العروبة تذوب وأفتخر أني "إسرائيلي"

[amedo111]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخواني الأعزاء بالمنتدى العظيم أدامه الله :-
وبعد قد يستنكر الكثير منكم عنوان هذا الموضوع ولكن هذه الكلمات تذكرتها وهي من فم أحد اليهود العرب والذين قابلتهم في الولايات المتحدة من قبل عام حيث اقوم ببعض الدراسات هناك و كانت لأول مرة اتعرف فيها على من يطلقون على أنفسهم عرب نابلس أو 48 لا أعلم كل ما كان شد أنتباهي لهذا الشخص انه عربي و قد قال لي أنه فلسطينيا وأود ان أوضح للبعض انك في الدول الغربية لا يوجد مانع ان يكون لك أصدقاء من اليهود أو أي من الديانات الاخرى فالكل في عمله والكل يريد أن يثبت أنه الاحسن والاجدر و لا أحب أن اطيل عليكم فقد تم تعارفي بهذا الشخص بأحد المطاعم القريبة من منطقة بروكلين حيث الغالبية العربية بنيويورك هناك و فوجئت أنه يتحدث بكل رحابة عن ما تفعله أسرائيل و حقها المشروع و.......ألخ مما يحرق الفؤاد و يبكيه وهذا ما جعلني اتحدث اليه سائلاً ماذا تعمل و ماهي جنسيتك وخصوصا كان قد لفت نظري أنه يمتلك سيارة (سيندون فروش)و هي سيارة رياضية غالية الثمن و أجابني بن النعال أول مرة أنه فلسطيني مما دفعني أنا و صديق للألتفات له بحدة و صديقي الذي كان معي مصري الجنسية وهو معي بنفس القسم الدراسي ووجدنا انسنا نشب عليه ونسأله بأستماتة عن جنسيته والذي أخيرا قال أنه عربي أسرائيلي وهنا حدث المنعطف في الحديث متناولا فيه أنه يفتخر أنه اسرائليا و أن هناك العديد من الدول العربية المدركة للأمر و التي تمول الحكومة الاسرائيلية تحت انواع من المسميات الغريبة وأن كان تمويلا بالأخر ومما اهالني أكثر أنه يتحدث بكل ثقة وليس هناك من معارض فكيف هذا ولماذا و اين العروبة هل هي حقا ذابت .أعتذر أصدقائي فهناك الكثير الذي لم أسرده من حديث بن النعال هذا خوفا عليكم من حرقة الدم و أرتفاع الضغط و الذي مان محصلته لنا انا وصديقي المصري ومما دفعني أن ابصق على وجهه قبل مغادرتي المكان والذي منعنا من دخوله بعد ذلك!!!!!!!!!!!!! ومن هم عرب 48 اهم نوع آخر غيرنا و أين عروبتهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ افيدوني افادكم الله وطمئن حالكم!!!!!!!

مواضيع مشابهة:

• الغذاء والصحة ("اللوز" و"المشمش" أطعمة للوقاية من التوتر)
• "الطريق إلى الذهب الأبيض" و "جنائن بابل معلقة ولكن ... في نينوى !" من قسم الأخبار
• زراعة نبات "بهجة الصباح" "Morning Glory" عن طريق البذور
• الجمعيه الوطنيه للتغيير""""وقعت علي بيان التغيير و للا لسه
• [عرض]  أرض زراعية على طريق الفيوم " مزرعة" فرصة " المملكة الخضراء"

[gamal amin amin]

شكرا اخى ولا حرقه دم ولا حاجه
لا تظلم يااخى عرب 48 فليس كلهم ....هذا الشخص الذى لا يمثل الا شخصه فقط.. وقد يكون هذا عمله
والحقيقه انك ستجد مثله فى كل بلد وعربى فليس هذا مقياس فهناك وفى الكنيست الاسرائيلى عرب اسرائلين اشرف من ناس يمثلونا ومنهم المفكر عزمى بشاره والذى هدده الاسرائلين اكثر من مره برفع حصانته ومحاكمته
وهناك تسعه نواب عرب منهم سته على الاقل معرضين لما تعرض له عزمى بشاره اهمهم النائب المناضل الاسرائيلى الجنسيه والفلسطينى القلب احمد الطيبى الذى تعرض للضرب المبرح امام كاميرات العالم والفضائيات
وان كان هناك خائن واحد فامامه المئات من الشرفاء ومعهم ايضا الجنسيه الاسرائيليه
ولك كل الشكر اخى الفاضل

[ندوة]

كيف تموت العروبة وفيهاابطال للآن يناضلون الذي بالسلاح والذي بالكلمة والذي بالحب الذي يكنه لعروبته

لابد لليل ان ينجلي

[خالد البنا]

دوله الظلم سهعة و دوله الحق الى قيام الساعة
khaled elbana

[alyhaby]

اخى العزيز
الوطنية شيئ ممتاز
ولكن هذة الوطنية تتلاشى امام الدين
كان الاجدر بك اخى العزيز ان تحاول اصلاحة بدون الاصطدام معة
ولى هنا قصة حيث كان لى شخص دعونى اقول زميل اجتمعت بة فى احدى الشركات العالمية ويدعا عزرا
كان يقابل بالنفور من الجميع بسبب شكلة واسلوبة واحساسة بهذا الكرة
لذلك كان يعامل الناس بجفاء شديد
ما كان منى الا ان تقريت انا وبعض الزملاء منة وحدثناة وجعلنا منة رجل مسلم غيور على الدين محب للمسلمين
اخوانى ليس كل عرب 48 خونة بل منهم الوطنيين ولو ان بطاقاتهم بها هذة الجنسية التى لا اود ان اذكرها
شكرا وجزاكم الله خير

[aouniat]

العنوان جميل و يشد القارىء. بصراحة ليس لدي معلومات وفيرة عن عرب 48 المقيمين في ما يسمى إسرائيل. لذلك لا أستطيع أن أحكم عليهم.

أما قصتك أخي فهي محزنة جدا و تذكرني بالآية الكريمة: أفمن زُيّن له سوء عمله فرآه حسنا فإن الله يُضل من يشاء و يهدي من يشاء فلا تذهب نفسك عليهم حسرات .. {فاطر:8}

هناك الكثير من الناس من بني جلدتنا يطعنوننا بكلامهم المخزي الذي ربما يخجل من هم في خانة "الآخر" أن يتفوّهوا بها. العروبة أين هي العروبة؟ لا عجب، فإن لم يكن هناك إسلام فليس هناك عروبة.

[waleed]

صدقت يا أخي عوني _ إذا لم يكن هناك إسلام فليس هناك عروبة
و شكرا لأخي amedo لطرحه الموضوع