عزاز
20-07-2007, 06:46 PM
:no: فوجئ شاب معدم في العقد الثالث من عمره بمدينة الأقصر في جنوب مصر بثروة ضخمة تهبط عليه دون أي مقدمات تحوله إلى مليونير بعد وفاة زوجته البريطانية -70عاما – إثر حادث تعرضت له سيارتهما بالقرب من أحد الأماكن الاثرية.
تلقى الزوج المصري عبدالصبور محمود أحمد بعد أسابيع من تعافيه من الإصابات التي لحقت به في الحادث، رسالة من لندن بأن زوجته المتوفاة دوريس ماي موريش تركت وصية بأن تؤؤل إليه ثروتها التي تقدر بخمسة ملايين جنيه استرليني (قرابة 10 ملايين دولار).
وكانت قصة حب سريعة جمعت العجوز البريطانية بالشاب المصري حين التقت به
بالمطعم الذي كان يعمل فيه بمدينة الغردقة في محافظة البحر الأحمر، ثم رافقته في رحلة إلى بلدته بمدينة الأقصر، حيث تزوجته وأقامت معه بعد شهر عسل طافا خلاله المدن الساحلية المصرية.
وانتقلت به إلى بيت جديد شيدته بأموالها وافتتحت له مطعما سياحيا في مدينة الأقصر، واشترت له سيارة حديثة لتساعدهما على التنقل بين المناطق الأثرية والسياحية.
وفي إحدى زياراتهما للمعالم الأثرية والسياحية في قرية القرنة الأثرية الشهيرة، بسيارتهما التي تحمل الرقم 355 ملاكي الأقصر، وقرب معابد مدينة هابو الفرعونية الشهيرة اندمجا في لحظة حب، فانقلبت السيارة ولقيت العجوز مصرعها في الحال فيما نقل زوجها الشاب إلى مستشفى الأقصر الدولي للعلاج.
عبدالصبور وعائلته أعلنوا الحداد لمدة 3 أيام بحسب أعراف قريتهم ، فيما نقل جثمان الزوجة السبعينية إلى لندن لدفنه بمقابر عائلتها.
يذكر أنه تنتشر في مدينة الأقصر التاريخية ظاهرة زواج شباب مصريين بسيدات غربيات كبيرات في السن، إذ لا يخلو شارع في المدينة من عجوز أجنبية بصحبة شاب في العقد الثاني أو الثالث من العمر.
وأدت هذه الظاهرة إلى إطلاق المجلس الأعلى للمدينة مؤخرا حملة للتوعية بأخطار الزواج من أجنبيات كبيرات السن ومواجهة الظاهرة والحد من تناميها، لكن يبدو أن هذه الحملة ستنقلب إلى النقيض بعد هذه الثروة المفاجئة. :grin: :grin: :grin:
تلقى الزوج المصري عبدالصبور محمود أحمد بعد أسابيع من تعافيه من الإصابات التي لحقت به في الحادث، رسالة من لندن بأن زوجته المتوفاة دوريس ماي موريش تركت وصية بأن تؤؤل إليه ثروتها التي تقدر بخمسة ملايين جنيه استرليني (قرابة 10 ملايين دولار).
وكانت قصة حب سريعة جمعت العجوز البريطانية بالشاب المصري حين التقت به
بالمطعم الذي كان يعمل فيه بمدينة الغردقة في محافظة البحر الأحمر، ثم رافقته في رحلة إلى بلدته بمدينة الأقصر، حيث تزوجته وأقامت معه بعد شهر عسل طافا خلاله المدن الساحلية المصرية.
وانتقلت به إلى بيت جديد شيدته بأموالها وافتتحت له مطعما سياحيا في مدينة الأقصر، واشترت له سيارة حديثة لتساعدهما على التنقل بين المناطق الأثرية والسياحية.
وفي إحدى زياراتهما للمعالم الأثرية والسياحية في قرية القرنة الأثرية الشهيرة، بسيارتهما التي تحمل الرقم 355 ملاكي الأقصر، وقرب معابد مدينة هابو الفرعونية الشهيرة اندمجا في لحظة حب، فانقلبت السيارة ولقيت العجوز مصرعها في الحال فيما نقل زوجها الشاب إلى مستشفى الأقصر الدولي للعلاج.
عبدالصبور وعائلته أعلنوا الحداد لمدة 3 أيام بحسب أعراف قريتهم ، فيما نقل جثمان الزوجة السبعينية إلى لندن لدفنه بمقابر عائلتها.
يذكر أنه تنتشر في مدينة الأقصر التاريخية ظاهرة زواج شباب مصريين بسيدات غربيات كبيرات في السن، إذ لا يخلو شارع في المدينة من عجوز أجنبية بصحبة شاب في العقد الثاني أو الثالث من العمر.
وأدت هذه الظاهرة إلى إطلاق المجلس الأعلى للمدينة مؤخرا حملة للتوعية بأخطار الزواج من أجنبيات كبيرات السن ومواجهة الظاهرة والحد من تناميها، لكن يبدو أن هذه الحملة ستنقلب إلى النقيض بعد هذه الثروة المفاجئة. :grin: :grin: :grin: