هاي كمااااااااااااااااان صورة لها أنااا صورتها بنفسي
اُحب الصالحين ولست منهم لعلي أن أنال بهم شفاعة ، وأكره من تجارته المعاصي ولو كنا سواء في البضاعةhttp://unhub.com/ahmad_najar -: إذا أفتقدتني تَجدني في إحدى المواقع هُناك .
شكرا لك أستاذنا الفاضل دكتور حسنى
أردت توضيح شكل الاوراق من قريب
تقبل تحياتى
السلام عليكم
كتير والله احس ان شجره البوانسيانا مثل بوكيه من الزهور
مثل باقه العروس لكن كبيره شويه
سبحان الله
شكرا
أنا مع رأى الدكتور حسنى
فعلا الأولى هى البوانسيانا وهى شجرة متساقطة الأوراق وهى ذات وريقات كاملة الحافة وزوجية ( تختلف عن الجكرنا) بينما الصورة الثانية والتى أزهارها صفراء فهى لنبات البلتفورم ووريقاتها أسمك من وريقات البوانسيانا
مع تحياتى
د/ صبري صلاح الدين
Sabri Salaheldin Ali AwadallaAssistant ResearcherMedicinal & Aromatic PlantsNational Research CenterEl-bohoth St. Dokki, Giza, Egypt
سلام عليكم
فعلا الصوره الاولى لشجره البونسيانا او السسبان
وهى تعطى ثمره خردله
والصوره الصفراء ممكن تكون شكل شجره ابوالمكارم
امنت بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمدا صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا
هدا الشجر عندي من 15 سنه جميله جدآآآآآآ تزهر في بديت الربيع لي نهيت الصيف
في الامارات تسمى البنسيانا
البنسيا
هذه اسمها (البي جي)
مشكووووورين عاللجهود الرائعة يا محترمين
البونسيانا
أول مرة بسمع اسمها
مع انها مزروعة على باب الكلية عنا في طولكرم
من الحشائش ما هو هَيّن فى ضرره، ومنها هو خطير مقلق ينجم عنه خسائر عظيمة إذا ما ترك موطن غزوه دون رعاية أو علاج ومن بينها تعتبر مجموعة حشائش السِّعد والنَجيل المعمر والدِنيبة وأبو رُكْبَة والنَجيل الحولى وحشيشة الفَرَس والحَلفا وياسنت الماء والعُلِّيق والزُرْبيح أكثر الحشائش خطورة وإزعاجاً للإنسان، وأشدها تأثيراً على بيئته وأنشطته الزراعية على وجه الخصوص. وفيما يأتي ذكر لبعض هذه الانواع:
حشيشة السِّعد Cyperus rotundus
تعد هذا الحشيشة المصنف رقم واحد فى قائمة أخطر حشائش العالم (شكل 1). وينتمى هذا النوع النباتى إلى العائلة السعدية Cyperaceae. وهو نبات معمر تميزه أوراقه الخضراء الداكنة وساقه مثلثة المقطع. والنبات عادة قصير لا يتجاوز ربع المتر، إلا أنه قد يصل إلى المتر فى التربة الرطبة، كما أن له نظاماً جذرياً ريزومياً درنياً كثيفاً تحت سطح التربة، وله زهور حمراء بنية أو بنفسجية اللون قليلاً ما تنتج بذوراً ناضجة. وينحصر غالباً إنتاج تلك البذور تحت ظروف خاصة. وتنتشر البذور الناتجة بواسطة الرياح لتغزو حواف القنوات المائية والحقول الأخرى، إلا أن قدرة إنبات تلك البذور تحتاج إلى وجودها على عمق لا يتجاوز بضعة سنتيمترات من سطح التربة. ورغم إمكانية إنتاج البذور، فإنه لا يعد هاماً، حيث يندر بصفة عامة إنتاج البذور القابلة للإنبات، وهذه بدورها، نادراً ما يربو متوسط نسبة إنباتها عن بضعة أجزاء من المائة.
وللنبات درنات صغيرة مستديرة قطرها حوالى السنتيمتر، بيضاء عصيرية عند تكونها، سوداء يابسة حال نضجها بسبب ما تختزنه من مادة النشا. وتنمو معظم تلك الدرنات فى منطقة التربة السطحية فيما لا يتجاوز 15 سنتيمتراً. وقد يمتد المجموع الجذرى إلى عمق نحو 1.5 متر فى التربة الطينية. وفى تلك الأعماق تنتشر الجذور بهمّة لتصبح فى دقة سمك متناهية وكثافة نمو شديدة. ويفسر البعض بهذا الأمر الحيوى حصول الدرنات الموجودة على مقربة من سطح الأرض على مصدر الماء فى المناطق الجافة.
والصفة الفريدة فى هذا النبات هى قدرته على الإنتاج الوفير لهذه الدرنات الأرضية، وهى وسيلة التكاثر الرئيسية، والتى تستطيع الكُمون وأن تجتاز بالنبات الظروف العنيفة من الحرارة والجفاف والفيضان ونقص تهوية التربة. وتنتقل تلك الدرنات بسهولة فى أقدام المزارعين والأنعام، وعن طريق معدات الزراعة وآلاتها. وقد تُشاهَد تلك الدرنات طافية أو متناثرة بفعل الرياح فى حقول الأرز، كما تنتقل إلى أماكن جديدة عقب فيضانات الأنهار وتنتشر فى مياه الرى السطحى بسهولة.
. وتغزو الحشيشة المحاصيل المنزرعة وجوانب الطرق والأراضى المهملة وحواف الغابات. وقد تغطى تماماً ضفاف قنوات الرى والمجارى المائية،ومن ناحية أخرى، لفتت بعض الدراسات الانتباه، إلى أنه كيف يمكن لنبات ضئيل التكوين كعشب السِّعد، أن يتحدى بنموه ويتنافس مع محصول قوى كقصب السكر مثلاً الذى قد يصل فى طوله إلى أربعة أمتار والذى ينتج أطناناً من المحصول لا يضارعها أى محصول آخر فى العالم. وقد فُسِّر ذلك أنه حتى فى المناطق الرطبة فإن الإنتاج العظيم للحشيشة من الأجزاء الخضرية والدرنات يمكنه أن يُحِّد بشدة من تيسر الماء للمحصول فى بعض الفصول مما يؤثر على نمو القصب خاصة وقت إنتاج الخلفات،ومن نقاط ضعف هذه الحشيشة عدم تحملها لدرجة الملوحة العالية بالتربة. كما أنها على رغم نموها القوى، لا تحتمل البقاء بعيداً عن الضوء. فحينما تنمو نباتات المحاصيل القوية مثل قصب السكر والأشجار متجاورة بحيث تظلل ما جاورها من تربة، فإن أوراق هذه الحشيشة سرعان ما تتحول إلى اللون الأصفر كنذير لموت محقق قريب. ومن السبل الناجحة التى طرقت للحد من وجود الحشيشة، تلك المتعلقة بمحاولة استنفاد قوى النبات. فلقد تم خفض أعداد الدرنات والأجزاء النامية من الحشيشة فوق سطح الأرض إلى النصف عند حَشّ النبات دورياً كل عشرة أيام وإلى الثُلُث عند إجراء ذلك كل ثلاثة أيام.
وقد أجمعت الدراسات السابقة بصفة عامة على مستوى العالم، أن أى نوع آخر من الحشائش لا يدانى هذا العشب خطورة، كما لم يجذب أى نوع آخر منها انتباه الإنسان للبحث والدراسة قدر ما حققه هذا النوع النباتى.
ومن أسماء الحشيشة الشائعة فى العالم: سِعد (جمهورية مصر العربية، السودان)، سوخت (تونس)، توبالاك (تركيا)، كاستانيولا (أسبانيا)، سيبيرو (إيطاليا)، أبوتيكر سيبرجراس (ألمانيا)، ديلا (باكستان، بنجلاديش)، "حشيشة البندق" (كينيا، زامبيا، برمودا، جزر فيجى، جاميكا، نيوزيلاندا، ترينيداد)، "العشب الأحمر" (جنوب أفريقيا)، كوكو جراس (الهند، جاميكا)، تيكى (إندونيسيا)، هاماسوجى (اليابان)، "عشب البندق الأرجوانى" (الولايات المتحدة)، تيريريكا (البرازيل)، سيبولين (المكسيك)، كوكو (بيرو)، كوكيللو (فنزويلا).
النَجيل المعمر Cynodon dactylon
تعتبر حشيشة النَجيل المعمر أكثر حشائش العائلة النجيلية Gramineae خطورة وتعمر الحشيشة طويلاً، وتنتشر بأغصانها الهوائية الزاحفة stolons التى ينبت منها جذوراً وينشأ عنها نباتات جديدة ، كما تنتشر بريزوماتها الخشنة لتكون مرجاً كثيفاً، وعند ترك النبات دون معالجة فقد يصل طوله إلى نصف المتر. وللنبات سنبلة زهرية أرجوانية. وتنمو الحشيشة حالياً فى جميع المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية، كما تمتد إلى المناطق الدافئة بامتداد السواحل. وينتشر النبات على ارتفاعات متفاوتة،ويندر إنتاج الحشيشة للبذور فى معظم بقاع العالم، ولكن قد تستطيع بعض الطرز الحيوية biotypes للحشيشة والأصناف المحسنة منها أن تنتج قدراً جيداً منها. والبذور ضئيلة الحجم للغاية، فيصل عددها فى الكيلوجرام الواحد إلى 4.4 ملايين بذرة. وحين تأخذ الماشية بذور الحشيشة مع طعامها فإنها لا تقوى على هضمها بل قد تتحسن نسبة إنباتها، كما يمكن للبذور أن تظل حية عند غمرها بالماء لمدة تتجاوز الخمسين يوماً. وتعد الريزومات والأغصان الهوائية الرفيعة الزاحفة هى الوسائل الرئيسية فى انتشار الحشيشة. ويمكن للأجزاء الخضرية من النبات أن تلصق بالطين فى أقدام الأغنام والدواب كما تعلق بمعدات المزرعة، ويمكن لها أن تنتشر أيضاً مع الكتل النباتية العائمة فى الأنهار والقنوات المائية. ومن المعروف أن أجزاء النبات الخضرية وكذلك البذور يمكنها الانتقال من ميناء إلى آخر عبر أثقال موازنة السفن وفى مواد الحزم والرزم.
وريزومات الحشيشة قد تكون سطحية للغاية، كما قد تتعمق فى التربة إلى أكثر من المتر. وهذا التأقلم قد يكون هو العامل الأساسى فى كون النبات حشيشة رائدة: حشيشة المناطق المهملة والمنزرعة، وتقطن العديد من أنواع التربة، ويمكنها العيش فى الظروف المتطرفة للجو. ومن المدهش أن صناعة قصب السكر فى بعض مناطق هاواى قد ناضلت يوماً من أجل البقاء بسبب غزو هذه الحشيشة. فاستئصال الحشيشة من محصول خلفات القصب ratoon أمر من الصعوبة بمكان، نظراً لأن بعض ريزوماتها تبقى كامنة تحت قواعد نباتات القصب، ثم تستأنف هذه نشاطها بعد حصاد النباتات، وعند توافر الظروف المواتية تغزو محصول الخِلفات اللاحق ومن الأسماء الدارجة لحشيشة النَجيل فى العالم: نَجيل (جمهورية مصر العربية، المملكة العربية السعودية، السودان)، شيندنت (تونس، فرنسا)، مورشيندنت (المغرب)، عرق النَجيل (لبنان)، شير (إيران)، أوسيلا (أنجولا)، كوتش جراس (تنزانيا، زامبيا، استراليا)، "حشيشة برمودا" (شرق أفريقيا، جزر فيجى، هاواى، ماليزيا، الولايات المتحدة)، "حشيشة باهاما" (باربادوس، ترينيداد)، مايسا (بورما)، بوها (سرى لانكا)، شبيكا (الأرجنتين)، برمودا (كولومبيا، كوبا)، بارينيللو (السلفادور)، جراميجنا (إيطاليا)، إيشت هاندزان (ألمانيا)، أروجامبول (الهند)، دوب (باكستان)، جيوجيشيبا (اليابان).
حشيشة الحَلفا Imperata cylindrica
ينتمى هذا النبات فى موطنه الأصلى إلى العالم القديم، وهو حشيشة نجيلية معمرة تكون ريزومات طويلة متصلبة زاحفة ذات حراشيف. وللنبات سنبلة زهرية جذابة، كثيفة زغبية ذات لون أبيض فضى. ويعتبر النبات خطراً رئيسياً فى المناطق شديدة الأمطار فى الأنحاء الاستوائية، على رغم وجوده أيضاً فى المناطق الدافئة. ويوجد النبات فى كل قارات العالم جميعه ويدخل النبات إلى حقول العديد من المناطق حال التحول فى نظام زراعتها، وقد يتسبب فى جَدَبها والاقلاع عن فلاحتها فى زمن قصيروتوجد الحشيشة فى زراعات المطاط والشاى والأناناس فى دول عديدة من آسيا وأفريقيا، وفى البن والذرة والفول السودانى والأرز والقصب والبطاطا فى دول عديدة من آسيا. كما توجد أيضاً فى الموز فى الفلبين وتايلاند، والشعير فى إيران، والبطاطس وفول الصويا والخضر فى اليابان، والبساتين فى ماليزيا وغيرها من الزراعات. ومن أسماء النبات: حَلفا (جمهورية مصر العربية، سوريا)، بايا (الكاميرون)، داربايبول (سرى لانكا)، ماوتساو (الصين)، موتوموتو (الكونغو)، زيفارا (قبرص)، شيرو (الهند)، ألانج ألانج (إندونيسيا)، سانتينتال (إيران)، تسوبانا (اليابان)، إمبراتا (نيوزيلاندا)، سويو (نيجيريا)، إيبامبا (روديسيا)، جرجوك (روسيا)، كاريزو (اسبانيا)، دويا (السودان)، باى ماو (تايوان)، شيامبى (تنزانيا)، ياهكا (تايلاند)، ديس (تونس)، حشيشة الكوجون (الولايات المتحدة)، بينكبا (زائير")
حشيشة الفَرَس Sorghum halepense
نبات معمر قائم قوى ينتشر بالبذور وبريزومات طويلة زاحفة وفى الأراضى الخصبة تستطيع الحشيشة أن تنتشر إلى المحاصيل المنزرعة بالمنطقة بشكل عدوانى ويصعب للغاية التخلص منها. ويتواجد النبات حالياً كحشيشة مرعبة فى معظم الأراضى المنزرعة من العالم ويمكن للحشيشة أن تنمو فى بيئات متنوعة، وتنمو في الأراضى المنزرعة والأماكن المهملة وجوانب الطرق وحواف المزروعات. وتتواجد بكثافة بامتداد قنوات الرى وعلى حواف الحقول المروية حيث يلعب انتقال البذور بواسطة الماء والتى تسقط بيسر من قمة النبات حال نضجه دوراً رئيسياً فى حدوث ذلك. وتلعب البذور دوراً رئيسياً فى انتشار النبات، حيث تستطيع الترحال مع الرياح وعلى الماء، كما تعلق بأجسام الحيوان وتلتقطها الطيور وتمر فى أمعاء الماشية دون أن تتأثر، وتنتقل أيضاً عبر تقاوى المحاصيل والأعلاف. وعقب نضج البذور على النبات الأم، تنفرط بسهولة من سنيبلاتها. وحينما تكون النباتات على مقربة من قنوات الرى، تسقط البذور فيها أو تطلقها الرياح إليها وتعوم إلى مناطق جديدة بحركة الماء. ويمكن للبذور أن تبقى حية فى التربة لمدة ثلاث سنوات، كما تعيش لمدة سبع سنوات تحت الظروف الجافة وعلى النقيض، فالنبات مفيد فى تغذية الماشية فى بعض المناطق. ففى باكستان مثلاً، يعتبر من نباتاتالعلف المستساغة للماشية عند السيطرة على أماكن وجوده للرعى وكعلف جاف، حيث تصلح بعض سلالات النبات كعلف مجفف
وتعود قوة النبات كحشيشة خطيرة، بالدرجة الأولى، إلى قدرته التأقلمية للنمو الكثيف وطول عمره. وعلى رغم ذلك فإن معظم سلالاته تهرم خلال بضع سنوات ويتحتم تكسير نباتاتها لكى تجدد نموها. وهذا الأمر إلى جانب تقطيع الريزومات إلى أجزاء صغيرة، عند ممارسته فى الحقول المصابة، قد يتسبب فى ظهور نموات أشد كثافة من سابقتها بصورة حادة.
ومن أسماء النبات فى العالم: حشيشة الفَرَس (لبنان، جمهورية مصر العربية)، جَليس (تركيا)، غياغ (إيران)، كاناريشيا (إيطاليا)، كانوتا (أسبانيا)، كوستان (يوجوسلافيا)، كاناتيللو (الأرجنتين)، كابيم ماسابارا (البرازيل)، باستو جونسون (كولومبيا)، دون كارلوس (كوبا)، "حشيشة جونسون" (استراليا، الولايات المتحدة، هاواى، نيوزيلاندا، جنوب أفريقيا)، بارول (الهند)، باروجراس (باكستان)، باتاد باتاران (الفلبين)، يابوينج (تايلاند).
النَجيل الحولى Eleusine indica
هذه الحشيشة نبات حولى ينتمى للعائلة النجيلية أيضاً ، وهى واحدة من أخطر الحشائش النجيلية فى العالم. وليس هناك اتفاق محدد على موطن نشوء النبات، فى أماكن أخرى عديدة من العالم، سجل هذا النوع النباتى كحشيشة شائعة الوجود فى عديد من محاصيل الخضر وكذلك فى الزراعات المحصولية مثل نخيل الزيت وجوز الهند والمطاط والشاى والبن.
ومن المعتقد أن للنبات درجة من الاستساغة لدى حيوانات الرعى، كما أنه قد يكون أكثر مناسبة كعليقة خضراء عند استزراعه مع محصول بقولى. وفى مناطق مثل سرى لانكا يصير النبات ليفياً فى وقت مبكر ليصبح بذلك أكثر ملاءمة كنبات رعى. هذا ويسترزع النبات أحياناً كمحصول حبوب فى أفريقيا والهند وبلاد الشرق على رغم وجود أنواع أخرى من نفس جنس النبات أكثر فائدة لهذا الغرض.
وعلى رغم هذا، فمن المعروف فى استراليا ومناطق أخرى من العالم أن النبات يحتوى أحياناً على كمية كافية من مركب سيانيد الهيدروجين التى تعد مسئولة عن نفوق العجول والأغنام.
ومن أسماء النبات فى العالم: نَجيل (جمهورية مصر العربية)، جبجى (نيجيريا)، كاسيبانتى (أوغندا)، "حشيشة الثور" (زامبيا)، "حشيشة الأوز الهندى" (جنوب أفريقيا)، كروتسجراس (ألمانيا)، جراميللا (الأرجنتين)، "حشيشة رجل الغراب" (استراليا، غرب أفريقيا، فيجى، نيويلاندا)، بيلاتانا (سرى لانكا)، باتا ديجاللينا (كولومبيا، جمهورية الدومنيكان، جواتيمالا، المكسيك، بيرو، بورتريكو)، "حشيشة السِلك" (هاواى)، ماندلا (الهند)، "حشيشة الأوز" (جاميكا، ماليزيا، الولايات المتحدة)، مانجراسى (سورينام)، ياتينكا (تايلاند)، أوشيبا (اليابان).
ياسنت الماء Eichhornia crassipes
وهو نبات مائى طاف معمر مهدد للأنهار الرئيسية فى العالم وللنبات ساق ريزومية قصيرة وسيقان مدادة، والأوراق فى شكل مجموعة بقواعد نصل اسفنجية منتفخة "طافيات" قد تصل إلى 30 سنتيمتر فى طولها. ونصل الأوراق مستدير إلى كلوى الشكل ناعم الملمس. والأزهار فى شكل عناقيد على هيئة السنبلة بنحو ثمانى زهور، وتتكون البذور فى كبسولات، ويعطى النبات نحو 50 بذرة بالكبسولة الواحدة . وينتج الريزوم كل الجذور والأوراق. وتقع القمة النامية للريزوم وطولها فى حدود السنتيمتر حوالى 40 سنتيمتر تحت سطح الماء. وتمتد السيقان المدادة التى تصل فى طولها إلى 45 سنتيمتراً، أفقياً فى التجمعات المفتوحة وينمو النبات فى كل مكان بالعالم الزراعى فيما عدا الأجزاء الشمالية للمناطق المعتدلة. وبسبب إعجاب الإنسان وولعه بأزهار هذا النبات ساهم فى نشره بأرجاء المعمورة باستزراعه فى الأحواض والحدائق، ومازال النبات يعرض للبيع كنبات زينة فى أماكن عديدة بالعالم. وبسبب إهماله وتقصيره فى تنظيف ناقلاته التجارية فى البر والبحر، ساهم الإنسان فى حركة النبات من مكان إلى آخر. وفى أفريقيا تستخدم النباتات الطازجة كوسائد فى القوارب الصغيرة لسد الثقوب فى أجولة الفحم النباتى حين نقلها من الأدغال. ويعلق النبات بجوانب وقاع الناقلات المائية وبذلك ينتقل مع حركة التجارة فى المنطقة. وتساعد القوى الطبيعية أيضاً فى انتشار النبات حيث تعمل أوراقه العريضة كأشرعة أمام الرياح. وفى آسيا يستخدم النبات على نطاق محدود فى تغذية الحيوان، كما يستخدم أيضاً فى تسميد الأرض وكورق للف السيجار وكبيئة لإنتاج فطر عيش الغراب وغير ذلك من الاستخدامات. إلا أن ذلك يواجه دائماً بمشكلتين رئيسيتين هما ارتفاع محتوى النبات من الرطوبة مما يضعف جدواه الاقتصادية، إلى جانب مشكلة احتوائه فى كثير من المناطق على نسب عالية من العناصر الثقيلة التى يهدد الكثير منها صحة الإنسان حال وصولها إليه خلال تغذية الماشية أو بامتصاص المحصول لها عند استخدام النبات فى تسميد الأرض.
ومن أسماء النبات: ورد النيل (جمهورية مصر العربية)، أعشاب النيل (السودان)، كامالوت (الأرجنتين)، ووتر هياسنث (استراليا، شرق إفريقيا، نيوزيلندا، الفلبين، الولايات المتحدة)، كاتشوريبانا (بنجلاديش)، أكوابى (البرازيل)، بيدا بن (بورما)، كامبلوك (كامبوديا)، بوشون (كولومبيا)، كولافالى (الهند)، بنجكوك (إندونيسيا)، هوتيأوى (اليابان)، لاجونار (فنزويلا)، لوك بن (فيتنام).
اختي ندوه هل البونسيانا موجوده عندنا في العراق وماهو اسمها المحلي
اخي الكريم مشاطي
تحياتي لك
هذه الشجرة غير موجودة في العراق وعندما طلبت البذور اخبروني بعدم ملاءمتها لظروفنا ولكن يجب تجربتها ( والتجربة اكبر برهان ) ..و يوجد نوع اخر له ازهارها حمراء نسميها اكاسيا حمراء وازهارها بشكل نورة وهي مزروعة على نطاق ضيق عند الهواة وحصلت اخيرا على بذورها وشتلاتها ... وسابحث لك عن اسمها العلمي ان شاء الله..
ست ندوة انا شيف البونسيان في شمال شرق السعوديه في مدينه اسمه الحفر البطن تبعد عن الحدود العراقيه حولي 50 كيلو بس
يعني هذا اثبات قطعي ان البونسيان ممكن تتحمل درجات الحراره المرتفعه والرياح
وانا شفته كثير في حفر البطن
تكلي علي الله ست ندوة وانت اخوي الشاطي وزرعوه بس احسن شي بي الشتلت اسرع
تحياتي لكم