عندما تكون الحقوق غير محفوظة
بسم الله الرحمن الرحيم
قالت لنا استاذتنا في الجامعة :
انها طلبت كتاب لمادة تدرّس في الدراسات العليا،
طلبته من الخارج ، من الولايات المتحدة تحديداً،
فرفضوا ان يرسلوا نسخ منه إلى بلدنا،
وقالوا: انتم في العالم الثالث لا تحترمون حقوق النشر..
فاضطرت بالآخر ان تطلب كتاباً آخر مستواه أقل من مستوى ذلك الكتاب....
و هي غير راضية عن هذا الكتاب البديل ..و لكن اضطرت...
فهذه عاقبة عدم احترام حقوق الطبع و النشر...
مواضيع مشابهة:
بالفعل هناك إحترام شديد للقوانين نجده في الغرب، فهم بحق بعضهم البعض ملائكة، لكنهم شياطين بحق "غيرهم".
أنا مع إحترام القوانين رغم كل شيىء.
لكن الأمر لن يكون دفعة واحدة.
شاهدت منذ فترة إعلان على التلفاز يحض اللبنانيين على حفظ حقوق غيرهم، و فرحت بالإعلان لأنه بدا كنجمة أشرقت في ليل دامس. للمرة الأولى يطلب منا التلفاز القيام بأشياء نافعة!
شكرا على الموضوع المهم.ط
نعم هو بشكل عام ينبغي مراعاة حقوق النشر
و لكن من جهة أخرى أرى ان هؤلاء ظلمونا ولو قليلاً،
لأنهم اساءوا الظن بنا ، و عمموا الأمر،
فبأي حق يحرمونا من شراء كتاب ( عم نشتريه ويعني ما عم ناخذه ببلاش )
بحجة اننا شعب لا نحترم حقوق النشر
اذا كان هذا الامر موجود في بلادنا الى حد ما، لا ينبغي التعميم،
انما هو نوع من كتمان العلم ، أيضاً،
غداً عندما يصير الكتاب قديم، قد نجده متوفراً في الأسواق.....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فعلا الموضوع مهم
ويجب علينا مراعاة حقوقهم ما دمنا بحاجه اليهم . اما بخصوص نقطة كتمان العلم فهذا شئ يخصنا نحن لانه من مبادئ الاسلام فكيف لهم ان يعرفوا ذلك؟؟؟
ومن جهه اخرى اعتقد بعد مثل هذه المواقف يجب علينا النظر بنظره ثاقبه لوضعنا . لماذا الاعتماد عليهم فى كل شئ . اما آن الاوان ليكون لنا علومنا الخاصه ونرجع مرة اخرى اصحاب اليد العليا
مشكوره ethylene على اثارة الموضوع
فى امان الله
انا لله و انا اليه راجعون
اللهم ارحم أمي و أختى و اشفي أبني يا رب العالمين
انهم ايزيلين دائما سيئ الظن بنا لماذا
اما عن احترام حقوق النشر وحقوق الملكيه الفكريه وحقوق الانسان والحيوان وحقوق الخ
يااختى الفاضله لما لم يحترموا تقاليدنا ولما لم يحترموا انسانيتنا ولما لم يحترموا نبينا
انها الكيل دائما بمكيالين
واشكرك
شكراً لكم على المشاركة بآرائكم
و نسأل الله أن يعيننا على الاستقلال منهم و عدم الحاجة اليهم
مع ان الأمر بنظري قد يأخذ وقت
و لكن لا شيء مستحيل مع التوكل على الله و الاعتماد عليه
هذه الراس ماليه بعينها ويجرعوننا منها لتكون ثقافه نتبناها ولا ننسى ان من سلب حقوق الطبع والنشر هم نحن اول من برع بمجالات كثيره منها الطب والرياضيات والفلك اتم كاحتلال وسلبو ما سلبوه والعلم الذي نجري لنحصله هو حصيله ما سلبوه منا فهذا حق من حقوقنا الشرعيه ولا نسمح بان يتلاعبو بافكارنا ويوهمونا بان الكون يسير على احدث نظام والعربي هو الذي يفسده لماذا يذهبون الى اكبر طبيب جراحه قلب مفتوح ويمنحوه الجنسيه الاجنبيه وهو جنسيته الاصليه لبنانيه اليس هذا الطبيب حق عربي وطني هكذا هم يسمو ما يحلو لهم ويقولو نظام
"من وثق بالله أغناه ومن توكل عليه كفاه ومن خافه قلت مخافته ومن عرفه تمت معرفته"
اقتباس