ارمد بالعين ام بالعين عوار.
امن اميركا من امن اسرائيل مقولة لم نسمع بها.
وهناك اشاعة يجب عدم تصديقها تقول ان دولتان اسلاميتان احداهما عربية لا تزالان محتلتان من قبل رائدة الديمقراطية والحرية في العالم.
والانكى من ذلك نحن نصدق ادعاءات اميركا بدعمها للديمقراطية وحقوق الانسان.
بعد فشل مجلس الامن باتخاذ قرار يدين سوريا يحاولون الان النيل منها بواسطة محكمة الجنايات الدولية ولن يتوقفوا عن المحاولات..
ولكل من ينسى او يتناسى,فالهجمات على سوريا لم تتوقف على الاطلاق.
سوريا تحارب لانها الدولة الوحيدة الممانعة والتي تفضح المخططات والاهداف الاستعمارية والصهيونية وتدعم وتساند كل من يقف في وجه هذه المخططات.
سوريا تدعم الجهاد ضد اسرائيل والجهاد ضد الاميركي المحتل في العراق فمن له المصلحة في الدعوة للجهاد ضد سوريا.
سوريا تدعم حزب الله في لبنان والذي هو مفخرة لكل عربي شريف وهو المقاومة التي ردت الكرامة للعرب واذلت الصهاينة وارجفت قلوبهم واجبرتهم على الانسحاب من الاراضي اللبنانية التي احتلتها وهذا امر يفوق الخيال.
سوريا تدعم حماس وهم اللذين صمدوا في وجه اعتى اجرام عرفته البشرية والمدعم باحدث ما توصل اليه البحث العلمي والتقدم التكنولوجي في مجال صناعة القتل.
سوريا هي من تدعم المقاومة ضد المحتل في العراق.وهي التي احتضنت ملايين العراقيين عندما لجاؤا اليها.
سوريا هي رائدة الجهاد الحق في الوطن العربي والجميع نيام نيام نيام.
فايها العرب استفيقوا فقد طما الخطب حتى غاصت الركب.
مواضيع مشابهة: