المهندس الحر
04-09-2010, 06:43 PM
إخواني وأخواتي أعضاء المنتدى الكرام
أرجو مساعدتي في الحصول على عناوين وبيانات الاتصال
بالشركات أو المعامل التي تعمل في مجال زراعة الأنسجة في مصر
حيث أنني ..... (حيث أنني دي قصة طويلة)
منذ تخرجي من كلية الزراعة (2004) لم أعمل بالمجال الزراعي قط ولكنني عملت بالمجال الإداري وذلك خارج مصر في إحدى الدول العربية،
وكانت لي قصة طويلة من المعاناة حيث البحث عن العمل في مجالي لعشقي وحبي له ومن أحد الاسباب وليست جميعها والتي جعلتني أترك الخارج وأعود إلى مصر هو حبي للعمل في مجالي ومحاولة إسترجاع المسمى الوظيفي (مهندس زراعي )،
برغم الوضع المتميز الذي قد كنت وصلت إليه من مركز مرموق في إحدى الشركات الكبرى على مستوى الشرق الأوسط وبعض الدول الأجنبية ومن مميزات كثيرة يتمناها الكثيرون حيث أتمتع بإجادة اللغة الإنجليزية والحاسب الآلي وبعض المهارات الإدارية الخاصة مدعمة بكورسات عديدة وكنت قد وصلت إلى هذا المركز بعد عناء طويل أيضاً،
برغم هذا كله إلا أنني كنت قد قررت العودة إلى مصر ومحاولة العودة من البداية وقد كان ذلك منذ حوالي الخمسة أشهر،
ولكنني وللأسف لم أجد ما كنت أتمناه وأحلم به وبدأت صورة الواقع المؤلمة تواجهني يوماً بعد يوماً حتى أنني كدت أن أصل إلى اليأس والتفكير في العودة مرة أخرى ومحو كلمة زراعة من حياتي إلى الأبد،
فقد عانيت كثيراً في هذه الخمسة اشهر الأخيرة واجتهدت في البحث عن أي وظيفة للعمل في المجال الزراعي بأي راتب وفي بعض الأحيان بدون أي راتب حتى أكتسب الخبرة،
ولكنها للأسف كانت وعود تنتهي بعدم الجدية من الطرف الآخر،
وحتى لا أطيل عليكم وأظنني أطلت بالفعل،
هاداني الحال أخيراً إلى فكرة كنت أتمناها منذ زمن وحتى أثناء وجودي بالخارج وهو الدراسة بمعهد الهندسة الوراثية والتكنولوجيا الحيوية بمدينة السادات التابع لجامعة المنوفية،
هذا المجال الذي كان يستهويني في ايام الدراسة وبالفعل قمت بزيارة المعهد وسجلت في دبلومة زراعة الأنسجة والخلايا النباتية وفي انتظار بدء الدراسة قريباً بإذن الله تعالى،
وكما قد أفاد الدكتور هشام الطيب المحترم ونصح بأن تكون الدبلومة أو الدراسات العلي في مجال العمل فلم أأخذ بالنصيحة ولكنني رغبت أن أطبقها بطريقة أخرى على أمل أن يكون كل تركيزي في الفترة القادمة هو العمل أو التدريب في نفس مجال الدراسة،
ولكنني سئمت البحث فأظنني أمشي في طريق مسدود أو بالأحرى أنه طريق ليس له نهاية.
وها أتتم جميعاً يا من قرأتم مختصر قصتي أسألكم النصيحة وإرشادي إلى الطريق الصحيح، كما أتقبل آرائكم جميعها بصدر رحب
تحياتي للجميع
أرجو مساعدتي في الحصول على عناوين وبيانات الاتصال
بالشركات أو المعامل التي تعمل في مجال زراعة الأنسجة في مصر
حيث أنني ..... (حيث أنني دي قصة طويلة)
منذ تخرجي من كلية الزراعة (2004) لم أعمل بالمجال الزراعي قط ولكنني عملت بالمجال الإداري وذلك خارج مصر في إحدى الدول العربية،
وكانت لي قصة طويلة من المعاناة حيث البحث عن العمل في مجالي لعشقي وحبي له ومن أحد الاسباب وليست جميعها والتي جعلتني أترك الخارج وأعود إلى مصر هو حبي للعمل في مجالي ومحاولة إسترجاع المسمى الوظيفي (مهندس زراعي )،
برغم الوضع المتميز الذي قد كنت وصلت إليه من مركز مرموق في إحدى الشركات الكبرى على مستوى الشرق الأوسط وبعض الدول الأجنبية ومن مميزات كثيرة يتمناها الكثيرون حيث أتمتع بإجادة اللغة الإنجليزية والحاسب الآلي وبعض المهارات الإدارية الخاصة مدعمة بكورسات عديدة وكنت قد وصلت إلى هذا المركز بعد عناء طويل أيضاً،
برغم هذا كله إلا أنني كنت قد قررت العودة إلى مصر ومحاولة العودة من البداية وقد كان ذلك منذ حوالي الخمسة أشهر،
ولكنني وللأسف لم أجد ما كنت أتمناه وأحلم به وبدأت صورة الواقع المؤلمة تواجهني يوماً بعد يوماً حتى أنني كدت أن أصل إلى اليأس والتفكير في العودة مرة أخرى ومحو كلمة زراعة من حياتي إلى الأبد،
فقد عانيت كثيراً في هذه الخمسة اشهر الأخيرة واجتهدت في البحث عن أي وظيفة للعمل في المجال الزراعي بأي راتب وفي بعض الأحيان بدون أي راتب حتى أكتسب الخبرة،
ولكنها للأسف كانت وعود تنتهي بعدم الجدية من الطرف الآخر،
وحتى لا أطيل عليكم وأظنني أطلت بالفعل،
هاداني الحال أخيراً إلى فكرة كنت أتمناها منذ زمن وحتى أثناء وجودي بالخارج وهو الدراسة بمعهد الهندسة الوراثية والتكنولوجيا الحيوية بمدينة السادات التابع لجامعة المنوفية،
هذا المجال الذي كان يستهويني في ايام الدراسة وبالفعل قمت بزيارة المعهد وسجلت في دبلومة زراعة الأنسجة والخلايا النباتية وفي انتظار بدء الدراسة قريباً بإذن الله تعالى،
وكما قد أفاد الدكتور هشام الطيب المحترم ونصح بأن تكون الدبلومة أو الدراسات العلي في مجال العمل فلم أأخذ بالنصيحة ولكنني رغبت أن أطبقها بطريقة أخرى على أمل أن يكون كل تركيزي في الفترة القادمة هو العمل أو التدريب في نفس مجال الدراسة،
ولكنني سئمت البحث فأظنني أمشي في طريق مسدود أو بالأحرى أنه طريق ليس له نهاية.
وها أتتم جميعاً يا من قرأتم مختصر قصتي أسألكم النصيحة وإرشادي إلى الطريق الصحيح، كما أتقبل آرائكم جميعها بصدر رحب
تحياتي للجميع