفر في الغالب صابون طبيعي بس بيكون من زيوت زي الزتون الخروع وخلطات أعشاب وعسل وجلسرين ودة كلة كلام سهل جدا اما الصابون البلدي عندنا كان بيتعمل من زيت القطن و الي مليان جوسيبول و السوب ستوك الي هية اخر مراحل أستخلاص الزيوت بعد معاملتها بحامض النيتريك والي هو الصابون الاسود بتاع زمان وتبقي أمة داعية علية فعلا ألي يشتغل في وحدة سوب ستوك .... ودة لأغراض التنظيف المنزلي وغسيل الايدي لكن الصابون اللي انا أقصدة( حاجة أوريجينال ... أوريجنال خالص) تقريبا غير موجود بمصرالا علي نطاق محدود جدا وأغلبة للتصدير وأذكر شركة أعتقد أسمها نفرتاري أو نفرتيتى بتعمل دة
وعندي هنا في دبي قطعة الصابون 100 جرام إيطالي يدوي الصنع بحوالي 15 درهم يعنى حوالي 27 جنية مصري .
التعديل الأخير تم بواسطة م- عمرو نجيب ; 08-07-2011 الساعة 12:42 AM
أحد الاخوة من نابلس قالي في يوم تعال عندي البيت عندي هدية من أمي في نابلس بعطيك منها .... رحت وانا متوقع أكلة محترمة وحبة كنافة نابلسي وقمت قايل والله منا متغدي ورحت مستعد جدا وأول مدخلت البيت عندة فتحت التلاجة لقيتها فارغة وكأن سرب جراد مر عليها فسألتة وأنا أفرك يدي فين أكل الولدة اللذيذ يا جميل قال لي أكل شو قلت لة أنت مو عازمنى علي مائدة عظيمة قال لي لا .......أتصدمت طبعا وقلت لة ومال ساحبنى علي اية ... شاور لي علي كرتونتين صابون بلدي .. طبعا نزلت فية ضرب لحد ما شبع وبعدين قال لي خد كرتونة وسيب لي كرتونة .... طبعا نوعية الصابون كانت راقية جدا لدرجة انى شكرتة بعد تاني يوم
والغريب أن عرب فلسطين كانوا بيصدروا الصابون لأوروبا قبل مايعرفوة أصلا .. ومازل الاحتلال لعنة الله علية يحارب هذة الصناعة
التعديل الأخير تم بواسطة م- عمرو نجيب ; 08-07-2011 الساعة 12:47 AM