مع دعم ربّ العالمين
لا تترقّب
جهود الآخرين
سوف نصل
بواحد أو اثنين
أو حتى بلا مُعين
المهمّة سوف تنجز
العمل سوف يتمّ
سواء إنضمّ أحدهم
أم لم ينضمّ
مع دعم ربّ العالمين
لا تترقّب
جهود الآخرين
سوف نصل
بواحد أو اثنين
أو حتى بلا مُعين
المهمّة سوف تنجز
العمل سوف يتمّ
سواء إنضمّ أحدهم
أم لم ينضمّ
كن كالشمعة: تحرق نفسها لتضيء درب الآخرين
كلنا معاكى يا ايثيلين والله المعين
بس فهمينا المشورار على فين
تحياتى
انا اعرف ياهيما ايثلين تقصد نبدا مشوارنا بخلق حياة جديدة لنا ولا جيالنا وان نبني مستقبل اجمل من الذي نعيشه ليس شرط ان يكون احد من الدول تساعدنا المهم نحن نبدا والله معنا .لا اعرف هل صح كلامي اختي ايثلين اذا لم يخيب ظني
نعم أختي منى الشريف
تحليلك قريب من المعنى الذي قصدته
فأنا عادة عندما اكتب خواطر لا أقصد بها مجرد حادثة فردية تخصني
بقدر ما أقصد بها التعميم...
أي انها تنفع للجميع..
و بهذه الخاطرة الغاية منها التحفيز و الاندفاع نحو البدء مع الاعتماد على رب العالمين في التوفيق
يعني أغلب الناس مثلاً ينتظرون المساعدة من الآخرين كي يبدأوا
و هكذا قد لا نبدأ اذا لازم نبقى ننتظر..
فلازم نبدأ و نستمر مع اتكالنا على رب العالمين، هو الذي سييسّر و يعين
متاعنا قليل
وحملنا ثقيل
ودربنا طويل
وها انا وجهت وجهي اليك
وكل اعتمادي الهي عليك
اللهم من لنا سواك نكن له لاجئين
اللهم انت ربنا ورب المستضعفين
اللهم وإنا نحن بك دائما نستعين
كن معنا وأكرمنا منازل التوكل في الدين
من لنا سواك يا معين يا معين يا معين
أشكرك أختي الطيبة على هذه الخاطرة
حروفها صغيرة ولكن مقدراها في النفوس كبيرة
نعم سوف نصبوا إن أردنا العزم وكنا دائما عابدين
تقبلي احترامي
دمتِ وسلمتِ وأدام الله قلمك
إن زهرة اللوتس تفضل أن تشاهد نور الشمس ساعة وتموت... على أن تظل برعماً يعيش في شتاءٍ دائم