gamal amin amin
12-07-2012, 01:29 AM
الثوره المصريه بين الاعلام( والكانون )
لم اخطئ فى كلمه القانون ....والكانون هو موقد ريفى مشهور بريف مصر
عجبت لهذا الشعب ..يطالب الرئيس بكل شئ....(واقف على بابه طالب) تحسين دخله ..القضاء على البطاله... سكن لكل مواطن ...تخفيض الاسعار
يطالبه بكل شئ وهو يعلم ان الرئيس لا يملك فى يده اى صلاحيه لتفعيل اى شئ
والاعلام خبيث يوحى بأن الرئيس يمتلك كافه الصلاحيات وفى نفس الوقت يهاجمه و يتصدى للشرعية بحجه اعلاء كلمه القانون
وباسم مدنيه الدوله يعسكرها ولايرضى بالرئيس لمجرد انه من الاخوان
كل يوم يزداد تيقنى ان المجلس العسكرى لم يكن ولن يكون مناصرا للثورة المصريه
قبل اعلان النتيجة بيوم واحد يخصم من اختصاصات الرئيس التشريع والميزانية ويجعلها فى يده...ويستخدم المحكمه الدستوريه العليا والمعين رئيسها السابق بواسطه حسنى مبارك ورئيسها الحالى المشير طنطاوى
وحكومه تسيير اعمال ليس عليها رقيب
ان اقتصاد مصر فى حاله انهيار....والشعب وضع ثقته فى الرئيس مرسى...فكيف يسير بالبلد وليست لديه تشريعات ولا ميزانيه ولا حتى مجلس شعب يسانده
المجلس العسكرى يستخدم الاعلام المعادى تماما للإخوان المسلمين فى تشويه صوره الاسلاميين...ويستخدم المحكمه الدستوريه فى هدم شرعيه مجلس شعب المنتخب من30 مليون مصرى
ويستخدم خوف الناس فى التلاعب بالاستقرار لفرض سياساته وهيمنته
لا نريد هدم دوله القانون .. ولا نريد دوله الكانون..ننظر فقط الى الاولويات والبلد مازال فى ثوره وقد تتأجج شعلتها الى العنف ويصعب التحكم فى مسيرتها
نحن فى ثوره ونحتاج الى قرارات قد تصطدم مع القانون
الثوره اساسا فعل ضد القانون...ومبارك لو استطاع السيطرة على المتظاهرين فى ميدان التحرير لحاكمهم بالخيانة العظمى ولحكمت المحاكم بالإعدام عليهم وبالقانون والدستور
ان اى محكمه تحكم بأسم الشعب .....ويكفى ان مجلس الشعب انتخبه ولأول مره فى تاريخ مصر 30 مليون مصرى
وبأسم الشعب نتغاضى عن حكم الدستوريه المشبوه بحل المجلس
الاعلام لم يتوقف لحظه واحده عن مهاجمه الرئيس الوليد واتسائل هل كانوا يجرؤا على مهاجمه مبارك او احد رجالاته
الم يوافق امن الدوله على وجود معظم الاعلاميين قى عهد مبارك ثم تلونوا بعد الثوره بردائها ثم انقلبوا عليها بحجه اخونه الثوره (ذيل الكلب لا يمكن يتعدل)
حتى الافلام التى كانت تهاجم الاسلاميين عادت من جديد لتفرض نفس الصوره القبيحة عنهم
حتى انهم تعدوا الهجوم على الاسلامين الى الهجوم على الاسلام ....تظهر فوبيا الاسلام بلغه عربيه للمسلمين العرب
الاعلام لا يلعب الدور على المصريين فقط بل على المنطقه العربية بالكامل ولا ادرى من يدفع الفاتوره...فاتوره شيطنه الاسلاميين وشيطنه الثورات
الاعلام تحول الى افعى لا تتلوى بشده الاحينما تسارع الى الهجوم
ولمن كان مع الثوره ثم انقلب عليها بسبب الاخوان
لولا الاخوان وتنظيمهم ودقتهم وفدائيتهم ما نجحت الثوره....واجنده الاخوان لصالح مصر ومشروع النهضه لنهضه مصر
لم اخطئ فى كلمه القانون ....والكانون هو موقد ريفى مشهور بريف مصر
عجبت لهذا الشعب ..يطالب الرئيس بكل شئ....(واقف على بابه طالب) تحسين دخله ..القضاء على البطاله... سكن لكل مواطن ...تخفيض الاسعار
يطالبه بكل شئ وهو يعلم ان الرئيس لا يملك فى يده اى صلاحيه لتفعيل اى شئ
والاعلام خبيث يوحى بأن الرئيس يمتلك كافه الصلاحيات وفى نفس الوقت يهاجمه و يتصدى للشرعية بحجه اعلاء كلمه القانون
وباسم مدنيه الدوله يعسكرها ولايرضى بالرئيس لمجرد انه من الاخوان
كل يوم يزداد تيقنى ان المجلس العسكرى لم يكن ولن يكون مناصرا للثورة المصريه
قبل اعلان النتيجة بيوم واحد يخصم من اختصاصات الرئيس التشريع والميزانية ويجعلها فى يده...ويستخدم المحكمه الدستوريه العليا والمعين رئيسها السابق بواسطه حسنى مبارك ورئيسها الحالى المشير طنطاوى
وحكومه تسيير اعمال ليس عليها رقيب
ان اقتصاد مصر فى حاله انهيار....والشعب وضع ثقته فى الرئيس مرسى...فكيف يسير بالبلد وليست لديه تشريعات ولا ميزانيه ولا حتى مجلس شعب يسانده
المجلس العسكرى يستخدم الاعلام المعادى تماما للإخوان المسلمين فى تشويه صوره الاسلاميين...ويستخدم المحكمه الدستوريه فى هدم شرعيه مجلس شعب المنتخب من30 مليون مصرى
ويستخدم خوف الناس فى التلاعب بالاستقرار لفرض سياساته وهيمنته
لا نريد هدم دوله القانون .. ولا نريد دوله الكانون..ننظر فقط الى الاولويات والبلد مازال فى ثوره وقد تتأجج شعلتها الى العنف ويصعب التحكم فى مسيرتها
نحن فى ثوره ونحتاج الى قرارات قد تصطدم مع القانون
الثوره اساسا فعل ضد القانون...ومبارك لو استطاع السيطرة على المتظاهرين فى ميدان التحرير لحاكمهم بالخيانة العظمى ولحكمت المحاكم بالإعدام عليهم وبالقانون والدستور
ان اى محكمه تحكم بأسم الشعب .....ويكفى ان مجلس الشعب انتخبه ولأول مره فى تاريخ مصر 30 مليون مصرى
وبأسم الشعب نتغاضى عن حكم الدستوريه المشبوه بحل المجلس
الاعلام لم يتوقف لحظه واحده عن مهاجمه الرئيس الوليد واتسائل هل كانوا يجرؤا على مهاجمه مبارك او احد رجالاته
الم يوافق امن الدوله على وجود معظم الاعلاميين قى عهد مبارك ثم تلونوا بعد الثوره بردائها ثم انقلبوا عليها بحجه اخونه الثوره (ذيل الكلب لا يمكن يتعدل)
حتى الافلام التى كانت تهاجم الاسلاميين عادت من جديد لتفرض نفس الصوره القبيحة عنهم
حتى انهم تعدوا الهجوم على الاسلامين الى الهجوم على الاسلام ....تظهر فوبيا الاسلام بلغه عربيه للمسلمين العرب
الاعلام لا يلعب الدور على المصريين فقط بل على المنطقه العربية بالكامل ولا ادرى من يدفع الفاتوره...فاتوره شيطنه الاسلاميين وشيطنه الثورات
الاعلام تحول الى افعى لا تتلوى بشده الاحينما تسارع الى الهجوم
ولمن كان مع الثوره ثم انقلب عليها بسبب الاخوان
لولا الاخوان وتنظيمهم ودقتهم وفدائيتهم ما نجحت الثوره....واجنده الاخوان لصالح مصر ومشروع النهضه لنهضه مصر