معلومات عن السرطان واسبابه وعلاجه احبك تعرف المعلومه دي
النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: معلومات عن السرطان واسبابه وعلاجه احبك تعرف المعلومه دي

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2007
    الدولة
    Egypt
    المهنة
    Agronomist
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    734

    hurry-up معلومات عن السرطان واسبابه وعلاجه احبك تعرف المعلومه دي


    تتكون أعضاء جسم الإنسان وأنسجته المختلفة من وحدات بناء صغيرة جداً مختلفة في أشكالها ووظائفها تدعى الخلايا. وبداخل هذه الخلايا توجد الأنوية التي تحفظ بها المعلومات الأساسية للخلية مسجَّلة على جزئ الحامض النووي الذي يحتوي على 26 كروموسوم والذي بدوره يتكون من ملايين الجينات التي تحدد نظام وطريقة عمل الخلية. وتصلح هذه الخلايا التالف من الأنسجة بإعادة بناء نفسها بواسطة الانقسام. وتكون عملية انقسام الخلايا منظمة ومحكمة السيطرة ولكن لسبب ما تخرج هذه العملية عن السيطرة والانتظام وتستمر الخلايا في النمو بشكل شاذ وغير طبيعي لتكوِّن كتلة تسمى الورم السرطاني. وسمي الورم كذلك لأن أوعيته الدموية تشبه أطراف سرطان البحر. ويتصف الورم بنمو غير طبيعي للخلايا الحية ويظهر بأكثر من مئة نوع وهو غير مُعدي وغير التهابي ويظهر في أي موقع من الجسم. فقد يظهر على سطح الجلد، الأذن، المخ، الكبد، المعدة، الأمعاء، الدم أو نخاع العظم إلى غير ذلك من أعضاء الجسم المختلفة. ورغم التقدم العلمي الكبير في علم الأورام السرطانية الذي حصل في السنوات الماضية على الجانبين المعملي والميداني إلا أن مرض السرطان يعتبر في مقدمة الأمراض الخطيرة التي تعاني منها المجتمعات في هذا الزمان، ومع هذا فهو يعتبر مرض قابل للشفاء –بإذن الله- إذا اتخذت الأسباب التي من أهمها الكشف والعلاج المبكر وموقع العضو المصاب من الجسم وسهولة التعامل معه والوصول إليه. ورغم أن خطورة السرطان تكمن في الغموض المحيط بأسباب حدوثه إلا أن هناك عوامل تساهم في زيادة احتمال الإصابة به.

    اسباب السرطان:
    لم يحدث حتى الآن أن تم الاتفاق بشأن السبب أو الأسباب التي ينتج عنها المرض ولكن من المؤكد أن للبيئة والتأثيرات الحيوية دوراً مهماً في هذه الأسباب. وتنقسم أسباب السرطان إلى قسمين:
    أسباب مستحثِّة: تعتبر الطاقة الإشعاعية من العوامل المؤدية للسرطان فقد عرفت التأثيرات الورمية للأشعة منذ مطلع القرن الميلادي الماضي وعلاقتها خاصة بحدوث سرطان الجلد وسرطان الدم. والدليل على أن هذه العوامل بإمكانها إحداث السرطان هو أن نسبة حدوث سرطان الدم في الأشخاص الذين نجو من التأثير المدمر للقنبلة الذرية التي ألقيت على كل من هيروشيما وناجازاكي في اليابان أثناء الحرب العالمية الثانية كانت أكبر من الأشخاص العاديين. وكذلك التأثيرات الإشعاعية الطبيعية الموجودة في ضوء الشمس (خاصة الأشعة الفوق بنفسجية) تؤدي إلى إصابة الأشخاص المتعرضين لفترةٍ طويلةٍ لأشعة الشمس إلى حدوث سرطان الجلد.
    أسباب بيئية: تمثل الأطعمة المصدر الأساسي لتعرض الأفراد إلى مواد كيميائية متعددة فقد يتلوث الغذاء من مصدره بواسطة المبيدات الحشرية أو الأعشاب أثناء حصادها أو أثناء تصنيع الغذاء بإضافة المواد الكيميائية أو المواد الحافظة أو المواد الملونة وكذلك المواد التي تعطي طعماً أو نكهة خاصة. ورغم الغموض المستمر حول أسباب التغير الحادث في الخلايا إلا أنه وجد أن هنالك عوامل لاشك في تصنيفها ضمن مسببات السرطان نلخص أهمها في ما يلي:
    أولاً: التدخين الذي يؤدي إلى زيادة معدل الإصابة بسرطانات الرئة والمريء والبلعوم والحنجرة وجوف الفم.
    ثانياً: الأشعة المؤينة؛ حيث تؤدي الطاقة العالية التي تحملها إلى استثارة الخلايا الطبيعية في مختلف أعضاء الجسم ومن مصادر هذه الأشعة المؤينة، الأشعة الكونية وبعض العناصر المستخرجة من الأرض مثل الراديوم، أما المصادر الصناعية فهي مثل الأجهزة الطبية التشخيصية والعلاجية الإشعاعية. فعلى سبيل المثال لوحظ في القرن التاسع عشر الميلادي أن أكثر أمراض الرئة شيوعاً عند عمال المناجم هو سرطان الرئة وذلك لوجود نشاط إشعاعي في المعادن التي يستخرجونها من المناجم كما لوحظ ازدياد واضح في معدل الإصابة بسرطان الرئة عند العاملين في مناجم اليورانيوم بسبب التعرض لغاز الرادون المتحلل من اليورانيوم وكذلك الحال بالنسبة للأطباء الإشعاعيين الذين لم يتخذوا الإجراءات الوقائية فقد لوحظ بعضاً من آثار الإشعاع عليهم.
    ثالثاً: الأشعة فوق البنفسجية؛ حيث التعرض المباشر لأشعة الشمس مما يزيد من احتمال الإصابة بسرطان الجلد وفي الوقت الحاضر تعتبر التغيرات في طبقة الأوزون سبباً في ازدياد شدة التعرض للأشعة فوق البنفسجية وبالتالي ازدياد معدل الإصابة بسرطان الجلد.
    رابعاً: المواد الكيميائية التي لديها القدرة على إحداث السرطان؛ حيث وجد أن هناك معدل إصابة عالي بسرطانات الجلد عند العاملين في مصانع الغزل والنسيج والعاملين في صيانة الآلات المطلية بالزيوت الحاوية على الهيدروكربونات العطرية المشتقة من الأنثراسين.
    خامساً: العادات الغذائية؛ حيث أغلب أورام الجهاز الهضمي تعود إلى حد كبير إلى التعود الغذائي المتبع وقد وجد أن:

    زيادة تناول المواد الدهنية تزيد من معدل الإصابة بسرطان الثدي والقولون.
    زيادة تناول الملح والأطعمة المملحة تزيد من معدل الإصابة بسرطان البلعوم الأنفي.
    المواد المضافة للأطعمة مثل المواد الحافظة ومكسبات اللون والرائحة تزيد من احتمال الإصابة بالسرطان.
    أما تناول الفواكه والخضراوات خاصة تلك التي تحتوي على الألياف فيسبب انخفاضاً في معدل الإصابة بسرطان القولون والمستقيم وأيضاً انخفاض في معدل الإصابة بسرطان المعدة والحنجرة والمريء.
    سادساً: الأدوية المستخدمة في المعالجة الكيميائية للسرطان تؤدي إلى زيادة معدل الإصابة بسرطان الرئة وسرطان المثانة. أما الأدوية الأخرى التي يمكن أن تسبب السرطان فهي مثل المسكنات الحاوية على الفيناسيتين التي تسبب سرطان الجهاز البولي وكذلك حال الأدوية المثبطة للمناعة حيث تسبب سرطان الجلد وسرطان الرئة وسرطان عنق الرحم.
    سابعاً: الهرمونات الطبية مثل:

    الأستروجين: ويستخدم كمعالجة تعويضية لإزالة أعراض سن اليأس وللمحافظة على العناصر المعدنية في العظام ولكنه يزيد من خطر الإصابة بسرطان الرحم.
    حبوب منع الحمل: حيث الاستخدام المتتالي لهذه الحبوب يسبب ازدياد خفيف في خطر الإصابة بأورام الكبد أو الثدي الخبيثة.
    ثامناً: المصابون بمرض نقص المناعة الخلقي أو المكتسب لديهم القابلية للإصابة بالسرطان وأكثر الأورام التي يصابون بها هي الأورام اللمفاوية الشبكية.
    تاسعاً: يعتبر الكحول في الدول الإباحية أحد أسباب سرطان الفم والمريء والحنجرة والبلعوم والكبد.

    أعراض السرطان:
    قد تشمل الأعراض التي تنذر بالسرطان ظهور كتل كبيرة الحجم أو وجود نزيف غير عادي أو علامات تدل على وجود دم في البول والبراز أو خروج إفرازاتٍ مخلوطة بالدم من حلمة الثدي أو النزيف الذي ليس له سبب واضح من المهبل أو النزيف من المهبل بعد سن اليأس. وتتصف الخلايا الورمية بالخواص التالية:
    قدرتها على إرتشاح وغزو الخلايا السليمة في الأعضاء المحيطة بالورم.
    الانتقال عن طريق الجهاز اللمفاوي.
    الانتقالات بانفصال بعض الخلايا عن كتلة الورم الأساسية ونموها على هيئة عقيدات ورمية بعيدة عن الورم الأصلي وتسمى في هذه الحالة بالأورام الثانوية.
    وهناك بعضٌ من الأعراض العامة التي يمكن أن تكون ناتجة عن بعض الأورام ويطلق عليها أعراض الإنذار المبكر نذكر منها:
    تقرح وتشقق في الجلد لا يندمل بالمعالجات العادية خلال أسبوعين.
    ظهور شامة تتغير في شكلها وحجمها ويميل لونها عادةً إلى السواد وقد تدخل بعد ذلك إلى مرحلة التقرح أو النزف أولالتهاب.
    تغير في الصوت لا يزول خلال فترة قصيرة.
    سعال مستمر لا يزول رغم العلاج وقد يصاحبه إفرازات مصحوبة بدم.
    عقدة أو ورم في الثدي غالباً ما يكون غير مؤلم أو ظهور تغير موضعي في جلد الثدي بشكل انخفاض موضع أو ظهور نزيف دموي منه.
    ظهور ورم في أي مكان من الجسم أو ظهور تضخم غير مؤلم في العقد اللمفاوية في الرقبة أو الإبط
    صعوبة بلع الطعام أو قيء مستمر أو سوء الهضم المستمر مع فقدان الشهية أو ظهور تضخم في البطن أو وجود كتلة أو ألم مستمر.
    أي نزيف غير طبيعي من أي مكان في الجسم.

    تشخيص الاورام:
    تعتمد إمكانية الشفاء من السرطان –بإذن الله- على المرحلة التي يعالج عندها الورم ويعتبر العلاج المبكر للأورام وسيلةً لإنقاص نسبة الوفيات –بإذن الله- من هذا المرض ويتم هذا بالتشخيص المبكر للأورام باستخدام وسائل التشخيص المتنوعة مثل الفحوص الإشعاعية وأجهزة الرنين المغناطيسي والمنظار والفحص النسيجي. وتلعب الفحوص الإشعاعية دوراً هاماً في التشخيص المبكر للورم في مكانه الأصلي وتحديد أماكن انتقالاته في حالة وجودها وذلك بإجراء التصوير الإشعاعي مباشرة أو بعد إعطاء المريض بعض المستحضرات الطبية مثل الباريوم لتشخيص أورام الجهاز الهضمي أو حقن غيرها من المستحضرات لإظهار الجهاز البولي أو تصوير الأوعية أو الجهاز اللمفاوي. وكذلك يلجأ إلى استخدام الكمبيوتر لتصوير أحد مقاطع الجسم ودراستها كما هو الحال في جهاز التصوير المقطعي وقد يلجأ في أقسام الطب النووي في المستشفيات إلى حقن بعض المواد المشعة التي تتجمع في بعض الأعضاء مثل الغدة الدرقية والدماغ والكبد والكلية والعظام. وتستعمل الموجات فوق الصوتية بتسجيل صدى انعكاساتها عن الأنسجة المختلفة الكثافة لمعرفة نوع المشكلة أو الخلل الوظيفي في العضو المصاب.


    وهناك أيضاً التصوير الإشعاعي الخاص بفحص الثديين ويستخدم المنظار في الكشف عن الأورام في المريء والمعدة والأمعاء والإثنى عشر والقولون. بالإضافة إلى فحص النسيج المأخوذ من الورم والفحص المعملي للسوائل التي تخرج من الجسم.

    من خلال الدراسات والأبحاث المخبرية التي أجريت على مرضى السرطان تبيَّن أن الورم يمكن أن يكون خبيثاً أو حميداً. وينتشر الورم الخبيث إلى الأنسجة القريبة والمحيطة وأحياناً إلى الأعضاء الأخرى من الجسم عن طريق الدم والأوعية اللمفاوية ويدمرها ويتلفها، ويحدث هذا الانتشار نتيجة انفصال خلايا من الورم الأصلي. أما الورم الحميد فإنه لا ينتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم ولكن ينمو في نفس الموضع ويكون مغلفاً في غشاء يعزله عن الانتشار في الوسط لكنه يسبب فقط ضغطاً على الأعضاء المحيطة به وهو يتشكل داخل النسيج على هيئة جسم كروي أو بيضاوي تفصله حدود واضحة عن الوسط المحيط. هذا النوع من الأورام يمكن إزالته في الغالب بعملية جراحية أو بالعقاقير الطبية أو الأشعة التي تؤدي إلى تقليص حجمه وعادة لا يعود إلى النمو مرة أخرى.
    من أمثلة الأورام الحميدة: ورم الجهاز الوعائي الحميد، ورم العضلات الحميد، ورم العظم الحميد، وورم النسيج الدهني الحميد وقد تتحول الأورام الحميدة إلى أورام خبيثة ويمكن التعرف على نوع الورم عن طريق فحص عينة تؤخذ منه.

    مواضيع مشابهة:

  2.    روابط المنتدى



  3. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    الدولة
    مصر
    المهنة
    ( اخصائى ميكاترونيك)
    الجنس
    ذكر
    العمر
    42
    المشاركات
    284

    مشاركة: معلومات عن السرطان واسبابه وعلاجه احبك تعرف المعلومه دي


    جزاك الله كل خير ووقاك ووقى المسلمين من هذة الامراض


  4. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    الدولة
    أبوظبي
    المهنة
    طالبة
    الجنس
    أنثى
    العمر
    27
    المشاركات
    1

    شكرا على هذه المعلومات


  5. #4
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    ****بلاد العجائب****
    المهنة
    طبيب الارض ,,,
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    848

    مشكور فعلا عن هذه المعلومات القيمه . جزاك الله خيرا عنا ووقاك و وقانا شر المرض والمسلمين جميعا


  6. #5
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الدولة
    فلسطين / نابلس
    المهنة
    طالب
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    418

    بسم الله الرحمن الرحيم
    جزاك الله كل الخير على

    هادا الموضوع الرائع

    وابعده الله عن كل اخواننا المسلمين


    وبنا مواضيع كمان
    احمد نجار



  7. #6
    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    الدولة
    مصر
    المهنة
    طالب
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    78

    جزاك الله كل الخير


    عندما تولد يا ابن ادم يؤذن فى أذنك من غير صلاة وعندما تموت يصلى عليك من غير أذان وكأن حياتك فى الدنيا ليست سوى الوقت الذى تقضيه بين الأذان والصلاة فلا تقضيهما فيما لا ينفع

  8. #7
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    الدولة
    بلاد العرب أوطاني
    المهنة
    مستشار
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    448

    ما هو دورنا كزراعيين تجاه هذه المشكلة ؟
    ليتنا نأخذ التساؤل بجدية فربما كان لأفكارنا أثر إيجابي ولو بنسبة بسيطة مما يحد من المشكلة .
    هل يمكن أن نكون سبب في السرطان دون أن نشعر ؟ و هل يمكن وضع آلية للحد منه ؟


  9. #8
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    الدولة
    العراق
    المهنة
    مهندس زراعي
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    7,556



    المرض السرطان والاسباب عديدة واحيانا غامضة ..

    في الاونة الاخيرة اكتسحت عالم الزراعة الكثير من المبيدات والاسمدة وكثير منها وصلت الى يد العامل والفلاح بشكل غير مشروع .. وكثير ممن يعمل في مضمار الزراعة من الفلاحين الغير متعلمين والاميين قاموا بالاستخدام الخاطئ للمبيدات مع جهلهم بفترات مابعد رش المبيدات والاسمدة .. اضرّت هذه الممارسات بالصحة العامة بتراكم هذه المواد السامة في جسم الانسان لتهجم مرة واحدة اصابات السرطان فظهرت بالولادات الجديدة واصابت كبار السن ووصلت الى الشباب .. وهنا تاتي مسؤولية الزراعي في التوجيه مع كسب ثقة الفلاح ليحقق النجاح في غرز الوعي عند الفلاح البسيط ..

    الحالة الاخرى ومسؤولية الزراعي في التوعية بضرورة الاتجاه الاكبر في تناول الاطعمة الطازجة من الخضروات الآمنة .. ومع مايتردد من مخاطر انتاج النباتات وهندستها وراثيا . في حصول الامراض السرطانية .. يجب ان تدخل هذه في ابحاث طلبة الدراسات العليا .. والبحث عن المسببات في هذه الامراض .. , واخذ زمام المبادرة في البحث والتقصّي وعدم تلقّي توصيات الابحاث الجديدة لتناقضاتها في النتائج . مما يجعلها بلا مصداقية .

    ضعف ادارة السيطرة النوعية والحجر الزراعي .. ولهذا نجد الكثير من الاطعمة الفاسدة والمنتهية صلاحيتها والغير مناسبة للاستهلاك البشري .. فانعدام الامن الغذائي كان من احد الاسباب .. لانتشار السرطان وليصبح هاجس يؤرّق العالم ..

    المسؤولية كبيرة على كاهل الزراعيين مع الايدي الخفية التي تعمل خلف الكواليس .لتعبث بقوت الشعوب .. .




    التعديل الأخير تم بواسطة ندوة ; 23-04-2011 الساعة 08:35 PM
    احفظ الله يحفظك ........احفظ الله تجده تجاهك
    الحياة

  10. #9
    تاريخ التسجيل
    Mar 2011
    الدولة
    الجزائر
    المهنة
    .........
    الجنس
    ذكر
    العمر
    39
    المشاركات
    446

    السلام عليكم و رحمةو الله و بركاته
    حياكم الله و الله يبارك فيكم
    - ان من هدي النبي صلى الله عليه و سلم ان جعل لنا عدة امور لمعرفة العلم و الزيادة منه و الابتعاد عن الجهل فاعلم رحمك الله ان الامراض التي توجد في وقتنا ما وجدت في وقت النبي صلى الله عليه و سلم و ستعرف لما هذا الامر فليتوكل العبد على ربه بالوقلية خير من ان يقع فيه المرض و العياذ بالله و يبدا في الوصول للعلاج و ان وجد و ان من اسباب عدم الوقع في الامراض الخبيثة هي كالتلي
    1- الابتعاد عن المعاصي الحرمة و العياذ بالله كالزنا و الربا و الفواحش و تربية الاولاد و النشء و الشباب على جعلهم مفاتيح للخير مغاليق للشر.
    2- التوكل على الله تعالى باتخاذ الاسباب و منها الاكل الذي هو اسباب كل شئ فعل العبد ان يتاخذ الامور للاداب في الطعام فيجعل ثلثا للطعام و ثلثا للشراب و ثلثا للنفس
    3- اكل الاغذية التي فيها علاج منها العسل و الرطب و الماء و الحبة السوداء و من اراد التعرف اكثر فليقرا كتاب الطب النوي و هو كتاب جد قيم .
    4- الاكثار من الصوم لانه يعود الصبر على الطاعة و الصبر على الاكل و الشرب
    5- استخدام الادوية و الاعشاب و منها الحجامة و السباحة و كذالك الاكثار من الرياضة
    يتبع باذن الله تعالى.....................