هل يتفق احد معى على ان امن الدوله بكل كوادره مازال موجودا حتى الان
والسؤال المحير هل هم فى بيات شتوى وبعدها يعودوا الى ما كانوا فيه مع كل احترامى لتغير المسميات
هل يتفق احد معى على ان امن الدوله بكل كوادره مازال موجودا حتى الان
والسؤال المحير هل هم فى بيات شتوى وبعدها يعودوا الى ما كانوا فيه مع كل احترامى لتغير المسميات
السلام
(عذرا اخي جمال لتاخري في قراءة الموضوع).
شكرا لابداعك في اخراج هذا الفيلم الواقعي للناس...
عن سؤالك الاول :نعم هم احياء يراقبون .
عن سؤالك الثاني:مستحيل فهم اهون من بيت العنكبوت الا اذا شئنا نحن.
"وان ينصركم الله فلا غالب لكم".
" اللهم يا ارحم الراحمين استرنا و اعفو عنا واشفنا ونجنا وقنا عذاب النار"
الاخ العزيز محسن
شكرا لمجاملتك القيمه ... والقصه فى الحقيقه كانت واقع نعيشه فى مصر واعتقد كذلك فى تونس.. بل ومع كل أسف فى معظم الدول العربيه
حتى ان الكثير فى مصر مازال حتى الان ونتيجه لتراكم سنين من الرعب مازال يخاف من المشاركه فى مثل تلك المواضيع خوفا من ان يكون هذا الجهاز المرعب فى حاله نشاط
ان الغل الذى قام به الثوار من احراق تلك المراكز كان نتيجه لافعال تلك الشرزمه من البشر
ما رويته فى القصه هو جزء بسيط جدا من واقع تغلغل ونما حتى اصبح متحكما بسلطه تصل الى الحياه والموت دون اى حساب وبحمايه من السلطات العليا ومن مبارك نفسه
انها فتره من الزمن توقفت فيها عقارب الكرامه لتمس كل من يقول كلمه حق او اعترض على السلطه
انه جهاز يا صديقى كانت له يد طويله تبطش واذن تسمع كل خصوصيات الانسان وعين تراقب كل لحظه فى حياتنا...
انه الجهاز الرئيسى الذى ساعد على قيام الثوره بتصرفاته الجهنميه وببشر هم اعوان لابليس
ولك كل الشكر
ان هذا الجهاز الجهنمى الذى تم صنعه خصيصا لكبت كل كلمه حق
واعتقد ان هذا الجهاز عاد بمصر وبدولنا العربيه بمختلف مسمياته الى العصر الحجرى
ومن ينكر وجوده فى اى دوله عربيه فهو اما نائم او خائف وبالعوده الى المؤتمرات العربيه فأن المؤتمر الوحيد الذى يتفق عليه من الحميع هو مؤتمر وزراء الداخليه
ووجود هذا الجهاز اكبر مصلحه لأسرائيل وبالطبع لن ننسى التصريحات العنتريه من المسؤلين الاسرائيلين التى كانت عباره عن اهانات متكرره للشعوب العربيه واهمها الزعم انهم الديمقراطيه الوحيده فى المنطقه
وتكرار تلك الكلمات بالذات لم يجعل زعمائنا يشعرون بالغيره بل مع كل اسف بل بأفعالهم وكلماتهم جعلوها الحقيقه
ولذلك فأن اسرائيل ستحاول بكل الوسائل اجهاض تلك الثورات وتشويهها وهو ما حدث فى الشهور الماضيه تجاه الثوره المصريه والثوره التونسيه
ومع كل اسف تساعد فى ذلك بعض الدول العربيه ولا ادرى بقصد سوء نيه او حسن نيه
وشكرا
الله يا أستاذ جمال
أرجوك أن تواصل و نرى لك مجموعة قصصية قريباً
شكرا قصة واقعية
عـيــــش نـمـلـة تـأكـل سـكــر
اتفق معك ان امن الدولة موجود
وشكرا
شكرا مؤمن واشرف
واتمنى على كل من سيعطى صوته لشفيق ان يقرأ القصه وهى واقعيه وحدثت وان يعود بعقله الى خالد سعيد ذلك الشاب الجميل الذى اغتيل بالضرب المبرح امام اهله واصدقائه ثم حشوا له فمه بلفافه بانجو ويخرج علينا الطب الشرعى بكل ببساطه ليقول ان سبب وفاته المخدرات ..اسأل هذا الشخص رجل او امرأه ماذا لو كان هذا ابنك ماذا لو كان ابنك من شهداء الثوره
امن الدوله لم يذهب لكى يعود بل هو قائم بالتخريب فى الثوره وتشويهها كما شوه خالد سعيد
شكرا
بصراحه منذ قيام الثوره وحتى الان لدى يقين بأن هذا الجهاز الرهيب مازال يعمل مثلما كان يعمل قبل الثوره
معظم ضباط أمن الدوله كانت لهم ازرع طويله تعمل لحسابها الخاص لصالح رجال اعمال لديهم استعداد لدفع الكثير لعوده النظام السابق
ان الشلل الذى يلاقيه المواطنون فى مرافق الدوله متعمد
السرقات والبلطجه مازالت كما هى
لا احد يعاون الرئيس ......الشخص الوحيد الباقى من الثوره
والسؤال هو هل سنرضى بالتلاعب فى الثوره
السلام
تحياتي اخي العزيز جمال
نعم بالتاكيد سينظر كل ثوري حر وبمرارة الى حال التجمد الذي يصيب اركان الدولة فيفزع ولكن هذا ما يدعونا فعلا الى الصبر والتحمل والاستعداد للعمل اكثر بقصد الاصلاح...
لاحظ ايضا الاجراءات التي تم اتخاذها في قطاع الامن اليوم في مصر : اراها جريئة وهادفة رغم اني متاكد انها ستجد معارضة واستقالة عن العمل من طرف ضباط القطاع وهذا ما نسميه في تونس "وضع العصا في العجلة"...
الصبر مفتاح الفرج
هم بالفعل موجودون بلا اى تخفى واقرب شئ اوامرهم لبعض خطباء الجمعة بان يصلوا صلاة الغائب على عمر سليمان فى الجمعة التالية لموته وجلوسهم فى المساجد اثناء خطبة الجمعة فهم معروفون بلا اى شك
شكرا تشريفك للقصه محمد سكر
واتمنى ان اكون مخطأ وان يكون هذا الجهاز الرهيب والذى امثله بالجستابو قد اصبح يعمل لصالح الشعب المصرى كما قيل
وكل تخوفى منه بسبب المكانه التى كانت لدى هولاء البشر
ان ضباط شرطه اصدقائى اشتكوا منهم ومن السلطه التى لديهم ووصفوها بسلطه ربانيه
وان الاموال التى كانت تصرف لهم كانت بلا حساب
شكرا سكر