Jamal_Abazid
25-05-2012, 08:13 PM
ينصحون بالأسبريسو بارداً في حالة المزاج الجميل ..
وما دخل أهلك أنتَ بالموضوع ؟
لاشيء مجرد فضول من باب أدخال أنفي بكل أمر لا يعنيني .. فقط لاغير .
الصدمة هي مفهوم يتغير بأقسام البوليس من صادم إلى مصدوم حسب المفهوم الرئاسي ..
وهناك أنواع للصدمة منها ما تقف على بابه لِتستشعر آخرها بمؤخرتك المُتعبة ... ومنها ما تأتيك كحبات المطر تنهمر برومانسية .. نهايتها الأختيار إما القبر الأجباري أو القبر الأجباري ..
لها أي للصدمة روائح وألوان وأشكال ذات تنسيق جمالي يفوق موضوع صديقتنا الغالية ندوة عن التشكيل النباتي وجمالية الأشكال .
حمادة ..... دخلت بسرعة طلبت .... دفعت ... أمسك القلم ودفتر الفواتير ينظر إلي ببراءة ... نعم يا حمادة أي ماذا تريد ...
حمادة قال أكتب فاتورتك ... حمادة للصدمة شاب ريفي أُمي لا يقرأ ولا يكتب ..
حمادة من مُخرجات نظام تعليمي ظالم ....
حمادة في الربيع الواحد والعشرون من العمر يعمل ب جدة ... أحب حمادة جداً لأنه يحمل عبق الطيين من أرض الكنانة ..
أمس تابعت الأنتخابات المصيرية ... وليست المصرية ... هي تقارب أحرف وزيادة ياء سُكر زيادة كالشاي المصري الكوشري ..
مصيرية لأحرف الهجاء العربية من الألف إلى الياء ...
مصيرية لعيون أ ولادنا من البامبرز إلى العكاز .....
مصيرية لكل من قال أني طبّاخ بمطعم السياسة ...
لا يهم والله لا يهم ... المُهم هو
أحمد شفيق لازال بالمركز الثاني لحد هذه الساعة من فرز الأصوات !!!!
شفيق يا رااااااااااااااااجل شفيق !!!!
هل أصابنا العمى الكوني لتراجيديا الديكتاتورية ... ألا نستطيع أن نتابع همسات الفرحة للآخر ....
هل عشقنا وتعمشقنا سياط الذل .... ما بالكم يا ناس يا يشر يا هووووو ......
أتابع الأرقام وتجحظ العيون لحجم التأييد لهذا التراث البائد من أبن حُكم بائد سارق ووو.......
أخاف لا بل أفزع لا بل لا أخاف إلا قليلاً مع هذا الربيع ... أخاف من برلمان ورئيس وزارء ما يطلبه الجمهور ... ورئيس جمهورية ما يطلبه المارون ...
هل تذكرون قصيدة درويش أيها المارون فوق الكلمات .... لديك العم جوجل أبحث عنهم بمجهودك الفردي فلست وصياً لفتح العقول ...
بصراحة لست بمزاج للكتابة والثرثرة الطويلة الأجل فلذلك أكتب :
الأشياء والمصطلحات والأمور التي نسعى لتحقيقها دون أن نعرف كنهها .
إنما نتبع ساداتنا وكبراءنا
فهل يا ترى سيضلون السبيل
قلة من عرف الحق وعمل به ومات لأجله...
عذراً صديقي الحبيب جمال أمين لقد دخلت داركم ...
نسيت أمراً تافهاً بحجم الكارثة وهو :
عندما عاد حمادة من القنصلية المصرية بجدة سألته والضحكة على محياه .. هاا حمادة أنتخبت ميييييين ..؟
ضحك بسرور : شفيق !!!
..............
تعريفات
أحمد شفيق : أرأيت إن كانَ هُناكَ جِرحٌ تمّ تقطيبِهُ بشكلٍ جذّاب بشكلٍ ما ؟ .... هوَ ذا ..
.......
.... توقف القلم
وما دخل أهلك أنتَ بالموضوع ؟
لاشيء مجرد فضول من باب أدخال أنفي بكل أمر لا يعنيني .. فقط لاغير .
الصدمة هي مفهوم يتغير بأقسام البوليس من صادم إلى مصدوم حسب المفهوم الرئاسي ..
وهناك أنواع للصدمة منها ما تقف على بابه لِتستشعر آخرها بمؤخرتك المُتعبة ... ومنها ما تأتيك كحبات المطر تنهمر برومانسية .. نهايتها الأختيار إما القبر الأجباري أو القبر الأجباري ..
لها أي للصدمة روائح وألوان وأشكال ذات تنسيق جمالي يفوق موضوع صديقتنا الغالية ندوة عن التشكيل النباتي وجمالية الأشكال .
حمادة ..... دخلت بسرعة طلبت .... دفعت ... أمسك القلم ودفتر الفواتير ينظر إلي ببراءة ... نعم يا حمادة أي ماذا تريد ...
حمادة قال أكتب فاتورتك ... حمادة للصدمة شاب ريفي أُمي لا يقرأ ولا يكتب ..
حمادة من مُخرجات نظام تعليمي ظالم ....
حمادة في الربيع الواحد والعشرون من العمر يعمل ب جدة ... أحب حمادة جداً لأنه يحمل عبق الطيين من أرض الكنانة ..
أمس تابعت الأنتخابات المصيرية ... وليست المصرية ... هي تقارب أحرف وزيادة ياء سُكر زيادة كالشاي المصري الكوشري ..
مصيرية لأحرف الهجاء العربية من الألف إلى الياء ...
مصيرية لعيون أ ولادنا من البامبرز إلى العكاز .....
مصيرية لكل من قال أني طبّاخ بمطعم السياسة ...
لا يهم والله لا يهم ... المُهم هو
أحمد شفيق لازال بالمركز الثاني لحد هذه الساعة من فرز الأصوات !!!!
شفيق يا رااااااااااااااااجل شفيق !!!!
هل أصابنا العمى الكوني لتراجيديا الديكتاتورية ... ألا نستطيع أن نتابع همسات الفرحة للآخر ....
هل عشقنا وتعمشقنا سياط الذل .... ما بالكم يا ناس يا يشر يا هووووو ......
أتابع الأرقام وتجحظ العيون لحجم التأييد لهذا التراث البائد من أبن حُكم بائد سارق ووو.......
أخاف لا بل أفزع لا بل لا أخاف إلا قليلاً مع هذا الربيع ... أخاف من برلمان ورئيس وزارء ما يطلبه الجمهور ... ورئيس جمهورية ما يطلبه المارون ...
هل تذكرون قصيدة درويش أيها المارون فوق الكلمات .... لديك العم جوجل أبحث عنهم بمجهودك الفردي فلست وصياً لفتح العقول ...
بصراحة لست بمزاج للكتابة والثرثرة الطويلة الأجل فلذلك أكتب :
الأشياء والمصطلحات والأمور التي نسعى لتحقيقها دون أن نعرف كنهها .
إنما نتبع ساداتنا وكبراءنا
فهل يا ترى سيضلون السبيل
قلة من عرف الحق وعمل به ومات لأجله...
عذراً صديقي الحبيب جمال أمين لقد دخلت داركم ...
نسيت أمراً تافهاً بحجم الكارثة وهو :
عندما عاد حمادة من القنصلية المصرية بجدة سألته والضحكة على محياه .. هاا حمادة أنتخبت ميييييين ..؟
ضحك بسرور : شفيق !!!
..............
تعريفات
أحمد شفيق : أرأيت إن كانَ هُناكَ جِرحٌ تمّ تقطيبِهُ بشكلٍ جذّاب بشكلٍ ما ؟ .... هوَ ذا ..
.......
.... توقف القلم