هى حقا كذلك
هالنى ما قرأت عن ابنه البرادعى ليلى على المواقع من بعض المؤجريين من الحزب الوطنى اللا ديمقراطى
وأتذكر ما فعلوه بالدكتور ايمن نور فى الانتخابات الرئاسيه الماضيه حينما لفقوا له تهمه التزوير فى التوكيلات وادخلوه السجن لخمس سنوات
انهم يطرقون اقذر الابواب لاضعاف الرجل فى الشارع المصرى .وكأنما له فرصه فى الترشح
ولو كان البرادعى شخصا اخر (اقصد غير معروف دوليا )للفقوا له مئات التهم ولكان نزيلا فى سجن المزرعه مثل خليفته ايمن نور
والقصه لن تتغير الا بتغيير هذا النظام الفاشل الذى ادخل البلد فى دوامه الفقر الاقتصادى والسياسى
وكلما بات هناك امل فى التغيير ظهرت انياب ائمه الحكم مكشره اما انا او الطوفان
وان كنت افضل الطوفان
ان حركه كفايه وشباب سته ابريل والاخوان المسلمين هم المعبريين بصدق عن امال وطموحات الشعب المصرى اما احزاب المعارضه الرسميه فيبدوا انهم قبضوا الثمن وباعوا قضيه الوطن كأنهم ممثلين لانفسهم وليس لهذا الشعب المغلوب على امره
ولك الله يا مصر
اقتباس
