عشتار اجلت عرسها ... حتى ينزع الموت قميص الرغبة من ارض بابل
فاغلق تموز ابوابه.... مطعون الشفتين.... يتحرى عن راسه
وقدماه داميتان
قد يكون له الموت ارحم
ليس هذا فقط
هناك مدن تعبت من الصراخ
واشجار يبست من الالم
وقناديل تزيد الليل ظلمة
لان وقودها انين الاطفال ونحيب الامهات
والنتيجة هي ......
الموت ارحم
فهو نعمة من نعمائه
تقبلي مرور كاتب رداً على ما نزفتي وليس ما كتبتي بكل ود