لا لم يفت الاوان اطلاقا ولكن كيف
سؤال محير كيف وانا لم اكن معهم فى ميدان التحرير
والاجابه
هى ليست خطأك وانما هى ثقافه ضاعت تحت وطأه نظام فاسد كان كل همه تكفير تطلعات الشعوب الى الحريه .
استعانوا بكل مقدرات البلد لدفع اتعاب من لديهم اللباقه والكياسه للتأثير على عقول الناس فى برامج كان كل همهاترسيخ كلمه الباطل..وبالتالى انشق المجتمع ما بين مطالب.. وصامت....ما بين ظاهر وثابت.. وامر واقع
غير مبالين بأن هناك اراده تترقى وادله ملموسه على فساد عظيم يراه الدانى والبعيد يراه المثقف والانسان البسيط
وايضا يراه الحاكم ولكنه لم يبالى ..وكيف يبالى وهو لم يرى اى رد فعل
والوقت الان حان للانضمام فما بعد الثوره اكبر واشد
ان هيكله اى نظام ديمقراطى سهل لو كان انشاء جديد ..ولكن هناك افكار ومبادئ قامت واستقرت فى الوجدان على مدى ثلاثون عاما حتى اصبحت من مكونات ثقافه الكثير
علينا ان نتعلم كل شئ فى السياسه وكل شئ عن الدستور وان نستعين يالاشخاص اصحاب كلمه الحقيقه والذين كانوا مطاردين ومنهكين من بطش النظام السابق ولم ييأسوا ابدا من قول الحقيقه
ان الانتخابات قادمه .وعلينا قطع كل صله بالانتهازيين اصحاب الاموال والسلطه فلا نقبل ابدا (من يدفع نوقع له) والا عاد الفساد بشكل جديد واسم جديد واشخاص جدد
والدخول الى ميدان التحرير كان يكلف دماء الاحرار ..
والحفاظ على الانجاز يحتاج الى اصرار وعقيده راسخه
والاختيار ما بين داخل الميدان وخارجه يحتاج الى تضحيات حتى تصبح المشاركه فعاله فى الايام والاسابيع المقبله
عليك ان تختار داخل الميدان او خارج الميدان
وشكرا
مواضيع مشابهة: