كان المحبوب يظن أن محبوبته تبادله المشاعر بنفس القدر بل أكثر منه كما كانت تقول له

ولكن عند أول منعطفات الحياة لازمت جانب أمها وجنحت الى الفرقة فاعتبرها هو أعظم خيانة

وكان يريد فى احدى المرات وقبل و أثناء الانفصال يريد أنا يقول لها أحبك ولكنه لم يستطع

لسانه أن ينطقها مثلما نطقها قلبه وقتها آلاف المرات.................. وكان هذا المشهد.....

ملحوظة : أرجو مراعاة التشكيل فى القراءة أو اقرؤها كما تحبون

أنا ( )

أنا ( ) !

أنا بين قوسين ( ) ! وعلامة تعجب

وكيف أقولها

وكيف أقولها بعد مافعلته .....................

ألا أثأر لكرامتى............................ ......

بعدم سقطت بطانتى...........

نعم أسقطتى بطانتى..........

وذهبت بنور وجهى وجبهتى الى أرض بور

فنثرتى فيها أجزاء لسانى وأشلائه ..... وجففتى ماء غفرانه وأوامر سماحتى

ان كنتى قوة فابنى ولا تهدمى............. وان كنتى ماء فاسقى ولاتغرقى................ وان كنتى نار فادفئى ولاتحرقى...............

تود أشواقى لو تغتالك بين أحضانى...... والوجد أن يخطفكى وتكونى حبيسة سردابه

وان اختنقتى .......... وان زاد عليكى حره ....... فالتعرقى ...... فالتعرقى وردا...... فالتعرقى وردا لون دمى ....... ولتزفرى رحيقا...... ولتزفرى رحيقا مثل نفاثات ذكراك فى فمى.......