الثورة معناها ان يثور شعب علي النظام الحاكم - لكن وجدنا في هدا اليوم ان ميدان التحرير والاتحادية عبارة عن خليط غريب من البشر وجدانا اهالي الشهداء والجرحي والمظلومين امثال ام خالد سعيد واحمد حرارة مع من قتل دويهم من رجال الشرطة ومن حكم بالبراءة للقتله من رجال القضاء والظالمين من النظام الفاسد والبلطجية والفنانين الدين يخشون علي فنهم من الحكم الاسلامي - خليط عجيب ( الفوضه الخلاقة ) فعلي من يثور النظام المتمثل في ااجهزة النظام من الداخلية والقضاء والوزراء - هل يسمي دلك ثورة ام انقلاب وفي 3 يوليو خرج علينا وزير الدفاع ليعلن انحيازة الي صف الشعب وهده مغالطة كبيرة لان جزء كبير من الشعب نزل في نفس يوم 30 يونيو الي ميدان رابعه والنهضة وكل ميادين مصر مويدا للشرعية وللرئيس مرسي - فكان الاجدر بوزير الدفاع لكي يكون منصفا ان يعلن عن استفتاء علي الرئيس او انتخابات رئاسية مبكرة ولكنة انحاز الي الفصيل المعارض ونسي وتجاهل الفصيل الاخر - الدين كانو مؤيدين للشرعية وانا منهم وقالوا نتقبل الامر الواقع ربما ياتي بخير فوجي بالظلم والجبروت لان وزير الدفاع قال لو ايدينا اتمدت علي شعب مصر تتقطع احسن ونموت احسن فادا بنا نري قتل اصحاب الراي المؤيد واعتقالهم وحصار من في المساجد وقتل الساجدين وحرق بعض المساجد مثل المركز الطبي بطنطا ومسجد رابعه والفتح واخر في العريش - ظلم وبطش شديد - لدالك ليس كل المعارضين للانقلاب اخوان
مواضيع مشابهة: