لااعتقد اخي لان الباحثين الذين قامو بتنفيذ البحث استخدمو مياة دجله ومعروف عن دجله مياهها عذبه جدا ولكن اعطت نتائج لكن اعتقد ان المياه الممغنطه تؤثر على ph التربة وايضا لاحظو الن ال Ec تغيرت ايضا والدليل ان الاراضي الملحيه اي ان الph لها عالي يعني جاهزيه العناصر للامتصاص قليله بالمياة الممغنطه تحسنت لكن هذا ليس معناه فقط بالمياة المالحه ولو ترى اغلب المياه رغم قولنا انها عذبه لكن فيها نسبه من الاملاح ولمياه الممغنطه هي ترتيب جزيئات الماء بصورة اكثر انتظاما والشرح الوافي موجود في المنتدى
مشكورين على المرور
الاخت الفاضلة د. منى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارجو من حضرتك اى بحوث علمية تم تنفيذها فى المجال الزراعى فى هذا الموضوع
وهذا بريدى
ibrahim_aboamer[at]yahoo.com
واكون شاكر لحضرتك جدا
مع تحياتى وتقديرى......
رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ
د/إبراهيم أبوعامر
بسم الله الرحمن الرحيم
مشاركتي في جانب استخدام المياه الممغنطة حيث قمت بتجربة في استخدام المياه الممغنطة في استصلاح الترب المتأثرة بالاملاح وحصلت على النتائج التالية بأختصار
1- توثر المياة الممغنطة على رقم درجة الحموضة PH بشكل ملحوظ .
2- تؤثر على رقم EC ولكن بشكل طفيف جدا .
3- عند مقارنة المياه الممغنطة مع استخدام مياه عاديه (نهر الفرات ) في غسل اعمدة الترب المحظرة مختبريا فان المياه الممغنطة تنفذ في عمود التربه بشكل اسرع من المياه العادية وذلك يرجع الى تغير الزاوية بين ذرتي الهيدروجين وذرة الاوكسجين.
مع التقدير
يمكن الأتصال ب الدكتور مصطفى هلال بالمركز القومى للبحوث الدقى لأنة ابو المغناطيسية وكذلك ابنة محمد حصل على الماجستير فى الموضوع
هو مافيش غير مقالة الدكتور كامل رافت عن مغنطة المياة للاسف كل المنتديات نقلا الموضوع كما هو احنا محتاجين اىحد ثانى متخصص يحكنا الفكرة او النظرية العلمية لمغنطة الماء بشكل يفهمة القاصى والدانىحتى نقتنع وهل لة تاثير عالمدى البعيد ولا لا وما نتيجة تجربتة عالحيواناتالتجارب واللة الموفق
السلام عليكم
هذا بحث حول استخدام الماء الممغنط في ري شتلات البرتقال ارجو ان ينال رضاكم
(المستخلص والمقدمة فقط)
تأثير استعمال الماء الممغنط في ري ورش اليوريا والحديد والزنك في نمو شتلات البرتقال المحلي
رسالة مقدمة الـىمجلس كلية الزراعة في جامعة بغدادوهي جزء من متطلبات درجة ماجستير علوم في الزراعة(علوم بستنة)
من قبل الطالب
محمد جاسم محمد الكعبي
تعود الحمضيات الى العائلة السذبية (Rutaceae) ،وهي نباتات استوائية تأقلمت في المناطق التحت استوائية والمناطق الدافئة وفي هذه البيئة الجديدة غيرت بعض خصائصها بما يلائم بيئتها الجديدة (الجميلي وحسن ،1989).وتضم هذه العائلة العديد من الاجناس منها جنس Poncirus والذي يعود له البرتقال ثلاثي الاوراق ، وكذلك الجنسFortunella ومن اهم انواعه الكمكوات ، ويعد الجنس Citrus من اهم اجناس هذه العائلة من الناحية الاقتصادية ويضم خمس مجاميع هي مجموعة البرتقال ومجموعة اليوسفي (اللالنكي) ومجموعة الليمون الهندي والمجموعة الحامضية ومجموعة الهجن . وتضم هذه المجاميع العديد من الانواع التي تشتمل على العديد من الاصناف والسلالات (اغاوداود ، 1991 وOhgawera واخرون ،1997) . تحتل انتاجية الحمضيات المرتبة الثانية بعد العنب في العالم إذ يقدر انتاج الحمضيات في العالم (72,310,000) طن ( FAO ، 1999 ) ويحتل البرتقال المرتبة الاولى حيث يشكل 70.73 % من الانتاج العالمي (الخفاجي واخرون ، 1990و FAO ، 2002). ويعد البرتقال Citrus sinensis من اهم انواع الحمضيات من الناحية الاقتصادية والانتشار في العالم بسبب ان ثماره تمتاز بطعمها الحلو الخالي من المرارة خلافاً لما هو عليه في اصناف البرتقال المر (النارنج) ،ويعد البرتقال (الصنف المحلي) هو الصنف الشائع في البساتين العراقية إذ يزرع في البساتين المكشوفة ، وتحت اشجار النخيل وتمتاز اشجارهبوجود بعض الاختلافات في قوة النمو الخضري وغزارة الحاصل ( الجميلي وحسن ، 1989 والخفاجي واخرون ،1990 ). وبلغت انتاجية العراق من البرتقال (211.944) الف طن للموسم 2003 ، وبلغ متوسط انتاج الشجرة (18.2) كغم ( الجهاز المركزي للاحصاء وتكنولوجيا المعلومات ، 2003 ) وتعد انتاجية الشجرة متدنية مقارنة بالانتاج العالمي والذي بلغ ( 110 ) كغم لشجرة البرتقال فالنشيا في امريكا ( F. A .S.2004S. ( فضلا عن قلة المساحة المزروعة إذ ان هنالك العديد من المعوقات التي تؤثر في عملية انشاء بساتين الحمضيات ، وتبرز مشكلة انخفاض نسبة نجاح الشتلات المزروعة في الحقل كاحد العوامل التي تسبب خسائر جمة للفلاحين ، لذا يعمل منتجو الشتلات على زيادة وتحسين قوة نمو هذه الشتلات حتى تكون بحالة صحية وغذائية عالية في محتواها وادائها لتساعدها اجتياز مرحلة الجهد التي تتعرض لها اثناء النقل والزراعة .1- المقدمة
ويعدُ الانتاج الزراعي عنصراً اساسياً من عناصر الدخل القومي والامن الغذائي العربي ، والذي يمكن زيادته عن طريق التوسع الافقي والرأسي بأستعمال الاصناف الجيدة واتباع الطرق العلمية الحديثة التي تأتي بالمقدمة منها توفير العناية في اكثار شتلات الحمضيات لانتاج شتلات ذات نمو قوي وتتكيف لظروف منطقة الانتاج وكذلك تقاوم الاصابات المرضية والظروف الجوية السائدة في منطقة الزراعة (حمد وجمعة ، 2000) ومن هذه الطرائق العناية ببرامج الري والتسميد ، يعد الماء احد العوامل الرئيسة للانتاج الزراعي وتطوره ولاسيما في المناطق البيئية الجافة وشبه الجافة .
لقد برزت في السنوات الاخيرة ( التقنية المغناطيسية ) كوسيلة فاعلة في تكييف خواص مياه الري لاغراض الزراعة . إن استخدام التقنية المغناطيسية في مغنطة المياه سوف يؤدي الى العديد من الخواص الجيدة والمفيدة ، منها تكسير ذرات الاملاح وتكيف خواص الماء وتجعله اكثر قدرة على الاذابة ( تخفيض الشد السطحي) ( الجوذري ، 2006 ).
ومن الاتجاهات الحديثة استخدام تقنية الماء الممغنط في رش العناصر الغذائية على اوراق النباتات ، فقد اشار Lin (1990) الى ان المعادن في المحاليل المائية سوف تغير من ترتيبها وتنظيمها عند تعريضها الى المجال المغناطيسي ومن ثم فأنها سوف تمر بصورة جاهزة وسريعة خلال الاغشية البايولوجية.كما واشار Tkatchenko(1997a) الى ان التقنية المغناطيسية تكيف خواص الماء وتجعله اكثر قدرة على الاذابة وغسل الاملاح من مقد التربة وكذلك يزيد من جاهزية العناصر المغذية في التربة اذ وجد ان الري بالمياه الممغنطة يزيد من كفاءة الغسل 20% قياساً الى الماء الاعتيادي ، كما انها تزيد من سرعة غسل الكلور والكبريتات والبيكاربونات وبالنتيجة حصلت زيادة في نمو وحاصل الذرة الصفراء بنسبة 45%.
ان تعرض بعض العناصر المعدنية في معظم اراضي العراق لكثير من العوامل التي تحد من حركتها وجاهزيتها نتيجة لارتفاع الـ pHأوالدور التأثيري للازدواجات الايونية والتنافس والتداخل بين الايونات ادى الى انخفاض فعاليات الايونات الموجبة والسالبة التي يستفيد منها النبات النامي ، فضلا عن ان زيادة تركيز قسم منها قد يؤدي الى زيادة ملوحة ودرجة تفاعل التربة الـ pH وغالباً ما يؤدي ذلك الى فشل المجموع الجذري للنباتات النامية من امتصاص بعض هذه العناصر من التربة (غليم ، 1997) ، لذا تبرز اهمية التسميد الورقي لسد حاجة النبات من العناصر المغذية التي يعاني من نقصها .وتعدُ الحمضيات حساسة لنقص بعض العناصر المغذية ومنها النتروجين والحديد والزنك .
مما تقدم تبرز اهمية استعمال التقنية المغناطيسية في مجال التسميد والري في نمو النبات ، لذا فأنه بالامكان استخدام هذه التقنية لانتاج شتلات حمضيات ذات نمو خضري ومجموع جذري جيد ، بوقت قصير وتحقيقاً لرغبة المزارع باختصار الوقت والجهد والكلفة بزراعة شتلات جيدة لتتمكن من النمو الجيد والسريع وتكون بحجم وارتفاع مناسب عند غرسها في المكان الدائم . لذا يهدف هذا البحث الى :
1. تأثير الري بالمياه الممغنطة في نمو شتلات البرتقال المحلي مقارنة مع المياه الاعتيادية .
2. تأثير استعمال المياه الممغنطة في اذابة ورش بعض املاح العناصر الغذائية ( كبريتات الحديدوز وكبريتات الزنك ) واليوريا في امتصاص بعض العناصر الغذائية النباتية وبالمقارنة مع استعمال المياه الاعتيادية .
المستخلص
اجريت الدراسة في الظلة الخشبية التابعة لقسم البستنة – كلية الزراعة / جامعة بغداد خلال موسمي النمو(2005 – 2006) بهدف معرفـةتاثير الماء الممغنط في ري ورش اليوريا والحديد والزنك في طبيعـة النمو الخضري والجذري لشتلات البرتقال المحلي المطعومة على اصل النارنج بعمر سنة واحدة .نفذت تجربة عاملية وفق تصميم الالواح المنشقة (DesignSplit Plot) مطبقة في تصميم القطاعات الكاملة المعشاة RCBD . حيث كانت معاملتي الري بالماء الممغنط وغير الممغنط المعاملات الرئيسة Main plots ومعاملات التسميد الورقي باليوريا ( الرش ) بتركيز 1.15 غم N/ لتر والرش بمستويين من الحديد (0.5 و 1.0 غم Fe / لتر) والزنك (0.56 و 1.13غم Zn / لتر) والرش بالماءهي المعاملات تحت الرئيسة Sub plots تم انتخاب 180 شتلة متجانسة بالنمو والعمر وتم تقسيمها الى 12 معاملة وكررت كل معاملة ثلاث مرات وبواقع 5 شتلات للمكرر الواحدالعامل الاول وتم ري الشتلات بمياه غير ممغنطة واخرى ممغنطة وتمت المغنطة بجهازين للمغنطة من نوع (Dipolar )تم ربطهما على التوالي مع انبوب الماء. وأجريت عملية الرش بثلاثة مواعيد هي (15 / 5 و 15 / 6 و 15 / 9 / 2005). اضيف سماد السوبر فوسفات الثلاثي (P%20) وكبريتات البوتاسيوم (42%K) بمستوىواحد(25غم/ شتلة) لكافة المعاملات،وقورنت المتوسطات حسب إختبارLSD وعلى مستوى إحتمال 0.05 ويمكن تلخيصالنتائجبمايأتي:
1. ادى الري بالمياه الممغنطة الى زيادة معنوية في محتوى اوراق شتلات البرتقال من العناصر المغذية اذ بلغت نسبة الزيادة (10.78 و26.14 و19.29 ) بالنسبة لعناصر (N+ و P+3وK+%) و(6.28و16.89و17.72 %)بالنسبةلعناصر (Fe+2وZn+2وS+2%) على التوالي نسبة الى معاملة المقارنة.
2. ادى الري بالماء الممغنط الى زيادة معنوية في جميع مواصفات النمو الخضري والجذري بنسبة (17.67 و28.21 و 11.50 و19.30 و15.76%) بالنسبة لمتوسط صفات (ارتفاع النبات وعدد تفرعات الساق و طول الجذر وعدد تفرعات الجذر و نسبة الكلوروفيل الكلي) و (28.21 و16.45 و14.81 و 8.07 و33.33%) لمتوسط صفات (الكربوهيدرات الكلية والمساحة الورقية والوزن الجاف للمجموع الخضري والوزن الجاف للمجموع الجذري و قطر الساق) على التوالي .
3. سببت معاملات الرش المفردة بالنيتروجين والمستوى الثاني لكل من الحديد والزنك اعلى زيادة معنويـةبتركيزها في الاوراق بنسبة (13.4 و34.36 و69.3%) على التوالي قياساً بمعاملة المقارنة . كما سببت معاملات الرش زيادة معنويـة في محتوى الاوراق من كل من الفسفور والكبريتات و البوتاسيوم قياساً بمعاملة المقارنة .
4. اثر عامل التسميد بالرش معنوياً في صفات النمو الخضري والجذري للنبات ، اذ سجلت معاملة الرش باليوريا اعلى زيادة في معدل (ارتفاع النبات وعدد تفرعات الساق و طول الجذر) بنسبة ( 24 , 32.5 , 33.9 %) على التوالي ، بينما سجلت اعلى القيم لمعدل (عدد تفرعات الجذر و نسبة الكربوهيدراتالكلية في الاوراق) الناتجة عن المعاملة الفردية بالرش باليوريا والمستوى الثاني للزنك (Zn1.13,U ) بنسبة ( 46.2 ،44.8%) ،في حين بلغ اعلى معدل في نسبة الكلوروفيلالكلي(32.5%) الناتجة عن معاملة الرش بالمستوى الثاني للحديد (Fe1.0) بينما لم تختلف معاملات التسميد باليوريا والمستوى الثاني للحديد والزنك(Zn1.13, U , Fe1.0) فيما بينها واعطت اعلى نسبة زيادة في معدل ( المساحة الورقية و الوزن الجاف للمجموع الخضري و قطر الساق ) بمعدل نسبة زيادة (31.47 و25.09 و33.25 %) بينما لم تختلف معاملات الرش بالمستوى الاول للحديد والزنك عن المستوى الثاني لهما بالاضافة الى الرش باليوريا فيزيادة معدل الوزن الجاف للجذر بنسبة(,44.9,44.8443.47%) لمعاملات الرش(Fe0.5وZn0.56وU) قياساً الى معاملة المقارنة.
5. سببت معاملات تداخل الماء الممغنط مع الرش المفردة بالنيتروجين والمستوى الثاني لكل من الحديد والزنك اعلى زيادة معنويـةً في تركيز ايونات الـ(N+ و P+3وK+ وFe+2وZn+2) في الاوراق قياساً بمعاملة المقارنة ، اما الكبريتات فلم تختلف معاملات تداخل نوعي الماء مع التسميد فيما بينها في زيادة محتواها بالاوراق.
6. سببت معاملات تداخل الماء الممغنط مع الرش المفردة بالنيتروجين والحديد والزنك الى تفوقها في معظم الصفات المدروسة قياساً بنظيراتها مع الماء العادي .
7. ادى عامل المغنطة مع التسميد رشاً الى الوصول الى اعلى استجابة وبكمية سماد اقل اذ تفوقت معاملتا تداخل الماء الممغنط مع المستوى الاول لكل من الحديد والزنك على معاملتي تداخل الماء العادي مع المستوى الثاني لنفس العنصرين معنوياً في تركيز العناصر الغذائية في الاوراق وفي معظم صفات النمو الخضري والجذري .
مشكور دكتور زادك الله علمآ ونفعآ للبشرية
مناين يمكن الحصول على اجهزة المغنطة من البلاد العربية