هاشم الحسين
18-04-2009, 11:37 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحقيقة قمت بتجريتين للوصول الى ماافكربه اما الاولى فكانت عن تاْثير ( الهوى) او مايعبر عنه بالعشق كما قالت العرب حبالشيء يعمي ويصم والتجربيتين ربطمتهما بالنبات قكانت عندي مجموعة من طالبات وطلابالشهادة الثانوية – لمادة الفلسفة
وكان الموضوع الدوافع والحقيقة مؤلف الكتاب يستحقالتقدير فذكر الدوافع الفطرية للانسان من جوع وعطش وخوف وجنس وغيرها من الدوافعالتي لايستطيع الانسان العيش بدونها وكل دافع حسب تاثيره على الانسان مرورا بالحياةالغير سوية الى الموت واضاف المؤلف دافع مكتسب وهو دافع الهوى وصنفه من الدوافعالفطريه ان تمسك بالانسان
– فكانت تجربتي على هذا الدافع نبتة جميلة جدا زرعتها فيحديقة المنزل وكنت اعتني بها جدا وعندما كبرت واشتد جذرها في الارض كانت من اشدالنباتات ايذاء وحتى ازيلها من الحديقة الصغيرة نزعت من حولها اجمل الورود مع ايذاءلجسدي احتاج للمعالجة وشرحت لطلابي ان الهوى تماما مثل هذه النبتة ولا زال البعضيقول لي لم انسى هذه التجربة ماحييت كلما دار حوار حول موضوع الهوى
– – والحقيقةلااريد ان اطيل الشرح في هذا الجانب لانه ليس الهدف من موضوعي لكن وجدت من الضروريادخاله كمقدمة للموضوع الاخر وحتى لايحصل اشكال في موضوع الهوى ويزعل علينا بعضالشباب
– – فالمقصود بالهوى ليس محصورا بجانب واحد بالحياة قد يتحول حبك للمال الىهوى حب المال
– وهنا الخطورة وهذه الخطورة على جميع مناحي الحياة فان احبت فتاة شاباو العكس ربما تحول الى هوى لايرى أي عيب في تصرف المحب وكلمة من الحبيب تلغي ايةقناعة مضادة ترتبت في الذهن وهو يؤدي للفشل الذريع بعد الزواج وهذا ماعنيته بالهوى
اما الموضوع الثاني – عن تجربتي في موضوع جمال الوجه او الجلد( وان كان بنفسيان اكتب بحثا جميلا عن الجمال الحقيقي للانسان بالمعنى والهدف ولكني ترددت لاهمالهذا الجانب من تفكير شبابنا )---واثرت ان اكتب عن الجمال الخارجي وهو ايضا مهم فيحياتنا بشكل عام فوجدت ان للوجه العلاج الداخلي افضل بكثير من العلاج الخارجي الذييتم بواسطة الكريمات تحت مسمبات مختلفة
وكانت التجربة على الشكل التا لي
ثلاث نبتات من الورد الدمشقي
– – او مايسمى الجوري وهو ورد متميز بلونه الاحمرالجميل ورائحته العطرة
قمت بزراعة النباتات بتربة واحدة ولكن كل واحدة بمكانمستقل
فوضعت على تربة الاولى سماد طبيعي لم ادخل به اية مادة كيمائية
ووضعتعلى تربة الثانية سماد كيمائي بما يتناسب مع حاجة التربة من عناصر كميائية تم ذلكبعد تحليل التربة بدائرتنا الزراعية
والثالثة تركتها دون اضافة أي شيء لها سوىالسقاية بالماء العادي
وتابعت التجربة وانا ادون ملاحظتي على كل طارئ جديدللنبات حتى نهاية عمر النبات
فكانت النتائج قد فاقت توقعي وما اريد الوصول اليه
اما النبتة ذات التربة التي تم تسميدها كيميائيا – فكانت هي الاسرع بضهورالورود وجمال الورد الاخاذ الذي كاد
في ايام التجربة الاولى
– ان يصدمني
– واغيرقناعتي التي رسمتها قبل التجربة وانا انظر الى النبتتين واقارن والحقيقة لاوجهللمقارنة ابدا
حيث ان النبته التي سمدت بالطبيعي بداْ ظهورها بطيئا وكذلكتفتحها والا خرى كانت اعجز من الثانية ولكن ايضا هناك ظهور بطيء
واستمريتبالعناية وبداْت التجربة تشير الى قناعتي بالايجابية حول الاستفادة من الطبيعي يكونافضل
وبداْ عمر الزهرة ياخذ الاضواء من الجميع اخذت ذات السماد الكيمائيبالاحتراق وقلة الرائحة الطيبة بينما ذات التربة المعالجة بالغذاء الطبيعي اخذتتزداد جمالا ورائحة عطرة جدا اما الاخرى فبدات تذبل ولكن دون احتراق
وعندهااطلقت العنان لتفكيري لاخترق التجربة بتجارب اضافية لم تكن بذهني مسبقا افرغتالتربة من الاثنتين المسمدات وابقيت مايحافض على الجذر فقط لكي لايتخرب واضفت تربةجديدة لكل منهما اضفت الى ذات السماد الكيمائي سماد طبيعي وكذلك اضفت الى الغيرمسمدة سمادا طبيعيا
– واضفت الى ذات السماد الطبيعي سماد كيمائي فحصل خلل جديد حيثالاحتراق في الورود ذات السماد الكميائي بداْ يستعيد وضعه الطبيعي وكذلك الرائحةوحصل الاحتراق للورود الجميلة كما بداْ الجمال يظهر بوضوح للورود التي اضفنالتربتها حديثا سماد طبيعي – وعدت التجربه بمعنى اخر من اجل الشراب والمربى فحصلناعلى الافضل من ذات التربة الطبيعية
وهكذا وصلت الى ان الانسان في مراحل عمرهيستطيع ان يعطي جمالا لوجهه اكثر يكثير من الكريم بواسطة الغذاء النافع وايضا يصبحالانسان في عمر كبير وهو يحافض على نظارة وجهه ولكي لااضع القارىء في حيرة بانتقاءالغذاء
وجدت وبالتجربة ايضا وكانت نتائج رائعة للوجه ازيل الكلف والنمش وكانتنظارة رائعة للوجه ولون وردي بعد ان كان لون الوجه عكر
وكان على الشكل التالي – كوب من عصير البرتقال على الريق فقط
ومساء اكل تفاحة واحدة
وكانت النتيجةمذهلة بعد 20يوم اما من كان لديهم حب شباب فاضفنا لهم خميرة البيرة او مايسمى خميرة العجين
– العادي فازيل حب الشباب نهائيا وكنت انصح ان غسيل الوجه صباحا فقط بماء مغليالبقدونس
وهكذا اقول لكم اخوتي انجلد الانسان والشعر العلاج الداخلي له افضلبكثير من العلاج الخارجي ولا يعني انني انفي الكريمات الطبيعية والتي تعطي جمالارائعا للوجه دون ضرر والتي ربما خصصت لها موضوعا اخر ان شاء الله انما الفارق انالكريم تاثيره مؤقت بينما الغذاء تاثيره مدبد قد نشرب عصير الجزر مع التفاح لمدةشهرين تحافض على نظارة الوجه اشهر كثيرة
قد يكون شراب الزنجبيل على الريقلثلاثة اشهر يعطي نظارة رائعة للوجه طويلا وقد يكون اكل 3 تينات من التين المجفف على الريق روعة للجمال وهكذا وايضا هي نصيحتي للجميع
الحقيقة قمت بتجريتين للوصول الى ماافكربه اما الاولى فكانت عن تاْثير ( الهوى) او مايعبر عنه بالعشق كما قالت العرب حبالشيء يعمي ويصم والتجربيتين ربطمتهما بالنبات قكانت عندي مجموعة من طالبات وطلابالشهادة الثانوية – لمادة الفلسفة
وكان الموضوع الدوافع والحقيقة مؤلف الكتاب يستحقالتقدير فذكر الدوافع الفطرية للانسان من جوع وعطش وخوف وجنس وغيرها من الدوافعالتي لايستطيع الانسان العيش بدونها وكل دافع حسب تاثيره على الانسان مرورا بالحياةالغير سوية الى الموت واضاف المؤلف دافع مكتسب وهو دافع الهوى وصنفه من الدوافعالفطريه ان تمسك بالانسان
– فكانت تجربتي على هذا الدافع نبتة جميلة جدا زرعتها فيحديقة المنزل وكنت اعتني بها جدا وعندما كبرت واشتد جذرها في الارض كانت من اشدالنباتات ايذاء وحتى ازيلها من الحديقة الصغيرة نزعت من حولها اجمل الورود مع ايذاءلجسدي احتاج للمعالجة وشرحت لطلابي ان الهوى تماما مثل هذه النبتة ولا زال البعضيقول لي لم انسى هذه التجربة ماحييت كلما دار حوار حول موضوع الهوى
– – والحقيقةلااريد ان اطيل الشرح في هذا الجانب لانه ليس الهدف من موضوعي لكن وجدت من الضروريادخاله كمقدمة للموضوع الاخر وحتى لايحصل اشكال في موضوع الهوى ويزعل علينا بعضالشباب
– – فالمقصود بالهوى ليس محصورا بجانب واحد بالحياة قد يتحول حبك للمال الىهوى حب المال
– وهنا الخطورة وهذه الخطورة على جميع مناحي الحياة فان احبت فتاة شاباو العكس ربما تحول الى هوى لايرى أي عيب في تصرف المحب وكلمة من الحبيب تلغي ايةقناعة مضادة ترتبت في الذهن وهو يؤدي للفشل الذريع بعد الزواج وهذا ماعنيته بالهوى
اما الموضوع الثاني – عن تجربتي في موضوع جمال الوجه او الجلد( وان كان بنفسيان اكتب بحثا جميلا عن الجمال الحقيقي للانسان بالمعنى والهدف ولكني ترددت لاهمالهذا الجانب من تفكير شبابنا )---واثرت ان اكتب عن الجمال الخارجي وهو ايضا مهم فيحياتنا بشكل عام فوجدت ان للوجه العلاج الداخلي افضل بكثير من العلاج الخارجي الذييتم بواسطة الكريمات تحت مسمبات مختلفة
وكانت التجربة على الشكل التا لي
ثلاث نبتات من الورد الدمشقي
– – او مايسمى الجوري وهو ورد متميز بلونه الاحمرالجميل ورائحته العطرة
قمت بزراعة النباتات بتربة واحدة ولكن كل واحدة بمكانمستقل
فوضعت على تربة الاولى سماد طبيعي لم ادخل به اية مادة كيمائية
ووضعتعلى تربة الثانية سماد كيمائي بما يتناسب مع حاجة التربة من عناصر كميائية تم ذلكبعد تحليل التربة بدائرتنا الزراعية
والثالثة تركتها دون اضافة أي شيء لها سوىالسقاية بالماء العادي
وتابعت التجربة وانا ادون ملاحظتي على كل طارئ جديدللنبات حتى نهاية عمر النبات
فكانت النتائج قد فاقت توقعي وما اريد الوصول اليه
اما النبتة ذات التربة التي تم تسميدها كيميائيا – فكانت هي الاسرع بضهورالورود وجمال الورد الاخاذ الذي كاد
في ايام التجربة الاولى
– ان يصدمني
– واغيرقناعتي التي رسمتها قبل التجربة وانا انظر الى النبتتين واقارن والحقيقة لاوجهللمقارنة ابدا
حيث ان النبته التي سمدت بالطبيعي بداْ ظهورها بطيئا وكذلكتفتحها والا خرى كانت اعجز من الثانية ولكن ايضا هناك ظهور بطيء
واستمريتبالعناية وبداْت التجربة تشير الى قناعتي بالايجابية حول الاستفادة من الطبيعي يكونافضل
وبداْ عمر الزهرة ياخذ الاضواء من الجميع اخذت ذات السماد الكيمائيبالاحتراق وقلة الرائحة الطيبة بينما ذات التربة المعالجة بالغذاء الطبيعي اخذتتزداد جمالا ورائحة عطرة جدا اما الاخرى فبدات تذبل ولكن دون احتراق
وعندهااطلقت العنان لتفكيري لاخترق التجربة بتجارب اضافية لم تكن بذهني مسبقا افرغتالتربة من الاثنتين المسمدات وابقيت مايحافض على الجذر فقط لكي لايتخرب واضفت تربةجديدة لكل منهما اضفت الى ذات السماد الكيمائي سماد طبيعي وكذلك اضفت الى الغيرمسمدة سمادا طبيعيا
– واضفت الى ذات السماد الطبيعي سماد كيمائي فحصل خلل جديد حيثالاحتراق في الورود ذات السماد الكميائي بداْ يستعيد وضعه الطبيعي وكذلك الرائحةوحصل الاحتراق للورود الجميلة كما بداْ الجمال يظهر بوضوح للورود التي اضفنالتربتها حديثا سماد طبيعي – وعدت التجربه بمعنى اخر من اجل الشراب والمربى فحصلناعلى الافضل من ذات التربة الطبيعية
وهكذا وصلت الى ان الانسان في مراحل عمرهيستطيع ان يعطي جمالا لوجهه اكثر يكثير من الكريم بواسطة الغذاء النافع وايضا يصبحالانسان في عمر كبير وهو يحافض على نظارة وجهه ولكي لااضع القارىء في حيرة بانتقاءالغذاء
وجدت وبالتجربة ايضا وكانت نتائج رائعة للوجه ازيل الكلف والنمش وكانتنظارة رائعة للوجه ولون وردي بعد ان كان لون الوجه عكر
وكان على الشكل التالي – كوب من عصير البرتقال على الريق فقط
ومساء اكل تفاحة واحدة
وكانت النتيجةمذهلة بعد 20يوم اما من كان لديهم حب شباب فاضفنا لهم خميرة البيرة او مايسمى خميرة العجين
– العادي فازيل حب الشباب نهائيا وكنت انصح ان غسيل الوجه صباحا فقط بماء مغليالبقدونس
وهكذا اقول لكم اخوتي انجلد الانسان والشعر العلاج الداخلي له افضلبكثير من العلاج الخارجي ولا يعني انني انفي الكريمات الطبيعية والتي تعطي جمالارائعا للوجه دون ضرر والتي ربما خصصت لها موضوعا اخر ان شاء الله انما الفارق انالكريم تاثيره مؤقت بينما الغذاء تاثيره مدبد قد نشرب عصير الجزر مع التفاح لمدةشهرين تحافض على نظارة الوجه اشهر كثيرة
قد يكون شراب الزنجبيل على الريقلثلاثة اشهر يعطي نظارة رائعة للوجه طويلا وقد يكون اكل 3 تينات من التين المجفف على الريق روعة للجمال وهكذا وايضا هي نصيحتي للجميع