السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
بارك الله فيك أخى جمال على هذة الفكرة وفعلا انا كنت بين أخواتى وأنا أرى الحياه الشخصية لكل أخ لى بالمنتدى
الأسم : محمد محمود بدر
منوفى إصيل جدا كمان
عمرى حتى هذة اللحظة ( 23 عام و 9 شهور و 16 يوم ) .
أبى أو أخى كما نقول فهو / الحاج / محمود بدر / يعمل مقاول معمار على عدة خاصة به .
الوالدة اللهم و أقر أعينها بما تتمناه لنا في الدنيا ( أمين يارب ) أعطت لنا الكثير لا أقدر على ذكره .
وأنا الأخ الكبير لثلاث أخوات داليا ورزقها الله بعبد الله و عمرو - وأحمد فى الثانوى - دينا فى الأبتدائى
وتعلمت الى نهايه المرجلة الأعدادية بالقرية وكنت أعمل مع الوالد فى ذلك الوقت فى أوقات فراغى وفى الأجازة الصيفية بستمرار وفى هذة الفترة تعلمت من هذة الفترة .
الأعتماد على النفس
الثقة فى النفس
عدم الأعتماد على الأخرين
السرعه فى حل المشكلات
حب الناس الذى لا يوجد له مثيل
التحمل والصبر على البلاء
ولكن نهاية مرحلة الأعدادية أصيبت بحساسية فى العين ونصحنى كل الأطباء بعدم العمل فى هذا المجال والبعد عنه .
فى هذة الفترة كنت هاوى شديد للزراعة فكنت محب جدا للذهاب الى الأراضى الزراعية مع الأصدقاء والأقارب أو مع نفسى وكنت محب جدا للصيد وهاوى كرة القدم .
وفى مرحلة الثانوية حصلت على مجموع لم يصل الى الثانوية العامة والكل رشح لى الثانوى الصناعى ( ثلاث سنوات او خمس سنوات ) ولكنى خيبت ظنهم ( كما كانوا يقولون ) لأنى أختارت الدراسة فى مجال الزراعة ولكن كان لى طموحات كبيرة وهى المذاكرة والوصول لدرجة كبيرة من العلم فى مجال الزراعة .
والحمد لله تخرجت بدرجة كبيرة فى الثانوى الزراعى والتحقت بالمعهد العالى للتعاون الزراعى بشبرا الخيمة الذى قمت بالدراسة به 4 سنوات من أجمل سنوات عمرى وكنت من المتفوقين لدرجة انى حصلت فى الفرقة الرابعه على المركز الثانى فى المسابقة التى تنظمها وزراه التعليم العالى والبحث العلمى بن كليات الزراعة بمصر وحصلت على الميداليه الفضية فى المعلومات الزراعية بأسم المعهد وكانت لأول مرة يحصل المعهد على مثل هذة الميدالية .
وأثناء الدراسة بالمعهد كنت ابحث عن العمل فى هذا المجال لأكتساب الخبرة العملية فى نفس المجال وكنت أعمل فى الأراضى الزراعية لأكتساب الخبرة نظرا لحبى لهذا المجال والحمد لله فى اربع سنوات الدراسة قد حصلت على خبرة كبيرة رشحتنى للعمل بشركة كبيرة بعد التخرج مباشرتا .
وحاليا اقوم بممارسة مجالى الذى اعتز به كثيرا .