أخي الكريم
العنب من المحاصيل اللتي تجود زراعتها في الترب الرملية والطينية على حد السواء
وطرق الزراعة التقليدية (حفرعميقة إللاى منسوب طبقة الطين المشبعة بالماء ) في الساحل الفلسطيني أثبتت أنها تعطي أشجارا لا تصاب بالأمراض الساكنة للتربة
أما الزراعات الحديثة المروية فما كتبه المشاركون صحيح تماما إلا أن الزراعة الحديثة في التربة تقتضي عناية فائقة بالري والتسميد نظرا لمشكلة ال (Water holding capacity ) فخواص التربة الرملية المائية كما هو معروف متدنية جدا هذا بالإضافة إلى المشكلة الرئيسة الأخرى وهي فقر التربة الرملية بالمادة العضوية والعناصر الغذائية عامة والكبرى على وجه الخصوص
N-P-K وهذا أحد الأسباب التي ينتج عنها الكثير من الأخطاء الناجمة عن الإفراط أو التقليل في التسميد والري
وأطيب الأمنيات لك بالتوفيق