أحببتُ أن تُدللني
ووقفتُ عِند أمالي
و كتبتُ بالوردِ أحمرَهُ
بأنكَ القاصي و الداني
.............
أحببتُ أن تدللني
يا نورسَ البحرِ فأشجاني
تكللّت بعبقٍ ٍ كان أعطرهُ
كلماتٌ بصبح ِ أيّامي
أحببتُ أن تدللني
و إذا بشِعري ينسَاني
يكفكفُ دمعي و موطَنُه
بقلبي و نبضِه الأني
لاتبلسمه فقد شفي
و سيّفكَ يسفكُ أقلامي
وتلك جفتْ مأقيها و
ذابَ الحبُ بأحضاني
أحببتُ أن تدّللني
أدمنْت عفوَكَ لشرياني
أدمنّت عفوك لشرياني
وردة دمشقية
مواضيع مشابهة:
التعديل الأخير تم بواسطة rosa damascena ; 17-01-2010 الساعة 06:47 PM
الكلمة الطيبة صدقة جارية
وردة دمشقية
فى ليلةَ بردٍ شتوية
.... فى لحظةِ يأسٍ ابدية
... ما أروع ان تسمع فيها تمتمت صديق
... ما اجمل ان يأتى صوته فى ساعة ضيق
ما ابدع ان يسطع صبحه فيضيء طريق
تترك عند جنابه احزانك
تذهب بوجوده اسقامك
تنظر بعيونه فيغمرك شلال بريق ..
ما اجمل ان تجد صديقا فى ساعة ضيق ...
يلون بريشته ايامك
يخرجك من كانون لنيسانك ..
يأخذك لجدوله كى يرويك ...
ما اجمل ان تجد صديقا فى ساعة ضيق ....
ما اجمل ان تجد صديقا
يهديك سماءا صافيةً
يهبك اياماً امنةً ..
ويكون معينا عند الضيق
ما اجمل ان تجد صديقا فى ساعة ضيق
وجدنا فيك نعم الصديق ....
ابدعت عن صدق .....
التعديل الأخير تم بواسطة سيف الله ; 28-12-2009 الساعة 02:06 AM
ابعدتونا عن الواقع المرير بكلماتكم حتى كادت تتلآلآ الصفحة نورا ...
ورد وصبح وصديق ...لوحة للحياة مااحلاها ...
ان ضاقت الحياة.. بها رحبت .. وان كابدتنا الهموم بها وجدنا الامل ...
لازالت تنثر عطر الخير هذه الدنيا ...
فلله الحمد فلله الحمد
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندوة
أنت هنا اللؤلؤة ندوتنا الغالية
طالما أمثالك من أهل الخير موجودون
فالدنيا كل الدنيا بألف خير
طابت أيامك بكل الخير
ووجدنا فيك أسلوب أديب رقيق
و كلمات تفك ببريقها كل ضيق
أبدعت
أبدعت
أبدعت
شكرا سيف
و نعم الصديق
وهل هناك اروع من الصديق ليشفي الجروح
صدقتي ام عبد الله فهو بمثابة البلسم للجرح
هو بمثابة الروح
خاصة عندما تضيق بك الدنيا
يعطيك أملا بالحياة
و إن الدنيا لاتزال بألف خير
طابت أوقاتك بالحب و الصداقة و الخير
شرفنا مرورك
اقتباس