تضمّنت الدراسة عاملين رئيسين:
1- تأثير مواعيد أخذ العقل وزراعتها في نسبة التجذير ونوعية الغراس الناتجة لصنف الكيوي Hayward.
2- تأثير تراكيز مختلفة من حمض أندول بيوتريك (IBA) في نسبة العقل المجذرة ونوعية الغراس المنتجة.
بينت الدراسة أن الموعد الثاني (منتصف شهر شباط) أعطى أعلى نسبة تجذير في كافة التراكيز المستخدمة، حيث بلغت حدها الأعظمي (91%) عند استخدام التركيزين 4000 و 5000 جزء بالمليون مقارنة بالموعدين الأول والثالث دون فروق معنوية بينهما، بينما أعطى الشاهد أقل نسبة تجذير (0%، 13.7%، 13.7%) في المواعيد الثلاث على التوالي وأردأ الغراس بدليل مجموعيها الخضري (10.36، 13.25 غرام) والجذري (1.60 و 3.17 غرام) على التوالي. كما أن أفضل الغراس الناتجة بدليل وزن المجموع الخضري الطازج ( 16.17 و 15.83 و21.04 غرام) والمجموع الجذري الطازج (2.97 و 3.77 و 5.93 غرام ) كانت عند استخدام التركيز العالي من حمض أندول بيوتريك (6000) جزء بالمليون وفي المواعيد الثلاثة المختبرة، وقد تفوق التركيز 6000 جزء بالمليون على كافة التراكيز الأخرى وبدلالة إحصائية واضحة.


البحث منشور في
مجلة جامعة تشرين للدراسات والبحوث العلمية _ سلسلة العلوم البيولوجية المجلد (28) العدد (3) 2006

مواضيع مشابهة: