يابخت اللي يسمح له جو بلده بزراعة الفراولة و يستخدم مراكن متعددة الفتحات الجانبية لزراعة نبتات هذه الفاكهة الملكية .. لفت انتباهي مركن خشبي و مع انه شكله بديع الا ان حتى لو طلي بعازل سوف يتأثر بفعل الرطوبة و التربة .. طبعا بما نك نجار اخي انيمون لا بد و انك على دراية بالامر .. تحياتي لك .
من ابداعات الجواهريحييت سفحك من بعد فحيينييا دجلة الخير يا أم البساتين
شكرا على فكرة المركن الخشبي فهي سهلة في المتناول
لكن أخي ممكن فكرة على الجو و نوعية التربة المناسبة
لزراعة الفراولة إن أمكن ذلك
و نحن بانتضار تجربتك في ذلك
مما زادنــي فخـــــرا و تيـــــها و كدت بأخمصي أطأ الثريا
دخولي تحت قولك يا عبادي و أن صيرت أحمد لي نبيا
شكرا لك اخي انيمون على الفكره الجميله
فعلا لدي اواني فخاريه مثقبه من الجانب على شكل صبار شوكي
لم ازرعها خوفي من التعفن الداخلي
هل الانبوب الوسطي مثقب؟ لتوزيع وتبخير الماء؟
ام ان الوعاء مثقوب من الاسفل؟
اشكرك على ايضاحك
تحياتي
نـــوره حــبيب
حريتي ان اكون كما لايريدون لي ان اكون
شكرا أختي نورهان، نعم الانبوب الوسطي مثقب وإليك بعض الصور التوضيحية:
- -- - - تم تحديث المشاركة بما يلي - - - - - -
الفراولة
قشة التوت؟ إنها الترجمة الحرفية للفراولة باللغة الإنكليزية.
هناك أمور مضحكة فعلا تحصل أحيانا عند ترجمة الكلمات! لا
يجب أن يكون هناك حديقة خالية من نبات الفراولة. ببساطة,
إنها جميلة المنظر, و سهلة النمو (وربما أسهل صنف نباتي
يمكن زرعه لأنه يتحمل الظروف القاصية سواء في التربة
أوالمناخ). و الفراولة مشهورة بقدرتها على مقاومة الصقيع,
فهناك بعض الأصناف التي تنجح في آلاسكا. كما أن يمكن أن
يُزرع في المناطق الحارة – في منطقة الخط الإستوائي مثلا.
ينمو الفراولة بنجاح إذا زرع في أي تربة كما أنه لا يحتاج إلى
الأسمدة بالنسبة التي تحتاجها باقي النباتات. إن الفراولة هي
حساسة للجاف, فزراعتها تحتاج تأمين الري المتواصل أو
الكثير, و ذلك عبر إنشاء أقنية في التربة أو عبر تركيب أنظمة ري بالتنقيط.
الزراعة: يُزرع في الربيع في المناطق المعتدلة و الرطبة. كما
يمكن أن يُزرع في أواخر الصيف. أما إذا زرعت في الشتاء فإن
المحصول سيكون ضعيفا. يمكن أن تستمر نباتات الفراولة
بالعطاء لمدة أربعة سنوات. و بما أن النباتات المعرّشة (التي
تنتمي إليها الفراولة) تتميز بأنها تستنبت نباتات جديدة مجاورة
لها, يمكن أن تُزال هذه النباتات المُستنبتة أو يمكن تركها لتعطي
محاصيل زيادة. إذا كان الشتاء في المنطقة التي تُزرع فيه
الفراولة شديد الصقيع, يتم تغطية الصفوف المزروع فيها
الفراولة بالبلاستيك أو يتم وضع مواد عضوية (كما في الصورة).
هناك عدة طُرق لزراعة الفراولة منها: أولا يمكن زرع الفراولة
في صفوف حيث تبعد فيه الشتلات في كل صف عن بعضها
مسافة 25 سنتمتر. أما الصفوف أو السطور فتبعد عن بعضها 8
سنتمتر. و بما أن المسافة الفاصلة بين الشتلات كبيرة نسبيا, و
بما أن شتلات الفراولة تستنبت شتلات جيدة, هذا يعني أن
المسافة الفاصلة ستمتلىء حين تنمو الشتلات المستنبتة. ثانيا
يمكن زراعة الفراولة في سطور (أثلام) تبعد عن بعضها 30
سنتمتر. أما المسافة الفاصلة بين الشتلات فتكون – في هذه
الحالة – 10 سنتمتر. بإستخدام هذه الطريقة لن تسمح للنباتات
المستنبتة بالنمو (يتم إقتلاعها فور نموها) لأن المسافة الفاصلة
بين الشتلات لا تتحمل نمو شتلات جيدة. يمكن الإستفادة من
المسافة الواقعة بين السطور عن طريق زرع نياتات الخس و
الفجل. فهذين الأخيرين سريعي النمو, و لكن لا يجب زرعهما في حال تواجد الشتلات المستنبتة.
ومن الطرق الأخرى لزراعة الفراولة هي الزراعة في الأوعية,
حيث يشترط أن يحتوي الوعاء على كمية من السماد العضوي
الممزوج بالتراب وأن لا يقل إرتفاع الوعاء عن 10 سنتمتر.
السقاية في هذه الحالة يجب أن تكون مستمرة (كلما جفت التربة), وعادة تجف التربة في الأوعية بسرعة أكبر من التربة
في الحقل.
لذلك قد تحتاج إلى سقاية الشتلة كل يوم لو كان الطقس حارا.
ولا تنسى أن تجعل في الوعاء أو الأصيص فتحات من الأسفل
لتصريف المياه. وأخيرا لا تنسى أن تعرضها للشمس خلال
النهار.
منقول
التعديل الأخير تم بواسطة Anemone ; 26-03-2013 الساعة 03:49 PM سبب آخر: إضافة صور جديدة
جازاك الله خيرا أخ Anemone على هذا الشرح المفصل فقد أثرى الموضوع
و شجعني على خوض تجربة الفراولة و التي كانت تروقني منذ سنوات
زادك الله من فضله