المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قوة الهرم



عمر الدجوي
17-07-2008, 07:09 PM
قوة الهرم
PYRAMID POWER

عندما استلمت أول هرم لي، كنت اشكك في جدوى استعماله...
أنا أعرف أن المصريين القدماء استخدموا الهرم ليس فقط كمقبرة ومعبد بل كوسيلة لجذب وتحويل الطاقات الكونية.
كما اعلم أن الطاقات العلاجية يمكن تجميعها وتسليطها على أهداف معينة داخل الهرم.
لكن لغة الذين يتعاملون في هذه الحقائق لم تكن مفهومة لدي ولا زالت ؟.
في إحدى الليالي جاءني إحساس بان أضع هرمي على الأرض في الصباح اكتشفت أن قطتي ( بنكس )
قد جمعت كل الدمى التي تلعب بها داخل الهرم ( منها لعبة فارة ) بهذا اقتنعت وزالت شكوكي من جدوى استعمال الهرم.
لأن قطتي ( بنكس ) قد شعرت بان هذا الهرم تصدر منه طاقه جاذبة محببة لها.
بعد هذه الحادثة ابتدأت في البحث عن طرق التعامل والاستفادة من طاقة الهرم.

كيف يعمل الهرم

الأيونات الجوية تقوم بإصلاح وإعادة بناء الخلايا في الأجسام هذه الايونات تدخل الأجسام عن طريق التنفس وتوزع على الخلايا بواسطة الدورة الدموية.
الأيونات الموجبة (POSITIVE IONS( تتواجد في الجو بسبب التلوث الجوى ( ( AIR POLLUTN وهي التي تسبب الضعف والإحباط والانقباض وفي النهاية مسببة للأمراض المختلفة.
في الجانب الآخر نجد أن الايونات السالبة (NEGATIVE IONS ( لها آثار وفوائد على الأجسام.
ويمكنك الشعور بها عندما تكون في قلب مدينة مزدحمة حيث تكثر أدخنة السيارات.
سوف تشعر بالفرق عندما تكون جالسا عند نافورة مياه أو شلالات أو بعد انتهاء هطول أمطار غزيرة في مكان ما.
إن تلوث قلب المدينة كان بسبب الايونات الموجبة أما الجلوس والشعور المريح الذي ينتابك قرب شلالات المياه وبعد الأمطار الغزيرة فهو بسبب الأيونات السالبة التي توفرت.
الأهرامات تولد أيونات سالبة بالإضافة إلى الاعتقاد أن الأهرامات لها تأثير على تعادل الموجات الكهرومغناطيسية للجسم.
هذا الأثر يمكن تحسينه وتطويره بواسطة استخدام مواد محدده مثل الذهب عيار 24 ومعدن النحاس.
البلورات الشاحنة CHARGING CRYSTALS
وهذه من الاستخدامات المعروفة منذ زمن لدى الناس إذ يعتقد أن بلورات الكوارتز لديها القدرة على الاحتفاظ بالشحنات لعدة أسابيع وبعدها يمكن استخدام هذه البلورات في الأغراض العلاجية

الأهرامات الكبيرة
( من النوع الذي يمكنك الجلوس في داخله )

عادة تستخدم في جذب الطاقات العلاجية والتدليك والعلاج بالإبر الصينية والريكي ...إذ اكتشف كثير من الناس أنهم بعد النوم داخل الهرم لا يحتاجون لساعات نوم كثيرة , كما شعروا بارتياح RELAXSATION وشعروا بزوال القلق والضيق بعد الاستيقاظ من النوم.
الكثير من الناس يضعون مياه شربهم داخل الهرم لتركيز الأيونات السالبة فيها وهي من خواص عمل الهرم إذ ينصح بوضع كوب أو زجاجة ماء داخل الهرم لمدة نصف ساعة أما إذا رغبت بوضع كمية كبيرة من الماء فاتركها تحت الهرم حتى الصباح.
إن للتصميم الهرمي PYRADOME. FIREDOME يمكنك من وضعه على راسك مثل القبعة ...وهو يقوم بتحسين التغذية الأوكسجينيه للجسم مما يؤدي إلى تقوية مناعة وعافية الجسم WELL BEING وتحقيق تركيز اكبر.





أنواع الأهرامات

Types of Pyramids


The Fire dome

1. هرم القبة FIREDOME
مهمة هذا الهرم توليد الايونات السالبة
الأشخاص الذين استعملوا هذا النوع أفادوا بازدياد الطاقة بأجسامهم كما شعروا بنقص وتضاءل التسمم الجسمي DETOXIFICATION
هذا الهرم مصنوع هيكله من الصلب STEEL أو النحاس
COPPER أو الذهب GOLD
أبعاد هذا الهرم:
22.86 سم للقاعدة
21.59 سم ارتفاع
Pyradome

2. هرم PYRADOME
يقوم هذا الهرم بتنشيط طاقات غدة البانبيل بيتيوتري
PINEAL PITUITRAY GLANDS والتي توازي الشاكرا السادسة SIXTH CHAKRA والتي يرمز لها بالعين الثالثة THIRDEYE أو the seventh [crown] chakra الشاكرا السابعة التاجية وموقعها في الجبهة أعلى العينين.
مستخدمي هذا الهرم أفادوا بتمتعهم بالتوازن الجسدي والارتياح
BALANCE RELAXATION TRANQUILIT كما أفادوا بشعور عافية الجسم WELL BEING وأحيانا بانخفاض حدة الصداع.
هذا الهرم مصنوع من الصلب والنيكل والذهب
أبعاد هذا الهرم:
22.86 سم للقاعدة
21.59 سم ارتفاع
The Port amid


3. هرم البورتاميد PORTAMID:
وهو هرم كبير يغطي سريري نوم وهو معد للنوم والاسترخاء والتأمل MEDITATION إذ عندما تجلس أو تنام تحت هذا الهرم سوف يتم حماية طاقة جسمك من ذبذبات الموجات الإرسالية الغير مناسبة له DISHARMONIOUS RADIO FREQENCY وهي موجات موجودة في كل جو الكرة الأرضية.
وبسبب قوة الحقل المغناطيسي لهذا الهرم فإنه يقوم بتنشيط غدة الاندوكراين ENDOCRINE GLANDS لتعمل بشكل منضبط وجيد مما يؤدي إلى تنظيف عميق لسموم الجسم.
هرم البورتاميد PORTAMID مصنوع من الصلب المطلي ويتم تحسين أداؤه بإضافة CAPSTONE في قمته مما يؤدي إلى مضاعفة تأثيره بعشرة أضعاف
هذا المقال منقول عن موقع WWW.PYRAMD (http://www.pyramd/)
وتمت ترجمته وتنسيقه عبد اللطيف عبد الرحيمaabdulatif[at]stc.com.sa وعبدا لله مرعي الحسن shameshassan[at]hotmail.com


shameshassan[at]yahoo.com

عبدالله الحسن
22-12-2009, 01:00 PM
انا احيٌ الأستاذ عمر الدجوي على امانته لأنه نشر الموضوع الذي قمت بترجمته مع الأخ عبد اللطيف ونوه الأستاذ عمر في آخر المقال على ذلك وسبق ان تراسلت مع الأستاذ عمر عدة مرات بخصوص قوة الهرم وكان خير معطاء للعلم الذي تعلمه
اشكره مرة اخرى على امانته الطيبة واتمنى له كل خير
عبدالله الحسن

abbo
23-08-2012, 12:21 PM
(اقتباس من احد المواقع)
الماء لا يتجمد داخل الهرم (http://www.hidden-science.net/phpBB2/viewtopic.php?f=253&t=29199#p34078)http://www.hidden-science.net/phpBB2/styles/grunge/imageset/icon_post_target.png (http://www.hidden-science.net/phpBB2/viewtopic.php?p=34078&sid=63c8e88127678c2b26e314cfffd129f 0#p34078)بواسطة الماستر هدى قصار (http://www.hidden-science.net/phpBB2/memberlist.php?mode=viewprofile&u=9377&sid=63c8e88127678c2b26e314cfffd129f 0) » الجمعة إبريل 27, 2012 1:00 am
الماء لا يتجمّد داخل الهرم، إلا إذا تم تعكير سكونه

في التجربة الأولى، تم وضع قوارير بلاستيكية مملوءة بالماء المقطّر داخل الهرم طوال مدة الشهور الشتوية. خلال هذه الفترة، انخفضت درجة الحرارة داخل الهرم إلى -38 درجة مئوية. موازين الحرارة المثبّتة داخل القوارير بيّنت ان درجة الحرارة داخلها هي ذاتها التي داخل الهرم. لكن رغم ذلك، بقي الماء سائلاً ولم يتحوّل إلى جليد! لكن مجرّد أن تم تحريك القارورة أو هزّها أو رطمها، فسوف تبدأ مباشرة بالتحوّل إلى كتلة جليدية. لقد صوّر "غولود" هذه التجربة على فيلم فيديو. هذه التجربة الأولى بيّنت بوضوح بأن حضور طاقة الموجات التورسونية استطاع أن يمنع جزيئات الماء من التبلور والتحوّل إلى جليد، لكن رغم ذلك، وبعد تعكير السكون المتناغم الذي شكّلته هذه الطاقة في الماء سوف يسبب إلى حصول خلل في توازنها فيتجسّد الجليد مباشرة. عن مجرّد رطمة صغيرة على قاعدة القارورة سوف يعكّر جريان الإشعاعات التورسونية مما يسمح لتبلور الجزيئات المائية. هذه التجربة ذاتها بيّنت أن الماء تستطيع المحافظة على نقاوتها خلال وجودها داخل الهرم.



تشكّلّ حلقات واضحة في الصخور المبعثرة داخل الهرم

في التجربة الثانية التي أقامها "غولود"، تم بعثرة قطع من أحجار الغرانيت والكريستال على أرضية الهرم وتُركت هناك لفترة طويلة من الزمن. بعد الكشف عنها، ظهرت حلقة مميّزة محيطة بجسم كل من هذه الأحجار بحيث تقسمها إلى نصفين متساويين (كل حسب حجمه). وهذا يثبت حصول تغيير واضح في تركيبة هذه الأحجار خلال تعرّضها لتأثير الموجات التورسونية. في الفترة الممتدة بين عامي 1997 و1999م، أعيد تكرار هذه التجربة 40 مرّة في نفس الهرم، مستخدمين أحجاراً مختلفة الأنواع والأشكال. ومع ذلك تعود الحلقة في كل مرّة لتتجسّد في الصخور، والتي تتراوح أحياناً بين 20 و200 كيلوغراماً. وقد جمع "غولود" وزملاؤه دلائل تثبت بأنه في الفترة التي تتجسّد فيها الحلقات بشكل أوضح من غيرها، يتزامن ذلك حصول انخفاض في تفشي الوباء في المناطق المحيطة بالهرم.



عمود من الطاقة المجهولة يتشكّل فوق قمة الهرم

التجربة الثالثة التي أقامها "غولود"، أجرى قسم البحث والتطوير التابع لمعهد TTR للعلوم والتكنولوجيا، دراسات على المجال الهوائي فوق قمة الهرم، مستخدمين جهازاً مشابهاً للرادار لكن تقنيته تعتمد على علوم غير معروفة تقليدياً، ولذلك فهو معروف بـ"الكاشف العسكري". تم الكشف عن عمود من الطاقة الغريبة فوق الهرم، ويزداد قطره كلما ارتفع إلى الأعلى، بحيث حددوا قطر مجاله بـ500 متر، وارتفاعه بـ2000 متراً. وقد تبيّن بعد المزيد من الدراسات أن هناك حلقة كبرى من هذه الطاقة الغريبة والمحيطة بمنطقة وجود الهرم، يبلغ قطرها 300 كيلومتر، مع نقطة التكاثف الكبرى مرتكزة فوق قمة الهرم بالضبط. وبعد إجراء حسابات معيّنة استنتج "غولود" بأن هذه الطاقة الغريبة لو أرادوا إنتاجها كهرومغناطيسياً، فسوف يتطلب ذلك جميع محطات توليد الكهرباء في روسيا مجتمعة.

وقد لوحظ، بشكل ملفت وغريب، بأنه بعد تشييد الهرم في مكانه، بدأ أحد ثقوب الأوزون والموجود في سماء تلك المنطقة بإصلاح نفسه بعد شهرين فقط من وجود الهرم.



هذا العمود من الطاقة الخفية لديه تأثيرات واستخدامات مباشرة أيضاً. يبدو انه بالإمكان استقاء الطاقة الكهربائية من الهرم، حيث وضعوا نوع من المكثّفات الكهربائية على قمّته، وبدأت بعدها المكثفة بإطلاق شحنة كهربائية بشكل تلقائي. لكن بعد فترة، شوهدت قطع صغيرة من المكثفة قد كُسرت وراحت تطوف في المجال النشط لعمود الطاقة المنبثق من قمة الهرم. وقد اكتُشف أيضاً بأن الأشخاص الذين كانوا يعملون بالقرب من قمة الهرم (خلال صيانته) راحوا يشعرون بالغثيان والدوخة، وتطلب الأمر إبعادهم إلى مناطق بعيدة عن موقع الهرم لتزول هذه التأثيرات السلبية تماماً.



تزداد إنتاجية الآبار النفطية بعد وضع مجسمات هرمية فوقها

في التجربة الرابعة التي أقامها "غولود"، تم تشييد سلسلة من الأهرامات فوق مجموعة من الآبار في أحد الحقول النفطية. وتبيّن بأن لزوجة النفط تحت تأثير الهرم قد انخفضت بنسبة 30%، وبالتالي زادت نسبة الإنتاج 30%، بالمقارنة مع الآبار الأخرى المجرّدة من الهرم في المكان ذاته. بالإضافة إلى أن هناك انخفاض في نسبة المواد والشوائب غير المرغوبة في السائل النفطي، مثل المواد الصمغية، والبيروبيتومين، والبارافين. وقد تم التصديق على هذه النتائج من قبل أكاديمية "غوبكين" للنفط والغاز في موسكو.



البذور الزراعية يزداد محصولها

في تجربة غولود الخامسة، وضعت بذور زراعية في الهرم لفترات تتراوح بين يوم وخمسة أيام قبل غرسها. تم زراعة أكثر من 20 نوع من البذور على طول مساحة عشرات الآلاف من الهكتارات. في جميع هذه الظروف والحالات المختلفة، كانت نسبة محصول البذور الموضوعة في الهرم تتراوح بين 20 و100%. والنباتات لم تمرض أبداً ولم تتأثّر بالقحط.



تأثيرات إضافية للهرم في مجال البيولوجية والصحّة

من التجارب الأخرى التي أجراها "غولود" وفريقه، خاصة المتعلقة بالمجال البيولوجي والصحي، خرجوا بالنتائج التالية:

أ ـ السموم والملوثات الأخرى تصبح أقل تدميراً للأنظمة الحية بعد تعرضها لطاقة الهرم لفترة قصيرة من الوقت.

ب ـ المواد الإشعاعية الموجودة داخل الهرم تتلاشى بسرعة أكبر من المتوقع.

ج ـ الفيروسات المرضية وكذلك البكتريا تصبح أقل ضرراً وأذىً للحياة بعد وضعها في الهرم.

د ـ الأدوية التي لها أثر نفسي على المرضى Psychotropic تصبح أقل تأثيراً على كل من قبع داخل الهرم أو بالقرب من مكان وجوده.

هـ ـ المحاليل القياسية مثل الغلوكوز والمحلول المتّسق الضغط التناضُحي، تصبح فعّالة لمعالجة الإدمان على الخمر والمخدرات بعد وضعها داخل الهرم. يمكن تناولها بالوريد أو خارجياً.



الدراسات التي أجراها الدكتور "يوري باغدانوف" على الهرم

أجرى الدكتور يوري باغدانوف دراسات مختلفة على الهرم بالنيابة عن وتمويل من معهد TTR للعلوم والتكنولوجيا، في "خاركيف"، أوكرانيا. في إحدى الاختبارات، تم استخدام مجسّم هرمي لزيادة إنتاجية محصول القمح بنسبة 400% في مستوطنة "رامنسكو" في موسكو. وقد تم اكتشاف التأثيرات التالية أيضاً:

أ ـ لقد تم تحريف عمر الراديو كربون بفعل تأثير الهرم

ب ـ تم تغيير نماذج تبلور الملح بفعل الهرم

ج ـ تتغيّر شدة الإسمنت تحت تأثير الهرم

د ـ يصبح للكريستالات سلوكيات بصرية مختلفة بفعل تأثير الهرم



ـ في المجال البيولوجي، اكتسبت الأرانب والفئران البيضاء نسبة 200% من قدرة التحمّل خلال تعرّضها لطاقة الهرم. بالإضافة إلى أن دماءها اكتسبت تركيزات عالية من الكريات البيضاء (الخلايا البيضاء).



تطهير وتنقية الماء بواسطة طاقة الهرم

قام الدكتور باغدانوف ببناء مجموعة من الأهرامات في إحدى البلدات بالقرب من منطقة "أرخانغيلسك" الروسية بأمر وتكليف رسمي من الإدارة المحلية هناك. وقد استطاعت تأثيرات الأهرامات التي بناها هناك أن تنقّي المياه من المواد الملوّثة مثل السترونتيوم والمعادن الثقيلة. والطريقة التي اتبعها هي ذاتها التي ذكرناها في المثال السابق المتعلّق بآبار النفط. في بلدة "كراسنوغورسكوي" بالقرب من موسكو، تم تشييد هرماً من أجل التخفيف من كمية الأملاح في الماء، وقد نجح في ذلك وأصبحت الماء قابلة لشرب من جديد.

بالإضافة إلى ذلك، فقد أجرى الدكتور باغدانوف الكثير من الدراسات المخبرية على المستحضرات الدوائية، والفطريات، وغيرها. في مدينة "كييف"، درس الدكتور باغدانوف كيف يمكن للمادة الصلبة أن تتفاعل مع نماذج مختلفة من الموجات التورسونية والمتشكلة من أشكال هرمية مختلفة، وهذه التحقيقات درست أيضاً كيف يمكن للوعي البشري أن يؤثّر في هذه المجالات من الطاقة. هذه الدراسات أجريت باستخدام جهاز تحسّس خاص للموجات التورسونية ويطلقون عليه اسم "تيسي" Tesey، وهو يسمح المستخدم باكتشاف خواص فريدة في إحدى المظاهر الجيولوجية، نشاطات تسرّب أو حركة للطاقة الخفية، وكذلك تأثيرات تورسونية لمجسمات وهياكل مختلفة الأشكال بما فيها الشكل الهرمي. وقد تم مناقشة نتائج هذه الاختبارات الاستثنائية في المؤتمر المنعقد حول موضوع مشاكل موائمة الإنسان Conference on Problems of Harmonization of Mankind، في مدينة كييف، وقد تم نشرها بالكامل فيما بعد.



تأثير الهرم يساهم في زيادة صلابة ونقاوة البلورات المركّبة

إن خاصية القدرة على تركيز الموجات التورسونية التي يتميّز بها مجسّم الهرم قد ظهرت بوضوح من خلال تأثيرها المباشر على عملية التبلور. فقطع الألماس التي تم تركيبها داخل الهرم خرجت أكثر صفاوة وصلابة من تلك التي تم تركيبها خارج الهرم. هذه الظاهرة تثبت مرّة أخرى بأن الموجات التورسونية تمثّل عنصراً مهماً في تشكّل الروابط الكيماوية لخلق البلورات.



تأثير الهرم يقلّل من النشاطات الزلزالية والجويّة

قامت فرق بحث عديدة، من الأكاديمية الوطنية الروسية للعلوم، بدراسة معطيات متعلقة بالزلازل في المناطق المحيطة بموقع الأهرامات وقارنوها بالمعطيات التي تم أخذها في الفترات التي سبقت تشييد الأهرامات. اكتشفوا بأن للأهرامات قدرة عجيبة على تشتيت الطاقة المتراكمة والتي تخلق في الحالات العادية زلازل مفاجئة وعنيفة. بدلاً من ملاحظة وجود زلازال واحد كبير (كما كان يحصل قبل تشييد الهرم)، تم ملاحظة وجود المئات من الزلازل الصغيرة جداً تم تسجيلها في أجهزة رصد الزلازل (بعد تشييد الهرم). بالإضافة إلى ذلك، يبدو أن المناخ المحيط بمنطقة الهرم يحجبه من الحالات الجوية المتفاقمة، مسبباً انخفاض كلّي في كمية نماذج الطقس العنيفة. هذا يمثّل دليل واضح على أن الأهرامات يمكن استخدامها في توازن الطاقات الأيثرية المتدفقة نحو كوكب الأرض. (لقد ذكرت في مكان ما من هذا الكتاب كيف تؤثّر بعض الوضعيات والترتيبات الفلكية على حالة الطقس والزلازل لكوكب الأرض بواسطة الوسيط الأثيري الكوني)



الأطعمة المخزّنة داخل الهرم تساهم في زيادة الرأفة الإنسانية

من بين التجارب التي تم إجراؤها على تأثير الأطعمة المخزّنة في الهرم هو وضع كمية من الملح والفلفل داخل الهرم لفترة من الوقت. تم تقديم هذا الملح والفلفل باستمرار إلى 5000 سجين موزعين على سجون مختلفة في روسيا. وبشكل يثير العجب فعلاً، وبعد مضي عدة شهور، حصل تقدم ملفت في سلوك هؤلاء المجرمين بحيث كاد التفكير والسلوك الإجرامي يختفي تماماً عندهم. هذه إحدى النقاط المهمة، بحيث تؤكّد فكرة أن الطاقة الأيثرية هي طاقة روحانية وإذا تعرّض الشخص لكميات مكثّفة من هذه الطاقة سوف يغلب عليه الشعور بالمحبة والوداد والألفة. (سوف اذكر في كتاب طاقة الهرم عن القطط التي وضعوها داخل الهرم لفترة من الزمن وبعد خروجها رفضت أكل اللحوم وأصبحت كائنات عشبية).

........................



اقرأ كتاب

أسرار الهـــرم

التحميل بالرابط ادناه

كتاب طاقة الهرم.pdf (http://www.mediafire.com/download.php?n1zqnoa4uiw3egp)



أوّل حقيقة ستتعرّف عليها هي أن طاقة الهرم لم تعد غامضة كما يستمر الكُتّاب والمؤلفون بهذا الخصوص في ادعاؤه واستنتاجه. كل ما في الأمر هو أن المبدأ الذي يعمل وفقه هذا العلم العريق جداً يعتمد على منطق آخر يختلف تماماً عن المنطق الذي نألفه.



ففي هذا الكتاب، سوف تتعرّف على إجابات كثيرة لم تجدها في الكتب الأخرى التي تناولت موضوع الهرم. سوف تفهم مثلاً ما هو الأيثر والحالة الافتراضية وآلية عملهما، بالإضافة إلى الحقول المورفوجينية التي تحتوي على المعلومات المناسبة لتشكيل المادة (الحية والجامدة على السواء). تذكّر أن هذه المواضيع هي علمية وليست ما ورائية وتناولتها أبرز الشخصيات العلمية لكننا لم نجد الفرصة لنعلم بها.



أما المواضيع الأخرى التي يتناولها هذا الكتاب، فهي استثنائية بكل المقاييس. والسبب هو أنه نادراً ما تُنشر أسرار ومعلومات مهمة جداً في الكتب العامة بحيث يفضّل الكتاب والباحثون الاحتفاظ بهذه المعلومات والأسرار لنفسهم. ولهذا السبب، لم نسمع أبداً، خلال قراءتنا في الكتب التي تناولت موضوع الهرم، عن زيت الذهب الذي يمكن استخلاصه بواسطة الهرم والذي له خواص مماثلة لـ"إكسير الحياة" الذي تحدث عنه القدماء. كما أننا سنتعرّف على الخواص الديناميكية لطاقة الهرم، حيث تمكّن أحد المخترعين من استخلاص الطاقة الكهربائية من هذا الشكل العجيب.



طريقة لاستخلاص الكهرباء من الهرم!

.........................



استخدامات

أما من ناحية الاستخدامات العملية التي ستمكّنك من الاستفادة من هذا المجسّم الهرمي، فهي كثيرة، وسوف تتعرّف على:

ـ وسائل عملية لاستثمار طاقة الهرم في الزراعة

ـ وسائل عملية لاستثمار طاقة الهرم في الاستخدامات المنزلية

ـ وسائل عملية لاستثمار طاقة الهرم في مجال الصحّة

ـ وسائل عملية لاستثمار طاقة الهرم في إعادة التوازن للبيئة المحيطة بمنزلك





إرشادات بناء

هذا الكتاب يحتوي على إرشادات تعلمك كيف تبني هرماً بأسهل الطرق وأكثرها عملية وما هي المواد البناء المناسبة.
الماستر هدى قصار
0933663970