حل لفصل الصيف
السلام و رحمة الله و بركاته
توالت الايام و جاء فصل الصيف بحرارته المعتدلة و بعدها يقدم حرارة فيه تعب و ارهاق لنا و لكن فيها مصلحة و فوائد كثيرة من الحشرات و الدواب و نذكر منها الزواحف و من بينها السحليات التي يتقلب و يتاجج القلب لرؤيتها و نسمع صيحات الامهات و ضرب الجيران للاسقف و النافذات و ما هي الا الاوزاغ و انواع البرص.
فممكن نجد حلا قبل اقبلاها علينا و كذالك قبل انتشارها و تنشر معها الذعر و الرعب للاطفال في المنازل
مواضيع مشابهة:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الوزغ
البرص
نوع من السحليات التي تعيش في البيوت و كثير من الناس لا يحب هذا النوع و خاصة ان كان بيتا في بقعة و به تهويات جيدة الا ان هذا النوع من السحليات تجده على الجدران و كذالك امام الانوار و ذالك لانه يقتت من الحشرات التي تعيش امام الضوء و فيه طريقتان للتخلص من الامر
الاولى ان تضربها ضربة مميتة و هذا به اجر عظيم لما ثبت في كتب عديدة عن قتل الاوزاغ
الثانية لمن يخاف الامر و لا يحب رايتها عليك بسلق حبات بيض ووضع قشرها على حواف النوافيذ و الاسطح فانك لن تراها بعد ذالك ابدا لان العدو الدود للوزغ هو الافعى اذ برؤيته لقشر البيض يحسبه بيض الافعى لن تراه ابدا في ذالك المكان ما دمت حيا
و السلام عليكم و رحمة الله و ركاته
السلام عليكم ورحمة الله
شكرا عل هذه النصيحة ..
تكثر هذه السحالي على الجدران الخارجية للبيت .. نقوم عادة برش مبيد الآيكون كل ستة اشهر على الجدران الخارجية للبيت والمداخل وكذلك جدرن الغرف والزوايا .. ولهذا تنقرض لانها تتغذى على الحشرات الهالكة بفعل المبيد فتموت وتنتهي ..
فكرة جميلة رائعة عن الحيوان المقزز
شكرا لكم على الانباه
هذه الكائنات اللطيفة السحالي من الحيوانات الأليفة المفيدة للمنزل، فهي تتغذى على الحشرات الضارة والطفيلية وتطلق براز منظف للجدران من البكتيريا المنتشرة بالهواء، وهي تلتهم العناكب السامة التي هي من أخطر أعداء ساكنة المنزل ويمكن لهذه العناكب الأختباء في كل شيء في الجوارب والقطع الداخلية من دون أن ندري، لكن السحلية المنزلية لها بالمرصاد.
أنا شخصياً طالما وجدتها تعبر فوقي وتحتي عندما أنام فوق السطوح في الليالي، وأشعر بالارتياح لها والأمان بالنوم في منطقة تكثر فيها فهي حارس طبيعي للبيت من شر الزواحف والقوارض.
لكن السحلية في بيتنا صارت من الكائنات المنقرضة، بسبب أن قطتنا "ضالة" وذريتها تعتبرها وجبة دسمة فما عدت أراها للأسف.
ولله في خلقه شؤون.
الفيلم المرعب....
كائن بشع ومخيف .........
اقتباس