abdullah2010
22-11-2006, 09:04 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،،،
لقد وجدت هذه المعلومات على احدى صفحات الويب فوجدتها مفيدة جداً فنقلتها لكم .
الأشجار المثمرة
الصنوبر الثمري
الكستناء
البندق
الجوزالصنوبر الثمري :
Pinus Pinea :
الصفات النباتية :
شجرة يبلغ ارتفاعها 25 متراً ، تاجها كثيف ومنبسط بشكل مظلة، قشرتها حرشفية ذات لون بني، البراعم أسطوانية الشكل، النبتة حمراء لها حراشف مغطاة بأوبار بيضاء، تجتمع كل ورقتين في غمد واحد، ونادراً كل ثلاثة أوراق، طولها من 8-10 سم ، عرضها من 1.5 إلى 2.5 مم ، لونها أخضر زاهي ، الأزهار المذكرة صفراء مرصعة بالبني، الأزهار المؤنثة باهتة مع بعض البقع الوردية. المخاريط الثمرية بيضوية الشكل أو شبه كروية ، تحمل عنقاً قصيراً ، طولها من 8-10 سم وعرضها من 7-10 سم تتألف من حراشف سميكة ذات رأس عريض، البذور كبيرة جداً ولها غلاف سميك وقاسي وتستعمل في التغذية.
التوزيع الجغرافي والبيئة:
يوجد الصنوبر الثمري في كل المناطق المحيطة بالبحر الأبيض المتوسط ولانعرف حتى أين موطنه الأصلي إذ أن الإنسان قد أدخله إلى هذه المناطق لاستعمال بذوره في التغذية منذ زمن بعيد جداً. إنه كثير الانتشار في لبنان حيث يشكل غابات متسعة الأرجاء.
يتطلب الصنوبر الثمري حرارة ونور ويحب الأتربة الخفيفة والعميقة ويخشى الأتربة الثقيلة قليلة النفوذية وهو يقاوم رياح البحر ويمكن استعماله في تشجير الرمال الساحلية. يزرع الصنوبر الثمري من أجل البذور وليس من أجل الخشب.
الكستناء Castaner Sativa- C.Vesca
الموطن الأصلي:
إن الموطن الأصلي لشجرة الكستناء هو أوروبا الجنوبية وشمال أفريقيا وهي تصادف من البرتغال إلى القوقاز غير أنه من الصعب تحديد المناطق التي توجد فيها هذه الشجرة في الحالة الطبيعية تماماً إذ أن الإنسان قد ساعد على انتشارها في مناطق عديدة نظراً لفائدتها وقد تكيفت في هذه المناطق وانتشرت في الجزائر وتونس وفي منطقة صافيتا.
الصفات النباتية :
شجرة كبيرة يمكن أن يصل ارتفاعها إلى 30 متراً، ذات أغصان منبسطة القشرة ملساء وفضية ومسمرة في البدء ثم متشققة وبنية غامقة الأوراق بسيطة ذات عنق قصير متطاولة ذات أسنان محيطية كبيرة شوكية تقريباً لون الوجه السفلي أخضر غامق البراعم ضخمة مروسة وملساء.
الأزهار المذكرة بشكل نورة زهرية محيطية وطويلة، الأزهار المؤنثة بدون عنق وتقع عند قاعدة الأزهار المذكرة. الثمار كبيرة ذات غلاف حقيقي قاسي بني اللون ومحاطة .......أصبح شوكياً وينفتح بواسطة مصراعين أو أربعة ، يتراوح عدد الثمار داخل كل ...من 1 – 3 .
تثمر شجرة الكستناء بصورة منتظمة في كل سنة اعتبارً من عمر 25 سنة إذا كانت الأشجار منفردة وابتداء من 40 سنة إذا كانت الأشجار بشكل مجموعات كثيفة ، تستعمل الثمار في التغذية خاصة عند الأصناف المحسنة.
البيئة :
تعيش شجرة الكستناء بصورة طبيعية في المناطق الجبلية ، إنها تتحمل البرد وتعتبر من الأشجار من الكلس حيث الأتربة معبئة بكربونات الكالسيوم والرطبة والعميقة.
إن مجال استعمال هذه الشجرة في سوريا متوفر في الطوابق شبه الرطبة ويمكنها أن تلعب دو شجرة مثمرة ، كما يمكن الاستفادة من خشبها.
يشبه خشب الكستناء خشب البلوط ولكنه أقل قيمة، كالخشب الكادب ذو لون أبيض ويختلف عن خشب القلب بأنه قليل. يحتوي خشب الكستناء على مادة تستعمل في دبغ الأقمشة الحريرية باللون الأسود وهو غني جداً بالمادة العفصية.
البندق Corylus Avellana :
الموطن الأصلي :
منبته الطبيعي في حراج أوروبا الوسطى وفي الأناضول وشمال القطر العربي السوري.
الأوصاف النباتية:
شجرة من الفصيلة السنديانية Quercineae الساق تعلو من 6-7- م في الأرض الخصبة ، الأغصان لينة مغطاة بورق، والأوراق مسننة ، قلبية ومتوالية على سطحها وبر ناعم وبراعمها مستديرة.
أزهارها تبتسم في أواخر الشتاء وقبل وتفتح الأوراق وهي على نوعين ذكرية وأنثوية ، فالأولى بشكل زهرية طويلة متدلية والثانية سنبلة قصيرة تكون ضاربة إلى الحمرة كما تكون أطول من حراشف البراعم المحيطة بالزهور وكلا النورتين الذكرية والأنثوية على شجرة واحدة فهي إذن مستقلة الجنس وحيدة المسكن، والثمرة بندقة محاطة بغلافه والغلاف الثمري قاسي وداخله بذرة فلقتاها لحميتان وهو مايؤكل من الثمرة ، ويختلف حسب الأنواع منها ماهو كروي ومنها ماهو بيضوي ضمن عنقود يحتوي من ثمرتين إلى سبع ثمرات وهذا العنقود بارز في غلاف ورقي مشقق الحواف.
الإقليم:
يستطيع البندق أن يعيش في جميع مناطق القطر العربي السورية إنما يألف المناطق المعتدلة وجميع الاتجاهات توافقه خاصة الشمسي الرطب.
التربة :
ينمو البندق في جميع الأتربة ولاسيما الرملية الطينية والإرواء ضروري لنموه في البساتين.
الأنواع :
جميع أصناف البندق تعود إلى نوعين إثنين:
1- النوع الكروي Corylus Tubulosa الكثير الاستعمال نظراً لكثرة حمله وجودة زيته ، أوراقه مشرحة نوعاً.
2- النوع المستطيل Corylus Tubulosa يعطي ثماراً مستطيلة بيضاء أو حمراء أو أرجوانية ، أوراقه محاطة بإطار ملون بغير لون الأوراق ولذا يستعمل في حدائق الزينة.
التكاثر :
يتكاثر البندق بالبذرة والتطعيم والفسائل التي تنمو حول الساق والترقيد :
1- البذرة تنضد في الشتاء ثم تؤخذ في شهر شباط على أثر إنباتها أو قبيل ذلك وتبذر في المرقد ويكون البذر على خطوط تبعد عن بعضها 20 سم وبين البذرة والأخرى 10 سم ثم تنقل في الربيع التالي إلى المشتل سنتين أو ثلاث حسب نوع الخدمة إلى أن تصبح بسماكة الإصبع فيطعم عليها بالبرعم أو بالقلم ثم تنتقل بعد سنة أو سنتين إلى المحل الدائم.
2- الفسائل : تقطع الفسائل النامية حول ساق الشجرة وتغرس في أوائل الشتاء أو أواخره في المشتل على خطوط يبعد بعضها عن بعض 70-80 سم على أن يترك بين الفسيلة والثانية مسافة 40-50 سم على الخط ثم تطعم بالبرعم أو القلم وتنقل بعد سنة أو سنتين حسب الخدمة إلى المحل الدائم. إن التكاثر بالفسائل أسرع من البذور.
3- عملية الترقيد سهلة في البندق إذ أنه يعطي جذور بسهولة.
تعهد المغروسات :
تغرس الغراس في حفر عمقها من 50-75 سم على مسافات 4-5 متر ويتابع الحرث والإرواء والتسميد كسائر الأشجار المثمرة خاصة الفستق الحلبي. يجوز غرس أشجارمؤقتة بين أشجار البندق أو زروع منظمة لمدة خمس سنوات بعد الغرس فيستفيد البندق من الحرث ومياه الري والتسميد وإن لم يزرع شيء وجب حرث الأرض مرتين أو ثلاث مرات في السنة وإرواؤها بانتظام.
الأثمار والمحصول:
تثمر شجرة البندق بعد 5-7 سنوات من الغرس لكن لايكون الحمل مرضياً إلا بعد مضي 10 سنوات على الغرس. تقطف الثمار باليد في شهري آب وإيلول وتجفف خلال بضعة أيام ثم تنزع الغلافة عنها. ويقدر المحصول المتوسط بنحو 50-100 كغ للدونم من البندق الذي نزعت عنه الغلافة.
لقد وجدت هذه المعلومات على احدى صفحات الويب فوجدتها مفيدة جداً فنقلتها لكم .
الأشجار المثمرة
الصنوبر الثمري
الكستناء
البندق
الجوزالصنوبر الثمري :
Pinus Pinea :
الصفات النباتية :
شجرة يبلغ ارتفاعها 25 متراً ، تاجها كثيف ومنبسط بشكل مظلة، قشرتها حرشفية ذات لون بني، البراعم أسطوانية الشكل، النبتة حمراء لها حراشف مغطاة بأوبار بيضاء، تجتمع كل ورقتين في غمد واحد، ونادراً كل ثلاثة أوراق، طولها من 8-10 سم ، عرضها من 1.5 إلى 2.5 مم ، لونها أخضر زاهي ، الأزهار المذكرة صفراء مرصعة بالبني، الأزهار المؤنثة باهتة مع بعض البقع الوردية. المخاريط الثمرية بيضوية الشكل أو شبه كروية ، تحمل عنقاً قصيراً ، طولها من 8-10 سم وعرضها من 7-10 سم تتألف من حراشف سميكة ذات رأس عريض، البذور كبيرة جداً ولها غلاف سميك وقاسي وتستعمل في التغذية.
التوزيع الجغرافي والبيئة:
يوجد الصنوبر الثمري في كل المناطق المحيطة بالبحر الأبيض المتوسط ولانعرف حتى أين موطنه الأصلي إذ أن الإنسان قد أدخله إلى هذه المناطق لاستعمال بذوره في التغذية منذ زمن بعيد جداً. إنه كثير الانتشار في لبنان حيث يشكل غابات متسعة الأرجاء.
يتطلب الصنوبر الثمري حرارة ونور ويحب الأتربة الخفيفة والعميقة ويخشى الأتربة الثقيلة قليلة النفوذية وهو يقاوم رياح البحر ويمكن استعماله في تشجير الرمال الساحلية. يزرع الصنوبر الثمري من أجل البذور وليس من أجل الخشب.
الكستناء Castaner Sativa- C.Vesca
الموطن الأصلي:
إن الموطن الأصلي لشجرة الكستناء هو أوروبا الجنوبية وشمال أفريقيا وهي تصادف من البرتغال إلى القوقاز غير أنه من الصعب تحديد المناطق التي توجد فيها هذه الشجرة في الحالة الطبيعية تماماً إذ أن الإنسان قد ساعد على انتشارها في مناطق عديدة نظراً لفائدتها وقد تكيفت في هذه المناطق وانتشرت في الجزائر وتونس وفي منطقة صافيتا.
الصفات النباتية :
شجرة كبيرة يمكن أن يصل ارتفاعها إلى 30 متراً، ذات أغصان منبسطة القشرة ملساء وفضية ومسمرة في البدء ثم متشققة وبنية غامقة الأوراق بسيطة ذات عنق قصير متطاولة ذات أسنان محيطية كبيرة شوكية تقريباً لون الوجه السفلي أخضر غامق البراعم ضخمة مروسة وملساء.
الأزهار المذكرة بشكل نورة زهرية محيطية وطويلة، الأزهار المؤنثة بدون عنق وتقع عند قاعدة الأزهار المذكرة. الثمار كبيرة ذات غلاف حقيقي قاسي بني اللون ومحاطة .......أصبح شوكياً وينفتح بواسطة مصراعين أو أربعة ، يتراوح عدد الثمار داخل كل ...من 1 – 3 .
تثمر شجرة الكستناء بصورة منتظمة في كل سنة اعتبارً من عمر 25 سنة إذا كانت الأشجار منفردة وابتداء من 40 سنة إذا كانت الأشجار بشكل مجموعات كثيفة ، تستعمل الثمار في التغذية خاصة عند الأصناف المحسنة.
البيئة :
تعيش شجرة الكستناء بصورة طبيعية في المناطق الجبلية ، إنها تتحمل البرد وتعتبر من الأشجار من الكلس حيث الأتربة معبئة بكربونات الكالسيوم والرطبة والعميقة.
إن مجال استعمال هذه الشجرة في سوريا متوفر في الطوابق شبه الرطبة ويمكنها أن تلعب دو شجرة مثمرة ، كما يمكن الاستفادة من خشبها.
يشبه خشب الكستناء خشب البلوط ولكنه أقل قيمة، كالخشب الكادب ذو لون أبيض ويختلف عن خشب القلب بأنه قليل. يحتوي خشب الكستناء على مادة تستعمل في دبغ الأقمشة الحريرية باللون الأسود وهو غني جداً بالمادة العفصية.
البندق Corylus Avellana :
الموطن الأصلي :
منبته الطبيعي في حراج أوروبا الوسطى وفي الأناضول وشمال القطر العربي السوري.
الأوصاف النباتية:
شجرة من الفصيلة السنديانية Quercineae الساق تعلو من 6-7- م في الأرض الخصبة ، الأغصان لينة مغطاة بورق، والأوراق مسننة ، قلبية ومتوالية على سطحها وبر ناعم وبراعمها مستديرة.
أزهارها تبتسم في أواخر الشتاء وقبل وتفتح الأوراق وهي على نوعين ذكرية وأنثوية ، فالأولى بشكل زهرية طويلة متدلية والثانية سنبلة قصيرة تكون ضاربة إلى الحمرة كما تكون أطول من حراشف البراعم المحيطة بالزهور وكلا النورتين الذكرية والأنثوية على شجرة واحدة فهي إذن مستقلة الجنس وحيدة المسكن، والثمرة بندقة محاطة بغلافه والغلاف الثمري قاسي وداخله بذرة فلقتاها لحميتان وهو مايؤكل من الثمرة ، ويختلف حسب الأنواع منها ماهو كروي ومنها ماهو بيضوي ضمن عنقود يحتوي من ثمرتين إلى سبع ثمرات وهذا العنقود بارز في غلاف ورقي مشقق الحواف.
الإقليم:
يستطيع البندق أن يعيش في جميع مناطق القطر العربي السورية إنما يألف المناطق المعتدلة وجميع الاتجاهات توافقه خاصة الشمسي الرطب.
التربة :
ينمو البندق في جميع الأتربة ولاسيما الرملية الطينية والإرواء ضروري لنموه في البساتين.
الأنواع :
جميع أصناف البندق تعود إلى نوعين إثنين:
1- النوع الكروي Corylus Tubulosa الكثير الاستعمال نظراً لكثرة حمله وجودة زيته ، أوراقه مشرحة نوعاً.
2- النوع المستطيل Corylus Tubulosa يعطي ثماراً مستطيلة بيضاء أو حمراء أو أرجوانية ، أوراقه محاطة بإطار ملون بغير لون الأوراق ولذا يستعمل في حدائق الزينة.
التكاثر :
يتكاثر البندق بالبذرة والتطعيم والفسائل التي تنمو حول الساق والترقيد :
1- البذرة تنضد في الشتاء ثم تؤخذ في شهر شباط على أثر إنباتها أو قبيل ذلك وتبذر في المرقد ويكون البذر على خطوط تبعد عن بعضها 20 سم وبين البذرة والأخرى 10 سم ثم تنقل في الربيع التالي إلى المشتل سنتين أو ثلاث حسب نوع الخدمة إلى أن تصبح بسماكة الإصبع فيطعم عليها بالبرعم أو بالقلم ثم تنتقل بعد سنة أو سنتين إلى المحل الدائم.
2- الفسائل : تقطع الفسائل النامية حول ساق الشجرة وتغرس في أوائل الشتاء أو أواخره في المشتل على خطوط يبعد بعضها عن بعض 70-80 سم على أن يترك بين الفسيلة والثانية مسافة 40-50 سم على الخط ثم تطعم بالبرعم أو القلم وتنقل بعد سنة أو سنتين حسب الخدمة إلى المحل الدائم. إن التكاثر بالفسائل أسرع من البذور.
3- عملية الترقيد سهلة في البندق إذ أنه يعطي جذور بسهولة.
تعهد المغروسات :
تغرس الغراس في حفر عمقها من 50-75 سم على مسافات 4-5 متر ويتابع الحرث والإرواء والتسميد كسائر الأشجار المثمرة خاصة الفستق الحلبي. يجوز غرس أشجارمؤقتة بين أشجار البندق أو زروع منظمة لمدة خمس سنوات بعد الغرس فيستفيد البندق من الحرث ومياه الري والتسميد وإن لم يزرع شيء وجب حرث الأرض مرتين أو ثلاث مرات في السنة وإرواؤها بانتظام.
الأثمار والمحصول:
تثمر شجرة البندق بعد 5-7 سنوات من الغرس لكن لايكون الحمل مرضياً إلا بعد مضي 10 سنوات على الغرس. تقطف الثمار باليد في شهري آب وإيلول وتجفف خلال بضعة أيام ثم تنزع الغلافة عنها. ويقدر المحصول المتوسط بنحو 50-100 كغ للدونم من البندق الذي نزعت عنه الغلافة.