بسم الله الرحمن الرحيم




ارجو من كل من يقرأ الموضوع ان يشاركبما يستطيع بخبر , بصورة ,بمقال , باقتراح ونرجو تجميع كل ما يخص الموضوع ليكون ملفكامل وهذا اقل ما يمكن تقديمه لأخواننا .

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

"مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد، إذااشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهروالحمى"..

يبدو أن الصين تسير علىخطى صربيا في إبادة المسلمين ، فما يحدث حاليا من أعمال عنف في إقليم شينجيانج أشبهبحملة تطهير عرقي جديدة ضد المسلمين ، وهذا ما ألمحت إليه صحيفة "التايمز" البريطانية في تقرير لها في 7 يوليو / تموز ، حيث ألقت باللوم على قومية "الهان" التي ينتمي إليها أغلبية سكان الصين فيما يحدث حاليا من انتهاكات ضد الإيغورالمسلمين.
فمن الغريب ان لا نهتم بالمسلم الصينياكثر من 800 مسلمقتلوا على يد "طائفة الهان" الصينيه المتطرفه باقليم الايغور المسلمولم نرىتغطية اعلامية مناسبة حتى

و لا حتى تحرك اسلامي مناسب رسمي او نظمي او ايحاجة
ومازال السؤال هل سنستورد من الصين فوانيس رمضان هذة السنةايضا؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!

ماذا تعرف عن تركستان المسلمة وعن اخوانك هناك؟؟


تركستان هي دولة اسلامية فتحها القائد "قتيبة بن مسلمالباهلي"
يحدها من الشمال الغربي ثلاث جمهوريات إسلامية هي: كازاخستان،وقيرغيزستان، وطاجيستان، ومن الجنوب: أفغانستان وباكستان، ومن الشرق أقاليم التبتالصينية.
استولى الصينيون على تركستان الشرقية 1760م بعد أن ضعف أمر المسلمينبها، وقتلت القوات الصينية وقتها مليون مسلم، وألغى الصينيون نظام البكوات الذي كانقائما بها، ووحدوا أقسام تركستان في ولاية واحدة، واتبعت الصين سياسة استيطانية فيتركستان الشرقية، واسموها تشينج يانج ..

اما الوضع الحالي ففي الوقت الذييعيش المسلمون في معسكرات السخرة، أو على هامش الحياة في مراعيهم ومزارعهمالبدائية، فإن السلطات الصينية قد أغرقت تركستان الشرقية (مقاطعة شنجانغ) بملايينالصينيين البوذيين المهجَّرين من أنحاء الصين تحت شعار: "اذهب إلى الغرب أيهاالشاب

وللاسف حتى بعدمانراه الان باعيننا فى قنوات التليفزيون من تعذيب وسلخ اخواننا هناك الا ان احدامن الرؤساء والملوك العرب لم يتحرك له ساكنا -سوى تركيا-

ولكن نحن كشعب يجبان يكون لنا دور ايجابى فى نشر معلومات عن المسلمين اخواننا ونصرتهم والدعاااااااءلهم ومقاطعة البضائع الصينية قدر مانستطبع
والله المستعان والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته