الجزاء على الحسنة قد يؤجَّل إلى الآخرة، ولكن العقوبة على السيئة تكون في الدنيا قبل الآخرة.العقوبة على السيئة
الجزاء على الحسنة قد يؤجَّل إلى الآخرة، ولكن العقوبة على السيئة تكون في الدنيا قبل الآخرة.العقوبة على السيئة
دع المقادير تجرى فى أعنتها,,, ولا تبيتن الا خالي البال
مابين غمضة عين وأنتباهتها,,, يغير الله من حال الى حال
عش مع أهلك وسطاً بين الشدَّة واللين، وعش مع الناس وسطاً بين العزلة والانقباض، وعش مع إخوانك وسطاً بين الجد والهزل، وعش مع تلاميذك وسطاً بين الوقار والانبساط، وعش مع أولادك وسطاً بين القسوة والرحمة، وعش مع الحاكمين الصالحين وسطاً بين التردد والانقطاع، وعش مع بطنك وسطاً بين الشبع والجوع، وعش مع جسمك وسطاً بين التعب والراحة، وعش مع نفسك وسطاً بين المنع والعطاء، وعش مع ربك وسطاً بين الخوف والرجاء، تكن من السعداء.توسط في كل شيء
ما فائدة الدنيا الواسعه ........اذا كان الحذاء ضيق.
لا تدع خيبات الامس.تلقى بظلالها على احلام الغد.........!
فقيمة الشئ.....هو ما تحدده انت..!
فاختر لنفسك افضل القيم........!
لتكن خطواتك فى الخير........كمن يمشى على الرمل........ّ!
لايسمع صوته.....ولكن اثره واضح..........!
قال الامام علي اليد الامينه ثمينه عليه السلام
يقول الشاعر محمود الوراق
تعصي الإلاه وأنت تظهر حبه ..
هذا مجال في القياس بديع ..
لو كان حبك صادقاً لأطعته ..
إن المحب لمن يحب مطيع
خليك بين الناس فاعل خيروالعمر مهما طال راهو قصير خليك ديما صافى كيف العسل للناس حلو وشافى لا تهين غيرك لا بشر تكافى مهما حصلك من اقلال الخيرولا تخون من خانك وخليك وافى ولاتكون قاسى عالضعيف وارحم اللى محتاج واللى جايع وازرع الفرحة فى قلوب الغير والخير خليه ديما ساسك وخلى افعالك دوم هن احراسك ورغم الكواين لا توطى راسك ولا اتقول للى صار ليش يصير
قال الشافعي رحمه الله:
ما أحد الا وله محب ومبغض, فان كان لا بدّ من ذلك, فليكن المرء مع أهل طاعة الله عز وجل.
اتقي شر من احسنت اليه
لاتهى عن خلق وتاتي بمثله عار عليك اذا فعلت عظيم
ولا يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا
لا تستعن بظالم على ظالم حتى لا تكون فريسة الإثنين .
من أحب الله ... رآى كل شيئ جميلا"
من المرض ما يرفع قدر صاحبه في الدنيا والآخرة، ومن المرض ما يسيء إلى صاحبه في الدنيا والآخرة، وأكثر الناس يمرضون المرض الذي كتبه الله نهاية لحياة الإنسان على الأرض.أنواع المرض
أي قيمة لحياة تذهب بها لذة؟ وأي عظمة كعظمة الحياة التي تزهد في اللذائذ وتذهب في معالي الأمور؟.حياة تافهة
أكثر الناس تنهزم عقولهم إزاء الملذات والمغريات، وهؤلاء يحقرون أعظم نعم الحياة وأغلاها وأحلاها: نعمة العقل الذي ميز الله به الإنسان على الحيوان.نعمة العقل
الله الذي خلق نظام الكون كما نراه، لو أراد أن يكون غير ما هو عليه لفعل، وكذلك الإنسان: لو أراد الله له أن تكون له غير طبائعه التي فطر عليها كإنسان وحيوان لفعِل، ولكنه لم يشأ لحكمة علمها، فمن الذي يرى من الحكمة غير ما يراه الله؟.لا تبديل لخلق الله
من وجد الله..........ماذا فقد؟
ومن فقد الله................مذا وجد؟
اقتباس