المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اه والف اه ى مصر



شيمو حنه
06-07-2013, 12:54 AM
السلام عليكم لا ا عرف ماذا اكتب ولكنى هقول اصبح فى هذا الزمان الصادق يكذب والكاذب يصدق سبحان الله فمصر حببتى تتعرض لى شئ غريب ولكن ان شاء الله ستخرج من هذا الوعكه بكل خير هى وكل بلاد المسلمين عفوا اخوانى واخواتى فهذه بلدى اراها كانها صيدا ثمين واتاها الوحوش من كل جانب فداكى روحى ودمى ي بلدى ودينى وبلاد الاسلام ايضا اسفه اطلت عليكم ملحوظه انا لا انتمى الى اى حزب ولكنى مصريه مسلمه شكرا رجو الدعاء الى بلد المسلمين

سلمى المعبدى (تسبيح الورد)
06-07-2013, 02:17 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

طمنينا بالله عليكى يا أختى شيمو حنة عليكم فى الشرقية بعد الأحداث الأخيرة

لينا أحباب وأخوات وأصدقاء عندكم

اشرف جعفر
06-07-2013, 05:18 PM
اللهم ازل واكشف الغم والضر عنا وعن بلاد الامه الاسلاميه
اللهم سلم سلم يا رب

م- عمرو نجيب
07-07-2013, 04:11 PM
أنما يمحص الله المؤمنين .... ما ذا كان أحساس الصحابة بعد أحد ...

وردا
10-07-2013, 01:07 AM
حقا أه و ألف أه يا مصر
أه أن تستقبل الأسرة المصرية هذا الشهر العظيم بهذا الجرح الأليم
أه أن تستقبله بإراقة الدم الذي حرمه الله إلا بالحق
أه و ألف أه لما يحدث من ظلم و استبداد
أه و ألف أه للجرح العربي الذي تمادى في النزف من فلسطين إلى العراق إلى سوريا إلى مصر إلى .....
اللهم إنا نسألك نصرا قريبا
اللهم إنا مغلوبون فانتصر

سلمى المعبدى (تسبيح الورد)
10-07-2013, 02:15 AM
السلام عليكم

آه صدقتى والله يا وردا

ولكن اطمئنى فالنصر قادم بإذن الله وقريبا

ألا إن نصر الله قريب

ولكن إنما هى صبر ساعة

شيمو حنه
13-07-2013, 02:17 AM
السلام عليكم اخوانىواخواتى شكرا على المشاركه رمضان كريم اخواتى صدقونى لاول مره لا اشعر بفرحه رمضان قلبى حزين على بلادى وبلد المسلميين والصبر جميل اختى تسبيح كل العنف كان فى العاصمه وليس فى باقى المدن والله يعديها على خير اختى وردا عندما كتبت كلاماتى هذا لم افكر ماذا اكتب ولكنها طلعت كده فهذه بلدى ودينى وهم اغلى على من اى شئ اللهم احفظ بلد المسلمين واتم علينا رمضان بالخير

اسعدالفقى
14-07-2013, 03:37 PM
ان شاء الله غمه وتزول ان شاء الله وسيعود المجد والنصر قريبا باذن الله

prince_4ever
17-07-2013, 10:56 AM
اللهم ولى أمورنا خيارنا و لا تولى أورنا شرارنا
امين يا رب العالمين

م- عمرو نجيب
18-07-2013, 12:31 PM
حَطَمْتُ اليَراعَ فلا تَعْجَبِي


رحم الله الشاعر حافظ إبراهيم وكأنه نظر الغيب من خلف ستر رقيق













حَطَمْتُ اليَراعَ فلا تَعْجَبِي

وعِفتُ البَيانَ فلا تَعتُبي




فما أنتِ يا مصرُ دارَ
الأديبِ

ولا أنتِ بالبَلَدِ الطَّيِّبِ




وكمْ فيكِ يَا مصرُ مِنْ
كاتبٍ

أقالَ اليَراعَ ولم يَكتُبِ




فلا تُعذُليني لهذا
السكوت

فقد ضاقَ بي منكِ ما ضاقَ بي




أيُعجِبُني منكِ يومَ
الوِفاق

سُكوتُ الجَمادِ ولِعْبُ
الصَّبي



وكم غَضب الناسُ من
قبلِنا

لسَلبِ الحُقوقِ ولمْ نغضَبِ




أنابتَةَ العصرِ إنّ
الغريبَ

مُجِدٌّ بمصرَ فلا تلعبي




يقولون: في النَّشْءِ خيرٌ
لنا

ولَلنَّشْءُ شرٌّ من الأجنبي




أفي (الأزبكيّة)(1) مثوى
البنينِ

وبين المساجد مثوى الأب؟




(وكم ذا بمصرَ من
المضحكاتِ)

كما قال فيها (أبو الطيِّب)




أمورٌ تمرُّ وعيشٌ
يُمِرُّ

ونحن من اللَّهو في ملعب




وشعب يفرُّ من
الصالحاتِ

فرارَ السَّليم من الأجرب




وصُحْف تطنُّ طنينَ
الذُّبابِ

وأخرى تشنُّ على الأقرب




وهذا يلوذ بقصر
الأميرِ

ويدعو إلى ظِلِّه الأرحب




وهذا يلوذ بقصر
السَّفيرِ

ويُطنِب في وِرده الأعذب




وهذا يصيحُ مع
الصائحينَ

على غير قصدٍ ولا مأرب




وقالوا: دخيلٌ عليه
العفاء

ونعم الدَّخيلُ على مذهبي!




رآنا نياماً ولما
نُفِقْ

فشمَّرَ للسَّعي والمكسب




وماذا عليه إذا
فاتنا

ونحن على العيش لم ندأب؟




ألفنا الخمولَ ويا
ليتنا

ألفنا الخمولَ! ولم نكذب!




****



وقالوا: (المؤيَّدُ) في
غمرةٍ

رماه بها الطَّمعُ الأشعبي




دعاه الغرامُ بسنّ
الكهولِ

فجُنَّ جُنوناً ببنت النَّبي(1)




ونادى رجالٌ
بإسقاطهِ

وقالوا: تَلَوَّنَ في المَشْرَب




وعَدُّوا عليه من
السَّيِّئاتِ

أُلوفاً تَدُورُ مع الأحقُب




وقالوا لصيقٌ ببيتِ
الرَّسولِ

أغارَ على النَّسَبِ الأنجب




وزكَّى (أبو خَطوةٍ)(2)
قولَهم

بحكمٍ أحَدَّ من المضرب




فما للتهاني على
دارِهِ

تَسَاقطُ كالمطر الصَّيِّبِ




وما للوُفُود على
بابهِ

تزفُّ البشائرَ في موكب؟




وما للخليفة أسدى
إليهِ

وساماً يليقُ بصدر الأبي؟




فيا أمّةً ضاقَ عن
وصفها

جَنانُ المفوَّهِ والأَخْطَبِ




تضيعُ الحقيقةُ ما
بيننا

ويَصلى البريءُ مع المذنب




ويُهضَمُ فينا الإمام
الحكيمُ

ويُكْرَم فينا الجهولُ الغَبِي




على الشَّرق منِّي سلامُ
الودود

وإنْ طأطأ الشَّرقُ للمغرب(1)




لقد كان خِصباً بجدب
الزّمانِ

فأجدبَ في الزَّمن المُخْصِب
!