المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصة قصيرة من منكم يشجعني على هذا الإقتراح ؟ ؟



طموحة جداً
27-05-2012, 11:26 PM
قصة قصيرة ... " علبة السجائر "



كنت أطالع أحد الكتب ، في مكاني المعتاد من كل مساء ، الباب يفتح ... أبني الكبير عاد من عمله ... كان في وجهه ابتسامة رضا ... سلم عليّ و جلس بجانبي ...
قال : عندي لك خبر سار .
قلت : بشر بسرعة ما هو ؟
قال : لقد عقدنا أنا و أخوتي اليوم صفقة كبيرة ، أرباحها جيدة جداً ...
قلت : الحمد لله ، هذا من فضل الله علينا .
قال : لقد اتفقنا أنا و أخوتي أن نخصص أرباح هذه الصفقة لزواج أخانا الأصغر ، فهل أنت راضي الآن ؟ هل تكتمل رسالتك بهذا ؟
أردف قائلاً : أنا و أخي الأوسط تزوجنا و عندنا بيوت ، و أخانا الأصغر بيته جاهز ، و لم يبقى ألا أن يتم زواجه
قلت : رسالتي ؟ أه من رسالة الوالدين .... إنها لا تنتهي أبداً ...
و هنا بينما كان أبني يشرح تفاصيل الصفقة التي سيسلمها ... و هو مسترسل بالكلام ... عدت بذاكرتي إلى أكثر من عشرين عاماً مضت ، إلى ذلك اليوم الذي بدأت فيه الفكرة ...
شعر أبني أني لست معه ... تركني و ذهب ليسلم على والدته .
عدت أنا لأفكاري تلك ، و تلك الفكرة الرائعة التي غيرت حياتنا كلنا .
كان ذلك في أحد الأيام منذ أكثر من عشرين عاماً ، حيث عدت من العمل ، و كالعادة بعد العشاء ، أضع كاس الشاي ، و علبة السجائر ، و انفث في جو البيت سموم سجائري ، و لا أبالي ... كانت آخر سيجارة من العلبة ... فوراً فتحت العلبة الأخرى ...
و إذ زوجتي تركض مسرعة و هي تبكي و تقول : تعال بسرعة و أنظر أبنك الصغير ما به ... كان يسعل سعالاً شديداً ... و بالكاد يتنفس ... و بسرعة كنا خارج البيت في سيارة أجرة ، و عند الفحص في إحدى المشافي كان عنده مرض صدري خطير ... و طُلب منا بقاءه لعدة أيام في المشفى ... بقيت عنده والدته و رجعت أنا إلى البيت ...
جلست مكاني ... و أنا أحترق على هذا الصغير و سعاله و ألمه ... مددت يدي لأشعل سيجارة ... و مسكت علبة السجائر لأفتحها ... شيء ما بداخلي جعلني أعيدها مكانها ... ... ...
ألم تكن هي السبب في ما حل لولدي ، ليس ذلك فحسب ، فأنا طوال اليوم ألعن الساعة التي تعلمت بها عادة التدخين ، أحتقر نفسي عندما أدخن إلى جانب الحمام في عملي الذي منع فيه التدخين ، و أنا أرقب نظرات رب العمل لي بازدراء ، أخشى أن أقترب من أحد كي لا يشم رائحة فمي ، أفتح النوافذ في سيارة الأجرة كي لا يعبق جوها برائحة ملابسي ، لا أصلي و لا أسبح إلى بعد ربع ساعة كي أتأكد أنه لا رائحة في فمي ، منبوذ في كل مكان بسببها ... عند الصباح ، أسعل سعال رجل في الثمانين من عمره ... و فوق كل هذا ثمنها يزداد كل فترة ... و تربحه الشركات العالمية التي تكبر و تطغى و نحن نخسر و نشقى ... نعيش بربع رئة ... نلهث لبضع درجات و نحن نصعد الدرج ... و ناهيك عن كل ذلك ، فهناك من حرمها شرعاً ... و مازالت قيد خلاف بين الأئمة ...
ما هذا الكابوس الذي أنا فيه ؟ ألم يئن الأوان لترك هذا الإخطبوط الذي ينهش بجسدي ، و يلتف حول عنقي ، ليقضي علي ؟
و خطرت لي فكرة رائعة ، عبقرية كما يقال ...
سوف أحول كل ذنب اقترفته بحق أولادي و نفسي إلى عمل صالح ، لماذا لا أدخر لأولادي مبلغ علبة السجائر ، و هنا جلبت الآلة الحاسبة و حسبت ثمن علبة سجائري ، و علبة سجائر زوجتي لمدة 20 عاماً كم يبلغ ... و أفاجئ برقم خيالي .
فقررت أن أشتري حصالات لأولادي الثلاثة ، و أضع فيها ثمن علبتي السجائر يومياً ، إلى أن يصبح أعمار أولادي ست و عشرون سنة ، ووزعت المبلغ لكل ولد بما يناسب عمره و يحصل على نفس مبلغ أخوته ...
فكان الولد الكبير عمره اثني عشر عام ، و الأوسط سبع سنوات ، و الصغير خمس سنوات
و بالإضافة لذلك كان هناك ، شرط لكسب أولادي المبلغ ... و هو أن يصلي كل منهم الصلوات الخمس و أفهمتهم أن هذا المبلغ هو جائزة صلواتهم ... و رضاي عليهم
قمت من مكاني و أخذت علبة السجائر و وضعتها في درج الطاولة و نويت أن احتفظ بهذه العلبة لأختبر إرادتي ، بعدم الأخذ منها
و فعلاً ، بعد شفاء أبني الصغير ، كان هناك الحصالات الثلاثة ، و كانت الفرحة تعم الأولاد الثلاثة عندما علموا أن كل منهم سيجمع مبلغاً ضخماً ، طبعاً بالنسبة لهم هو ثروة ، و باتوا يتراكضون للوضوء و الصلاة ، و أصبحنا نصلي جماعة ، و في النهار كان أبني الأكبر هو من يكون إماماً ، حتى أبني ذي الخمس سنوات ، كان لا يتخلف عن الصلاة ، فالجائزة و الحصالة و خشخشة النقود فيها كان يغريه .
و مع مرور الأيام ، أصبحت الصلاة جزء لا يتجزأ من تفكيرهم ، و عادة اعتادوها دون تفكير ، و كان الحصالة تمتلئ ، كل يوم أكثر فأكثر .
و كنت كل عامين أبدل النقود ، بقطعة ذهبية ، حتى لا يخطر ببال أحدهم أن يصرف من النقود .
و مع مرور الأيام وصل أبني الأكبر إلى سن السادسة و العشرون ، و كان اليوم المرتقب بالنسبة له فهو من الآن سيكون حر التصرف بالنقود ، و طبعاً كان هو أيضاً يضع فيها جزء من أجرته التي يأخذها ببعض الأعمال التي عمل بها ، بالإضافة لدراسته .
و كانت الحيرة الكبيرة ماذا يفعل بالنقود ، و كان اقتراحه جد رائع .
فقد طرح فكرة أن يأخذ نقود أخوته و يدخل بها بمشروع ، يقومون الثلاثة بإدارته ... و فعلاً وجد مشروع جيد و بدأ بتنفيذه ... و أصبح هذا المشروع يكبر يوماً بعد يوم ، و خصوصاً أن قلوب الأخوة الثلاثة كانت كلها مجتمعة في بوتقة واحدة ... و أن هذه النقود هي بسبب صلواتهم ... و رضا الله و رضا والديهم عليهم ... فكانت كل البركة فيها ... و أصبح هذا المشروع يدر الأرباح الطائلة و كنت أراقب عن كثب و أدعمهم بنصحي و إرشادي ...
و من ثمار هذا المشروع و أرباحه بقي المبلغ كما هو ، أو ربما زاد و من الأرباح فقط اشترى كل منهم بيت ، و تزوج اثنان منهم و ها هو الأخير على وشك الزواج ... ربنا يكملها معهم في هذه الصفقة ...
أفقت من شرود أفكاري ، و تـأملت هذه الذكريات ، و هذه الأيام ، و قلت في نفسي ، هل من المعقول أن يكون هذا ؟ مبلغ علبة السجائر و تخطيط سليم ، و تقوى إلى الله ، و إرشادات فعلت كل هذه الأشياء ... سبحان الله ... الذي أعطانا هذا العقل ؟ لكي نوجه كل ما حولنا لمصلحتنا و نستفيد منه ...
خطوت عدة خطوات إلى طاولتي و فتحت الدرج ، كانت علبة السجائر مازالت قابعة في تلك الزاوية منذ أكثر من عشرين عاماً ، تناولتها ... اصفرار في أوراقها البيضاء و ألوان باهتة على الغلاف ؟ و سألت نفسي هل أعود للتدخين ؟ فها هي كل أحلام أولادي تحققت ؟ و السبب الذي تركت التدخين لأجله زال ؟ أ أعود للتدخين مجدداً ... لا لا لن أعود أبداً .


انتهى


وبعد مانقلت لكم ما قرأته هداني الله لفكرة وأرجو أن تلاقي تشجيع منكم بل وأطمع أن تلاقي تنفيذ

إقتداءاً بصاحب القصة جزاه الله خيراً :

فقد خطر ببالي وخاصةً أننا في صدر شهر رجب وهو من الأشهر الحُرم أن كل واحد منا يبحث في داخله

ويراجع نفسه ويحاول أن يتخلص من كل الذنوب والمعاصي بقدر ما يستطيع ويقوم بفلترة للنفس

( تخلية قبل التحلية ) حتى نستقبل شهر رمضان المبارك بنفس صافية نقية بلغنا الله وإياكم الشهر الكريم

وأنا بدأت بنفسي فلقد نويت وعزمت على ترك عمل محبب لنفسي كنت أعتقد أنني لا أستطيع العيش بدونه

وحتى لا يذهب خيالكم لبعييييييد هذا العمل هو تضييع الوقت في المكالمات الهاتفية مع أصحابي ومعارفي

وشغلي وخصصت هذا الوقت لإفادة أولادي وتعليمهم القرآن مثلاً أو لزراعة نبات يسبح الله وهكذا ...

بل خصصت جزء من المال يومياً وهو قيمة تكلفة مكالمات اليوم الواحد تقريباً ووضعته في حصالة

وأولادي فرحوا جداً بهذه الفكرة وعايزين يعملوها مع بعض .

فكلٍ منّا أكيد به أخطاء وعيوب وسلبيات يتمنى أن تزول حتى وإن كانت فى نظره " عادية "

وأمثلة ذلك كثييييير : هَوْس الشراء ، اللغو في الكلام ، الغيبة ، الكذب ، البخل ، العٌجب ، الكِبر... إلخ

عافانا الله جميعاً من أمراض القلوب . فهيا ننهض جميعاً وننفض من على أكتافنا غبار الكسل

والغفلة والتسويف . ولا ننسى أننا في شهر( رجب ) الذي هو من الأشهر الحُرم وقد قال الله تعالى

فيهن :" فلا تظلموا فيهنّ أنفسكم " هيا بنا نعظّم شعائر الله " ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب"

أعتذر عن الإطالة وفي إنتظار تشجيعكم .

norhan
28-05-2012, 12:04 AM
لايســعني ان اكتب إلا ان اقدم لك ياطموحه جدا كل التقدير والاحترام

واطلب من الله ان يســعون الاخرين ســعيك

فه له طالما اطلب من المقربين مني ان يصلحوا شــأنهم ويســعون للتفكير بعمق

احيانا يتم استجابة طلبي واحيانا انعت بالمبالغه

نعم عزيزتي انا من المؤيدات لك بتهذيب انفسنا واعادة النظر بكل مانقوم به فه نحن بشر معرضين للخطأ ولكن علينا ان لا نتمادى ونقف للتصحيح

عزيزتي

القصه رائعه ومعبره وليست بمعنى السكاير فقط

احيانا يقوم البعض بتبذير قد ينفعهم ليوم صعب، للعلم انا من السيدات الاقتصاديه جدا والمسرفه جدا بنظر الباقين

لكن عزيزتي انا من النوع الذي لا اعتبر المكالمه الهاتفيه هي اسراف لانها جزء من صلة الوصل بالعلاقات الاجتماعيه وادامتها وتواصل صلة رحم ومحبه وخصوصا نتعرض الان لغياب الاهل والاحباب ونحتاج لمثل هذه المكالمات للتواصل

تقبل الله صالح الاعمال في رجب والاشهر القادمه وكل عام وانتم بخير

طموحة جداً
28-05-2012, 01:07 AM
لايســعني ان اكتب إلا ان اقدم لك ياطموحه جدا كل التقدير والاحترام

واطلب من الله ان يســعون الاخرين ســعيك

فه له طالما اطلب من المقربين مني ان يصلحوا شــأنهم ويســعون للتفكير بعمق

احيانا يتم استجابة طلبي واحيانا انعت بالمبالغه

نعم عزيزتي انا من المؤيدات لك بتهذيب انفسنا واعادة النظر بكل مانقوم به فه نحن بشر معرضين للخطأ ولكن علينا ان لا نتمادى ونقف للتصحيح

عزيزتي

القصه رائعه ومعبره وليست بمعنى السكاير فقط

احيانا يقوم البعض بتبذير قد ينفعهم ليوم صعب، للعلم انا من السيدات الاقتصاديه جدا والمسرفه جدا بنظر الباقين

لكن عزيزتي انا من النوع الذي لا اعتبر المكالمه الهاتفيه هي اسراف لانها جزء من صلة الوصل بالعلاقات الاجتماعيه وادامتها وتواصل صلة رحم ومحبه وخصوصا نتعرض الان لغياب الاهل والاحباب ونحتاج لمثل هذه المكالمات للتواصل

تقبل الله صالح الاعمال في رجب والاشهر القادمه وكل عام وانتم بخير





أختي في الله : نورهان

جزاكِ الله خيراً لسرعة الاستجابة وعلى فكرة أنا كنت منتظرة ومتشوقة لأول رد وبتساءل

يا ترى مين إللي هيقرأ ويستجيب الأول؟ أو أصلًأ مين إللي هيفكر يدخل منتدى زراعة

ويلفت نظره قسم " خربشات " ؟ باعتبار أن السمة الغالبة على المنتدى هى الزراعة طبعاً

بارك الله فيكِ أتمنى والله كل الناس تقرأ هذه القصة لعلّي أكون سبب في هداية إنسان

مثل صاحب القصة الذي أغبطه كثيراً ، أو سبب في التذكِرة " وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين "

اللهم كما رزقتنا البصر فارزقنا اللهم البصيرة والحكمة في الأمور كلها ولا تكلنا إلى

أنفسنا طرفة عين .

norhan
28-05-2012, 01:24 AM
عزيزتي لماذا تســتغربي مين حه يقرأ قصتك الجميله؟؟؟

منتدى الزراعه يعني ان تزرعي والزراعه بنظري ليست فقط النباتات

انت تزرعي الخير في كل مكان، في تربية الاولاد في الحياة الاجتماعيه وووو في الكثير من المجالات

وبعدين تحصدي عملك بحب الناس بالتفافهم وباعتناءك بكل من حولك بعطاءك بأقتصادك وفكرك كيف تدبري امرك وهكذا... كله بنظري زرع وإما تحصدي الشوك او تحصدي الورد العبق

تحياتي لك

طموحة جداً
28-05-2012, 11:36 PM
حبيبتي : نورهان

إسمك جميل مثلك .. حقيقي أنا حبيتك من خلال كتاباتك وبتابع كل ما تكتبيه

لا أملك إلا أن أقول لكِ فعلاً : إني أحبك في الله

ندوة
29-05-2012, 02:39 PM
عزيزتي الطموحة جدا

اسم على مسمى .. وعمل لتحقيق الطموح ..

في زراعة نت يتالق الكثير مع الزراعة ومع الفن والادب ...

دمت طموحة ..

طموحة جداً
29-05-2012, 04:43 PM
حبيبتي / ندوة

أشكرك على هذا الإطراء الذي لا أستحقه والله ماهذه إلا محاولة لترويض النفس

على طاعة الله نسأل الله أن يعيننا ..

وبما أنكِ مشرفة قسم الزينة وتنسيق الحدائق فهذا يدل على صاحبته

وما فيها من الذوق العالي والرقة والحس الرهف .

محمد سكر
07-06-2012, 11:00 AM
مهما كانت علاقتنا قوية بالله او نظنها كذلك نحتاج دائما لمن يمد لنا يد التذكرة والنصيحة لكى ياخذ بايدينا الى الطريق المستوى الذى لا اعوجاج به فلا ياكل الذئب الا من الغنم القاسية البعيدة عن القطيع ونحن كذلك كلما كان الشخص معه من يشجعه وياخذ بيده لكل اعمال الخير الى القران الى الصيام الى قيام الليل الى التصدق الى مراقبة الله فى العلن وفى الخفاء بعيدا عن اعين الناس كلما بعد عنه شيطانه وضعف وقوى هو عليه عذرا ان لم اتكلم فى مضمون الموضوع والقصة الرائعة السابقة ولكن هذا ما جاء على مخيلتى عند قراه هذه الكلمات

اتمنى ان يكون هذا المنتدى هو الرفيق الطيب الصالح الذى يساعدنا الى الوصول لبر الجنة ان شاء الله

norhan
07-06-2012, 12:28 PM
مهما كانت علاقتنا قوية بالله او نظنها كذلك نحتاج دائما لمن يمد لنا يد التذكرة والنصيحة لكى ياخذ بايدينا الى الطريق المستوى الذى لا اعوجاج به فلا ياكل الذئب الا من الغنم القاسية البعيدة عن القطيع ونحن كذلك كلما كان الشخص معه من يشجعه وياخذ بيده لكل اعمال الخير الى القران الى الصيام الى قيام الليل الى التصدق الى مراقبة الله فى العلن وفى الخفاء بعيدا عن اعين الناس كلما بعد عنه شيطانه وضعف وقوى هو عليه عذرا ان لم اتكلم فى مضمون الموضوع والقصة الرائعة السابقة ولكن هذا ما جاء على مخيلتى عند قراه هذه الكلمات

اتمنى ان يكون هذا المنتدى هو الرفيق الطيب الصالح الذى يساعدنا الى الوصول لبر الجنة ان شاء الله



أسعد الله ايامكم جميعا

عــذرا من اختي الغاليه طموحه جدا اذا سمحت لنفسي ان ارد على كتابة اخي محمد ســكر قبلها، لاقول ان الاخت طموحه جدا غايتها هو ردك الجميل وهذا ماوصلني... من كتابتها ومن كتابتك...

عمق المعني هي مغزى القصه لتســحبنا للتفكير مليا بالكثير من الامــور

تحيه طيبه للجميع

الضاد
10-06-2012, 09:39 AM
جزاك الله الله خيرا اخيتي
فقد لفتي انتباهنا بان نقترب من كل قول وعمل يقرب الى الجنه وان نبتعد عنل كل قول وعمل يهوي بنا الى النار
موضوعك رائع
اسئل الله ان يجزاك كل خير وان يبلغنا رمضان ويعيننا على صيامه وقيامه وان يشفي كل مريض ويرزق كلا من دعائه بحاجته وان يجعل كل المسلمين يزورون مكه حجة وعمره والمدينه طيبه الطيبة اللهم امين يارب العالمين

طموحة جداً
10-06-2012, 11:26 AM
السلام عليكم

الأستاذ محمد سكر | نورهان | الضاد

جزاكم الله خيراً لمداخلاتكم .. فعلاً نحن دائماً في حاجة لمن يعيننا ويذكِّرنا مهما كانت علاقتنا بالله

هناك شيىء أفتقده في المنتدى هو الإهتمام بالجانب الديني بشكل جديد ومختلف وجذاب مثلما نفعل

فى نبض الشارع فمثلاً نقوم بمسابقة أو عرض بحث في موضوع معين كالسيرة أو صحابي

كلُ منّا يدلي بدلوه من معلومات حتى تعم الإفادة ولا بأس من التنويه عن توزيع جوائز بسيطة

من كتب أو ... فكروا معي حتى ننهض بجميع الأقسام . أشكركم